المصدر -
جاء الامر الامر الملكي بتعيين الدكتور عواد بن صالح العواد ؛ كرئيس لهئية حقوق الانسان بمرتبة وزير ، خلفًا للدكتور بندر بن محمد العيبان الذي عُيِّن مستشارًا بالديوان الملكي؛ على ضوء خبرته في الدبلوماسية العالمية ؛ من خلال تقلده منصب السفير السعودي في المانيا ؛ والارث الاعلامي الذي يملكه في المحيط الخليجي والعربي والاسلامي عندما نجح في استراتيجية التواصل ابان فتره تقلده منصب وزير للاعلام فضلا عن تجربته التراكمية في العمل في مؤسسة صناع القرار السياسي والاقتصادي وفهمه للانظمة والقوانين الداخلية والدولية والعلاقات الاستراتيجية التي نسجها في المحيط الاوروبي والاسلامي ؛ والتي ستمنحه بعدا اضافيا لشرح مواقف المملكة حول حقوق الانسان وتعزيزها وفقًا لمعايير حقوق الإنسانة، وبما رسخه الإسلام ..
.. ..
وعندما اعرب الدكتور عواد العواد عن بالغ شكره وعظيم تقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، على الثقة الملكية الغالية بتعيينه رئيسا لهيئة حقوقية الإنسان؛ فانه وضع نصب عينيه الأمانة الثقيلة التي سيحملها للرقي بعمل الهيئة، تحقيقا لرؤى خادم الحرمين الشريفين بهذا القطاع الحيوي المهم الذي شهد تطورا لافتا بفضل ما تلقاه من دعم خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، ولي العهد الأمين، خلال الفترة الماضية .. وامام الدكتور "العواد"، الذي يحمل شهادة الدكتوراه في أنظمة الأسواق المالية من جامعة ورك البريطانية، تحديات كبيرة لشرح مواقف المملكة حيال ملف حقوق الانسان في المحيط العالمي ؛ ترتيب الأولويات من جهة القضايا المهمة في الهيئة كنشر ثقافة حقوق الإنسان في المجتمع السعودي وإلى جانب معالجة عملية التواصل بين الأجهزة الحكومية غير المتعاونة وبحث قضايا حقوق المرأة والعنف الأسري التي شغلت الرأي العام، إضافة إلى قضايا وملفات المعتقلين السعوديين في الخارج فضلا عن تفنيد مزاعم منظمات حقوق الانسان الدولية ؛ بالادلة والاثباتات حول ماتبثه من اكاذيب حول المملكة بالاحصائيات والارقام ....
وتعتبر هيئة حقوق الإنسان الجهة المخولة إلى جانب أعضاء من جهات حكومية أخرى ممثلة المملكة في مجلس حقوق الإنسان وستسعى الهيئة بقيادة رئيسها الجديد إلى تحسين صورة المملكة في الخارج خاصة ما يتعلق بالمرأة، والاتجار بالبشر،
ووفقًا لمعايير حقوق الإنسان وبما رسخه الإسلام ..
وعمل الدكتور عواد كمستشارًا في الديوان الملكي (٢٠١٨- ٢٠١٩)، ووزيرًا للإعلام (٢٠١٧-٢٠١٨م)، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى ألمانيا ٢٠١٥-٢٠١٧، ومستشارًا للشؤون الاقتصادية والمالية بمكتب ولي العهد (٢٠١٥-٢٠١٧)، ومستشارًا لأمير الرياض (٢٠١٠-٢٠١٣)، ورئيس مركز التنافسية الوطني الذي يهدف إلى تطوير قوانين وإجراءات الاستثمار في السعودية لتشجيع الاستثمار (2004-2010)، ونائبًا لمحافظ الهيئة العامة للاستثمار في الفترة نفسها.
وترأس "العواد" وفد السعودية، المناط به إجراء المفاوضات المتعلقة باتفاقيات حماية وتشجيع الاستثمارات الدولية التي تبرمها السعودية مع مختلف دول العالم، كما تراس فريق السعودية المتخصص بالمنازعات التجارية بمنظمة التجارة العالمية.
وتعد هيئة حقوق الإنسان السعودية هيئة حكومية، أُنشئت في عام 2005م، وتهدف إلى حماية حقوق الإنسان في السعودية، وتعزيزها وفقًا لمعايير حقوق الإنسان الدولية، ونشر الوعي بها، وبما رسخه الإسلام من مبادئ حقوق الإنسان، وتعد الهيئة جهة حكومية مستقلة بإبداء الرأي والمشورة فيما يتعلق بتخصصها.
د العواد وملف حقوق الانسان .. ملف شائك ولكن بدبلوماسية التواصل سيستطيع العواد لتفنيد المزاعم .. واحقاق الحق ؛ حيث يملك الدكتور عوّاد العلاقات في المحيط الأوروبي والإسلامي والعالمي ولديه الكاريزما ومعرفة كيف يخاطب الغرب بلغته ؛ خصوصا ان لديه منجزات غير مسبوقة حققتها المملكة موخرا وفق مخرجات الرؤية ٢٠٣٠ ويستطيع تنفيذ دبلوماسية التواصل التي نجحت ابان تقلده منصب وزير الاعلام وحققت نجاحا بامتياز .. وهو ماتحتاجه المملكة في هذه المرحلة وإبراز منجزاتها عالميا ولجم الإصوات واللوبيهات المشبوهة المتغلغلة في أوساط منظمات حقوق الانسان في العالم والتي تهدف الإساءة للعالم وتشويه سمعتها .. ظلما وعدوانا ..
.. ..
وعندما اعرب الدكتور عواد العواد عن بالغ شكره وعظيم تقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، على الثقة الملكية الغالية بتعيينه رئيسا لهيئة حقوقية الإنسان؛ فانه وضع نصب عينيه الأمانة الثقيلة التي سيحملها للرقي بعمل الهيئة، تحقيقا لرؤى خادم الحرمين الشريفين بهذا القطاع الحيوي المهم الذي شهد تطورا لافتا بفضل ما تلقاه من دعم خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ، ولي العهد الأمين، خلال الفترة الماضية .. وامام الدكتور "العواد"، الذي يحمل شهادة الدكتوراه في أنظمة الأسواق المالية من جامعة ورك البريطانية، تحديات كبيرة لشرح مواقف المملكة حيال ملف حقوق الانسان في المحيط العالمي ؛ ترتيب الأولويات من جهة القضايا المهمة في الهيئة كنشر ثقافة حقوق الإنسان في المجتمع السعودي وإلى جانب معالجة عملية التواصل بين الأجهزة الحكومية غير المتعاونة وبحث قضايا حقوق المرأة والعنف الأسري التي شغلت الرأي العام، إضافة إلى قضايا وملفات المعتقلين السعوديين في الخارج فضلا عن تفنيد مزاعم منظمات حقوق الانسان الدولية ؛ بالادلة والاثباتات حول ماتبثه من اكاذيب حول المملكة بالاحصائيات والارقام ....
وتعتبر هيئة حقوق الإنسان الجهة المخولة إلى جانب أعضاء من جهات حكومية أخرى ممثلة المملكة في مجلس حقوق الإنسان وستسعى الهيئة بقيادة رئيسها الجديد إلى تحسين صورة المملكة في الخارج خاصة ما يتعلق بالمرأة، والاتجار بالبشر،
ووفقًا لمعايير حقوق الإنسان وبما رسخه الإسلام ..
وعمل الدكتور عواد كمستشارًا في الديوان الملكي (٢٠١٨- ٢٠١٩)، ووزيرًا للإعلام (٢٠١٧-٢٠١٨م)، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى ألمانيا ٢٠١٥-٢٠١٧، ومستشارًا للشؤون الاقتصادية والمالية بمكتب ولي العهد (٢٠١٥-٢٠١٧)، ومستشارًا لأمير الرياض (٢٠١٠-٢٠١٣)، ورئيس مركز التنافسية الوطني الذي يهدف إلى تطوير قوانين وإجراءات الاستثمار في السعودية لتشجيع الاستثمار (2004-2010)، ونائبًا لمحافظ الهيئة العامة للاستثمار في الفترة نفسها.
وترأس "العواد" وفد السعودية، المناط به إجراء المفاوضات المتعلقة باتفاقيات حماية وتشجيع الاستثمارات الدولية التي تبرمها السعودية مع مختلف دول العالم، كما تراس فريق السعودية المتخصص بالمنازعات التجارية بمنظمة التجارة العالمية.
وتعد هيئة حقوق الإنسان السعودية هيئة حكومية، أُنشئت في عام 2005م، وتهدف إلى حماية حقوق الإنسان في السعودية، وتعزيزها وفقًا لمعايير حقوق الإنسان الدولية، ونشر الوعي بها، وبما رسخه الإسلام من مبادئ حقوق الإنسان، وتعد الهيئة جهة حكومية مستقلة بإبداء الرأي والمشورة فيما يتعلق بتخصصها.
د العواد وملف حقوق الانسان .. ملف شائك ولكن بدبلوماسية التواصل سيستطيع العواد لتفنيد المزاعم .. واحقاق الحق ؛ حيث يملك الدكتور عوّاد العلاقات في المحيط الأوروبي والإسلامي والعالمي ولديه الكاريزما ومعرفة كيف يخاطب الغرب بلغته ؛ خصوصا ان لديه منجزات غير مسبوقة حققتها المملكة موخرا وفق مخرجات الرؤية ٢٠٣٠ ويستطيع تنفيذ دبلوماسية التواصل التي نجحت ابان تقلده منصب وزير الاعلام وحققت نجاحا بامتياز .. وهو ماتحتاجه المملكة في هذه المرحلة وإبراز منجزاتها عالميا ولجم الإصوات واللوبيهات المشبوهة المتغلغلة في أوساط منظمات حقوق الانسان في العالم والتي تهدف الإساءة للعالم وتشويه سمعتها .. ظلما وعدوانا ..