المصدر - أدى صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود محافظ الأحساء وجموع المصلين بعد صلاة عصر امس الأربعاء، صلاة الميت بجامع خادم الحرمين الشريفين بالهفوف
على شهيد الواجب العريف سويد بن فيصل مفرج الدوسري أحد منسوبي وزارة الحرس الوطني الذي استشهد أثناء قيامه بواجبه في الدفاع عن الدين والوطن بالحد الجنوبي.
وعقب الصلاة نقل سمو المحافظ تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين لذوي الشهيد كما نقل تعازي صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية، لذوي الشهيد، سائلاً الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهتهم أعرب ذوو الشهيد عن فخرهم واعتزازهم باستشهاده – رحمه الله – في ميادين الشرف، مجددين العهد والولاء للقيادة الرشيدة، وبذل كل ما يضمن حفظ أمن الوطن واستقراره.
أدّى الصلاة على الشهيد اللواء / عمر عبدالله العتيبي مساعد قائد لواء الملك عبدالله الالي
المقدم / سلمان يحيى الطويل مدير مكتب قائد لواء الملك عبدالعزيز الالي بالحد الجنوبي ( نيابة عن قائد اللواء ) وعدد من ضباط ومنسوبي الحرس الوطني والمسؤولين، وجموع من أهالي المحافظة.*
على شهيد الواجب العريف سويد بن فيصل مفرج الدوسري أحد منسوبي وزارة الحرس الوطني الذي استشهد أثناء قيامه بواجبه في الدفاع عن الدين والوطن بالحد الجنوبي.
وعقب الصلاة نقل سمو المحافظ تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين لذوي الشهيد كما نقل تعازي صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان نائب أمير المنطقة الشرقية، لذوي الشهيد، سائلاً الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهتهم أعرب ذوو الشهيد عن فخرهم واعتزازهم باستشهاده – رحمه الله – في ميادين الشرف، مجددين العهد والولاء للقيادة الرشيدة، وبذل كل ما يضمن حفظ أمن الوطن واستقراره.
أدّى الصلاة على الشهيد اللواء / عمر عبدالله العتيبي مساعد قائد لواء الملك عبدالله الالي
المقدم / سلمان يحيى الطويل مدير مكتب قائد لواء الملك عبدالعزيز الالي بالحد الجنوبي ( نيابة عن قائد اللواء ) وعدد من ضباط ومنسوبي الحرس الوطني والمسؤولين، وجموع من أهالي المحافظة.*