المصدر -
رفع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض باسمه ونيابة عن أهالي مدينة الرياض الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتحويل (هيئة تطوير مدينة الرياض) إلى هيئة ملكية باسم (الهيئة الملكية لمدينة الرياض) .
وقال سموه في برقية رفعها لخادم الحرمين الشريفين: أتشرف بالتقدم إلى مقامكم السامي الكريم، نيابة عن أهالي مدينة الرياض ومنطقة الرياض، ببالغ الشكر والامتنان بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتحويل (هيئة تطوير مدينة الرياض) إلى هيئة ملكية باسم (الهيئة الملكية لمدينة الرياض)، يكون لها مجلس إدارة برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء, وتنقل إليها جميع المهمات المتعلقة بالمشروعات الوطنية الكبرى بالرياض من “لجنة المشروعات الوطنية الكبرى”.
وأضاف سمو أمير منطقة الرياض: أتشرف أيدكم الله بالإشارة إلى أن هذا الأمر الملكي الكريم يُشّكل امتداداً للرعاية الكريمة والدعم السخي من مقامكم الكريم -أيدكم الله- ومن سمو ولي عهدكم الأمين -حفظه الله- للارتقاء بمدينة الرياض في جميع المجالات وإحلالها المكانة المتميزة التي تستحقها بما يتناسب مع مكانتها الوطنية وبما ينسجم مع أهداف “رؤية المملكة 2030” .
وسأل سموه المولى القدير, أن يُيسر لهذه الهيئة إنجاز المهام التي أنيطت بها على أكمل وجه، وأن يكتب في أعمالها الخير والمنفعة للوطن، وأن يحفظ هذه البلاد المباركة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأميـن -حفظهما الله- ويديم عليها نعمه الظاهرة والباطنة.
كما ورفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض, الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتحويل (هيئة تطوير مدينة الرياض) إلى هيئة ملكية باسم (الهيئة الملكية لمدينة الرياض) .
وأكد سموه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بهذه المناسبة أن الاهتمام المباشر والدعم السخي الذي تحظى به مدينة الرياض من القيادة , هو بهدف الارتقاء الشامل وإكمال مسيرة التطوير والتنمية وتوحيد الأهداف للرؤية الطموحة للمملكة 2030.
وأضاف: “يجسد هذا الاهتمام لخادم الحرمين الشريفين التاريخ الزاهر إبان توليه -أيده الله- إمارة منطقة الرياض لنصف قرن وتطلعه -حفظه الله- لجعل مستويات عاصمة للمملكة العربية السعودية في المصاف الأولى والثابتة والجاذبة بمتابعة مباشرة من سمو ولي العهد -حفظه الله- .
وسأل الأمير محمد بن عبدالرحمن في ختام حديثه الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد المباركة أمنها ورخاءها وازدهارها في ظل قيادتها الحكيمة.
وقال سموه في برقية رفعها لخادم الحرمين الشريفين: أتشرف بالتقدم إلى مقامكم السامي الكريم، نيابة عن أهالي مدينة الرياض ومنطقة الرياض، ببالغ الشكر والامتنان بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتحويل (هيئة تطوير مدينة الرياض) إلى هيئة ملكية باسم (الهيئة الملكية لمدينة الرياض)، يكون لها مجلس إدارة برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء, وتنقل إليها جميع المهمات المتعلقة بالمشروعات الوطنية الكبرى بالرياض من “لجنة المشروعات الوطنية الكبرى”.
وأضاف سمو أمير منطقة الرياض: أتشرف أيدكم الله بالإشارة إلى أن هذا الأمر الملكي الكريم يُشّكل امتداداً للرعاية الكريمة والدعم السخي من مقامكم الكريم -أيدكم الله- ومن سمو ولي عهدكم الأمين -حفظه الله- للارتقاء بمدينة الرياض في جميع المجالات وإحلالها المكانة المتميزة التي تستحقها بما يتناسب مع مكانتها الوطنية وبما ينسجم مع أهداف “رؤية المملكة 2030” .
وسأل سموه المولى القدير, أن يُيسر لهذه الهيئة إنجاز المهام التي أنيطت بها على أكمل وجه، وأن يكتب في أعمالها الخير والمنفعة للوطن، وأن يحفظ هذه البلاد المباركة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأميـن -حفظهما الله- ويديم عليها نعمه الظاهرة والباطنة.
كما ورفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض, الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتحويل (هيئة تطوير مدينة الرياض) إلى هيئة ملكية باسم (الهيئة الملكية لمدينة الرياض) .
وأكد سموه في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بهذه المناسبة أن الاهتمام المباشر والدعم السخي الذي تحظى به مدينة الرياض من القيادة , هو بهدف الارتقاء الشامل وإكمال مسيرة التطوير والتنمية وتوحيد الأهداف للرؤية الطموحة للمملكة 2030.
وأضاف: “يجسد هذا الاهتمام لخادم الحرمين الشريفين التاريخ الزاهر إبان توليه -أيده الله- إمارة منطقة الرياض لنصف قرن وتطلعه -حفظه الله- لجعل مستويات عاصمة للمملكة العربية السعودية في المصاف الأولى والثابتة والجاذبة بمتابعة مباشرة من سمو ولي العهد -حفظه الله- .
وسأل الأمير محمد بن عبدالرحمن في ختام حديثه الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد المباركة أمنها ورخاءها وازدهارها في ظل قيادتها الحكيمة.