المصدر -
ذكر مدير الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل الشيخ علي محمد عبدوني أن رحلة الحج لهذا العام كانت مميزة، خاصة أنها ضمت مجموعة من كبار الشخصيات الدينية من مجموعة دول من أمريكا اللاتينية، وما لاقوه من عناية وتنظيم وحسن استقبال وضيافة وقد رأينا معظم الحجاج في المناطق بعد عودتهم يثنون على ما وجدوه من تسهيل في أداء هذه الفريضة.
وأضاف أننا كحجاج شعرنا أن هناك خدمات مميزة منذ قدومنا إلى مطار المدينة المنورة والمعاملة الحسنة التي وجدناها من الموظفين ثم الترتيب العام الذي هيأته حكومة خادم الحرمين الشريفين للحجاج لراحتهم وما رتبته الندوة العالمية للشباب الإسلامي من راحة تامة في المواصلات والإسكان والزيارات وغيرها من الترتيب خلال وجود الحجاج في المملكة والذي قد تميز بالراحة التامة للحجاج لأداء مناسكهم على أتم وجه.
ونوه بأن كل المعالم والزيارات جذبت انتباه الجميع خاصة ما شهدناه من توسعة الحرمين واستيعابهما لملايين الحجاج بطريقة منظمة ومرتبة، وكذلك الرمي حيث لا يشعر الحجاج بأي ازدحام عند أداء هذه المناسك والخدمات العامة في جميع الأماكن التي زرناها، وجدنا التميز في الخدمة الذي ظهر أثره على راحة الحجاج.
وأشار بأن هناك مجموعة من المهتدين الجدد أدوا الفريضة لهذا العام 1440 ومن أبرزهم أحد القساوسة الإنجيليين سابقًا والذي كان من شدة اندهاشه وفرحه بما لاقى من الاستضافة، وكذلك الدروس التي كانت تعطى للحجاج حيث إنه كان يرسل في كل لحظة الصور والرسائل للمسلمين الجدد في منطقته التي يظهر من خلالها انبهاره لما يرى في هذه الرحلة المميزة.
ذكر مدير الندوة العالمية للشباب الإسلامي في البرازيل الشيخ علي محمد عبدوني أن رحلة الحج لهذا العام كانت مميزة، خاصة أنها ضمت مجموعة من كبار الشخصيات الدينية من مجموعة دول من أمريكا اللاتينية، وما لاقوه من عناية وتنظيم وحسن استقبال وضيافة وقد رأينا معظم الحجاج في المناطق بعد عودتهم يثنون على ما وجدوه من تسهيل في أداء هذه الفريضة.
وأضاف أننا كحجاج شعرنا أن هناك خدمات مميزة منذ قدومنا إلى مطار المدينة المنورة والمعاملة الحسنة التي وجدناها من الموظفين ثم الترتيب العام الذي هيأته حكومة خادم الحرمين الشريفين للحجاج لراحتهم وما رتبته الندوة العالمية للشباب الإسلامي من راحة تامة في المواصلات والإسكان والزيارات وغيرها من الترتيب خلال وجود الحجاج في المملكة والذي قد تميز بالراحة التامة للحجاج لأداء مناسكهم على أتم وجه.
ونوه بأن كل المعالم والزيارات جذبت انتباه الجميع خاصة ما شهدناه من توسعة الحرمين واستيعابهما لملايين الحجاج بطريقة منظمة ومرتبة، وكذلك الرمي حيث لا يشعر الحجاج بأي ازدحام عند أداء هذه المناسك والخدمات العامة في جميع الأماكن التي زرناها، وجدنا التميز في الخدمة الذي ظهر أثره على راحة الحجاج.
وأشار بأن هناك مجموعة من المهتدين الجدد أدوا الفريضة لهذا العام 1440 ومن أبرزهم أحد القساوسة الإنجيليين سابقًا والذي كان من شدة اندهاشه وفرحه بما لاقى من الاستضافة، وكذلك الدروس التي كانت تعطى للحجاج حيث إنه كان يرسل في كل لحظة الصور والرسائل للمسلمين الجدد في منطقته التي يظهر من خلالها انبهاره لما يرى في هذه الرحلة المميزة.