المصدر - أعلن معالي وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ تصدر المملكة دول الشرق الأوسط في عدد المعلمين الخبراء في برنامج #معلم_مايكروسوفت_الخبير وذلك ضمن برامج اتفاقية التعاون بين وزارة التعليم وشركة مايكروسوفت العربية.
وقال معاليه: إنّ هذا الإنجاز الوطني يعكس مكانة المعلم في المملكة ودوره المحوري في تجويد رسالة التعليم وتحسين نواتجها من خلال استخدام التقنية في تطوير مهارات الطلاب عبر العمل التعاوني والابتكار، مشيراً إلى أنّ البرنامج يظهر قيمة مضافة في دعم وتعزيز قوة المعلمين في التأثير وتكريم المعلمين على مستوى العالم ممن يستخدمون التقنية ليكونوا قدوة لنظرائهم في استخدامها بفعالية ومن ثمّ تحقيق نتائج أفضل للتعلّم والتعليم.
وأضاف أنّ هذه الاتفاقية تضم إلى جانب برنامج المعلم الخبير العديد من البرامج في مجال دمج التقنية في التعليم وتوظيف طاقات المعلمين والطلاب لتحسين مخرجات التعلم مثل: تعليم البرمجة والمايكروبت وتصميم المشروعات التعليمية التقنية والروبوت وتدريب المعلمين على مهارات القرن الحادي والعشرين.
وأشار إلى أنّ المملكة حصدت جوائز عالمية في جميع المشاركات الدولية التي شارك بها المعلمون والمعلمات السعوديون، كان آخرها فوز معلمتين سعوديتين في منتدى مايكروسوفت العالمي لتبادل الخبرات في باريس 2019م، وذلك ضمن الوفد السعودي المشارك في المنتدى.
وقال معاليه: إنّ هذا الإنجاز الوطني يعكس مكانة المعلم في المملكة ودوره المحوري في تجويد رسالة التعليم وتحسين نواتجها من خلال استخدام التقنية في تطوير مهارات الطلاب عبر العمل التعاوني والابتكار، مشيراً إلى أنّ البرنامج يظهر قيمة مضافة في دعم وتعزيز قوة المعلمين في التأثير وتكريم المعلمين على مستوى العالم ممن يستخدمون التقنية ليكونوا قدوة لنظرائهم في استخدامها بفعالية ومن ثمّ تحقيق نتائج أفضل للتعلّم والتعليم.
وأضاف أنّ هذه الاتفاقية تضم إلى جانب برنامج المعلم الخبير العديد من البرامج في مجال دمج التقنية في التعليم وتوظيف طاقات المعلمين والطلاب لتحسين مخرجات التعلم مثل: تعليم البرمجة والمايكروبت وتصميم المشروعات التعليمية التقنية والروبوت وتدريب المعلمين على مهارات القرن الحادي والعشرين.
وأشار إلى أنّ المملكة حصدت جوائز عالمية في جميع المشاركات الدولية التي شارك بها المعلمون والمعلمات السعوديون، كان آخرها فوز معلمتين سعوديتين في منتدى مايكروسوفت العالمي لتبادل الخبرات في باريس 2019م، وذلك ضمن الوفد السعودي المشارك في المنتدى.