المصدر -
تؤيد بريطانيا انضمامها إلى مهمة بحرية أمنية بقيادة الولايات المتحدة في الخليج لحماية السفن التجارية التي تعبر مضيق هرمز من التهديدات الإيرانية المتكرّرة، وقد ذكرت الاثنين أنها تدرس إرسال طائرات مسيرة للخليج في ظل حالة التوتر مع إيران.
ولدى سلاح الجو الملكي البريطاني عدد من طائرات (ريبر) المسيرة متمركزة في الكويت للقيام بعمليات في أجواء العراق وسوريا.
وقالت قناة سكاي نيوز إنه يمكن تكليف هذه الطائرات بمهام أخرى إذا جرى اتخاذ قرار بنشر طائرات مسيرة في الخليج.
وأفادت القناة في تقريرها بأن الطائرات المسيرة ستساعد في عمليات الاستطلاع مع استمرار السفن الحربية البريطانية في مرافقة الناقلات التي ترفع علم بريطانيا في مضيق هرمز.
ودعت بريطانيا الجمعة إلى دعم واسع للتصدي لتهديدات الشحن في الخليج بعدما احتجزت إيران ناقلة ترفع العلم البريطاني في المضيق في يوليو.
وأطلقت الولايات المتحدة فكرة التحالف في يونيو إثر هجمات تعرّضت لها عدة سفن في منطقة الخليج، بعد أن نسبتها إلى إيران التي تنفي ذلك.
وتقضي الفكرة بأن ترافق كل دولة عسكريا سفنها التجارية بدعم من الجيش الأميركي الذي سيتولى المراقبة الجوية للمنطقة وقيادة العمليات.
وتنشر بريطانيا حاليا المدمرة دنكان والفرقاطة مونتروز في الخليج لمرافقة السفن التي تحمل العلم البريطاني في المضيق.
وقال مسؤولون بريطانيون إن المدمرة والفرقاطة رافقتا عشرات السفن.
ويرى مراقبون أن انضمام لندن إلى قوة عسكرية أميركية قد يقضي على الجهود البريطانية لإنقاذ ما تبقى من اتفاق 2015 مع إيران، والذي انسحب منه ترامب العام الماضي.
ولدى سلاح الجو الملكي البريطاني عدد من طائرات (ريبر) المسيرة متمركزة في الكويت للقيام بعمليات في أجواء العراق وسوريا.
وقالت قناة سكاي نيوز إنه يمكن تكليف هذه الطائرات بمهام أخرى إذا جرى اتخاذ قرار بنشر طائرات مسيرة في الخليج.
وأفادت القناة في تقريرها بأن الطائرات المسيرة ستساعد في عمليات الاستطلاع مع استمرار السفن الحربية البريطانية في مرافقة الناقلات التي ترفع علم بريطانيا في مضيق هرمز.
ودعت بريطانيا الجمعة إلى دعم واسع للتصدي لتهديدات الشحن في الخليج بعدما احتجزت إيران ناقلة ترفع العلم البريطاني في المضيق في يوليو.
وأطلقت الولايات المتحدة فكرة التحالف في يونيو إثر هجمات تعرّضت لها عدة سفن في منطقة الخليج، بعد أن نسبتها إلى إيران التي تنفي ذلك.
وتقضي الفكرة بأن ترافق كل دولة عسكريا سفنها التجارية بدعم من الجيش الأميركي الذي سيتولى المراقبة الجوية للمنطقة وقيادة العمليات.
وتنشر بريطانيا حاليا المدمرة دنكان والفرقاطة مونتروز في الخليج لمرافقة السفن التي تحمل العلم البريطاني في المضيق.
وقال مسؤولون بريطانيون إن المدمرة والفرقاطة رافقتا عشرات السفن.
ويرى مراقبون أن انضمام لندن إلى قوة عسكرية أميركية قد يقضي على الجهود البريطانية لإنقاذ ما تبقى من اتفاق 2015 مع إيران، والذي انسحب منه ترامب العام الماضي.