المصدر -
كشف مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الانسان عن توثيقه وقوع 58 حالة انتهاك طالت مدنيين في محافظة تعز خلال شهر يوليو 2019م.
وقال المركز في تقريره الشهري عن الوضع الإنساني في المحافظة أن حالات القتل التي تمكن من رصدها عبر فريقه الميداني بلغت 17 مدنيا بينهم 7 أطفال وامرأة، قتلت مليشيات الحوثي 6 منهم بينهم 5 أطفال وامرأة قصفا بالقذائف المختلفة، وقتلت مدنيين اثنين بينهم طفل بالرصاص المباشر، ومدنيين اثنين آخرين بينهم امرأة طعنا بسلاح أبيض.
وقتل مدنيين اثنين برصاص مسلحين خارج إطار الدولة، كما قتل مدني آخر جراء اشتباكات بين اللجنة الأمنية ومسلحين خارج إطار الدولة، كما قتل مدنيين اثنين آخرين برصاص مجهولين ومدني آخر برصاص مباشر من قبل أحد أفراد الأمن.
ورصد فريق المركز إصابة 23مدنيا بينهم 7 أطفال وامرأتين، أصيب 11 مدنيا بينهم 6 اطفال وامرأة جراء قذائف ميليشيا الحوثي، وأصيب 5 مدنيين آخرين بينهم طفل برصاص قناصي المليشيا، وأصيب مدني آخر طعنا بالسلاح الأبيض من قبل أحد افراد المليشيا.
فيما أصيب مدنيين اثنين برصاص أحد أفراد الأمن، وأصيب مدني واحد برصاص مسلحين خارج إطار الدولة وأصيبت امرأة جراء الاشتباكات بين اللجنة الامنية ومسلحين خارج إطار الدولة, ومدنيين اثنين برصاص مجهولين.
ووثق الفريق الميداني للمركز وقوع مجزرتين دمويتين ارتكبتهما مليشيا الحوثي نتج عنهما مقتل 3 أطفال وإصابة ستة أطفال آخرين ومدني واحد.
وقال مركز المعلومات في تقريره الشهري أنه وثق حالتين تم فيها انتهاك حرية الرأي والتعبير تسبب بها الأمن تمثلت في مداهمة منزل الدكتور جلال الحمادي بسبب منشوراته على الفيس بوك واعتقال الدكتور فضل البخاري مدير مركز الرصد والتوثيق بإدارة الامن بتعز من وسط الشارع العام وسحبه إلى سجن البحث الجنائي دون توجيه أي تهمة له ومنع إدخال الادوية له.
ووثق المركز حالة إعتداء واحدة قام بها مسلحون خارج إطار الدولة تمثلت بطرد الدكتورة ايلان عبد الحق وكيل المحافظة للشئون الصحية والقائمة بأعمال رئيس هيئة مستشفى الثورة من مكتبها في المستشفى.
ورصد المركز 3 حالات انتهاك طالت ممتلكات عامة بينها اقتحام مدرسة من قبل مسلحين خارج إطار الدولة وتضرر سيارة إسعاف جراء قصف الحوثي واحتراق طقم عسكري جراء المواجهات بين اللجنة الأمنية ومسلحين خارج إطار الدولة, كما تم توثيق 10 حالات انتهاك طالت ممتلكات خاصة تعرض خلالها 3 منازل للتدمير الكلي وتضرر منزلين بشكل جزئي نتيجة القصف بقذائف المليشيات, وتضررت 5 مولدات كهربائية لمواطنين برصاص مسلحين خارج إطار الدولة.
وأشار التقرير إلى المناطق والأحياء السكنية التي طالها قصف المليشيا الانقلابية بشكل مكثف والتي تركزت على الاحياء السكنة شرق المدينة وأيضا شمالها من مناطق تمركزها في الحرير وعلى ساحة الحرية وسط المدينة .
وأوقع القصف بالكثير من الضحايا معظمهم من الأطفال حيث استطاع الفريق الميداني للمركز ان يوثق مقتل خمسة أطفال وإصابة 6 آخرين جراء القصف فقط.
وتناول التقرير أيضا إستمرار تردي الوضع الأمني والمواجهات المسلحة بين مجاميع مسلحة خارج إطار الدولة، أو بين اللجنة الأمنية وتلك المجاميع وكذا من بعض الأفراد في الأمن والجيش، والتي تتسبب في وقوع ضحايا أوساط المدنيين وإثارة الرعب والفزع بينهم وتعرقل استقرار الأمن، بالإضافة إلى ممارسة بعض أعمال الجبايات والعنف ضد عدد من التجار وموظفي الدولة والذي يزيد الأوضاع صعوبة.
ومازالت عمليات الاغتيالات لأفراد في الجيش الحكومي تحدث بين الحين والأخر حيث رصد الفريق الميداني للمركز مقتل 3 أفراد في الأمن والجيش وإصابة ثلاثة آخرين، فقد قام مسلحون مجهولون بقتل جندي وإصابة اخر، وقتل مسلحون خارج إطار الدولة جنديا آخر فيما قتل أحد أفراد الأمن جنديا وأصاب 2 آخرين.
كشف مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الانسان عن توثيقه وقوع 58 حالة انتهاك طالت مدنيين في محافظة تعز خلال شهر يوليو 2019م.
وقال المركز في تقريره الشهري عن الوضع الإنساني في المحافظة أن حالات القتل التي تمكن من رصدها عبر فريقه الميداني بلغت 17 مدنيا بينهم 7 أطفال وامرأة، قتلت مليشيات الحوثي 6 منهم بينهم 5 أطفال وامرأة قصفا بالقذائف المختلفة، وقتلت مدنيين اثنين بينهم طفل بالرصاص المباشر، ومدنيين اثنين آخرين بينهم امرأة طعنا بسلاح أبيض.
وقتل مدنيين اثنين برصاص مسلحين خارج إطار الدولة، كما قتل مدني آخر جراء اشتباكات بين اللجنة الأمنية ومسلحين خارج إطار الدولة، كما قتل مدنيين اثنين آخرين برصاص مجهولين ومدني آخر برصاص مباشر من قبل أحد أفراد الأمن.
ورصد فريق المركز إصابة 23مدنيا بينهم 7 أطفال وامرأتين، أصيب 11 مدنيا بينهم 6 اطفال وامرأة جراء قذائف ميليشيا الحوثي، وأصيب 5 مدنيين آخرين بينهم طفل برصاص قناصي المليشيا، وأصيب مدني آخر طعنا بالسلاح الأبيض من قبل أحد افراد المليشيا.
فيما أصيب مدنيين اثنين برصاص أحد أفراد الأمن، وأصيب مدني واحد برصاص مسلحين خارج إطار الدولة وأصيبت امرأة جراء الاشتباكات بين اللجنة الامنية ومسلحين خارج إطار الدولة, ومدنيين اثنين برصاص مجهولين.
ووثق الفريق الميداني للمركز وقوع مجزرتين دمويتين ارتكبتهما مليشيا الحوثي نتج عنهما مقتل 3 أطفال وإصابة ستة أطفال آخرين ومدني واحد.
وقال مركز المعلومات في تقريره الشهري أنه وثق حالتين تم فيها انتهاك حرية الرأي والتعبير تسبب بها الأمن تمثلت في مداهمة منزل الدكتور جلال الحمادي بسبب منشوراته على الفيس بوك واعتقال الدكتور فضل البخاري مدير مركز الرصد والتوثيق بإدارة الامن بتعز من وسط الشارع العام وسحبه إلى سجن البحث الجنائي دون توجيه أي تهمة له ومنع إدخال الادوية له.
ووثق المركز حالة إعتداء واحدة قام بها مسلحون خارج إطار الدولة تمثلت بطرد الدكتورة ايلان عبد الحق وكيل المحافظة للشئون الصحية والقائمة بأعمال رئيس هيئة مستشفى الثورة من مكتبها في المستشفى.
ورصد المركز 3 حالات انتهاك طالت ممتلكات عامة بينها اقتحام مدرسة من قبل مسلحين خارج إطار الدولة وتضرر سيارة إسعاف جراء قصف الحوثي واحتراق طقم عسكري جراء المواجهات بين اللجنة الأمنية ومسلحين خارج إطار الدولة, كما تم توثيق 10 حالات انتهاك طالت ممتلكات خاصة تعرض خلالها 3 منازل للتدمير الكلي وتضرر منزلين بشكل جزئي نتيجة القصف بقذائف المليشيات, وتضررت 5 مولدات كهربائية لمواطنين برصاص مسلحين خارج إطار الدولة.
وأشار التقرير إلى المناطق والأحياء السكنية التي طالها قصف المليشيا الانقلابية بشكل مكثف والتي تركزت على الاحياء السكنة شرق المدينة وأيضا شمالها من مناطق تمركزها في الحرير وعلى ساحة الحرية وسط المدينة .
وأوقع القصف بالكثير من الضحايا معظمهم من الأطفال حيث استطاع الفريق الميداني للمركز ان يوثق مقتل خمسة أطفال وإصابة 6 آخرين جراء القصف فقط.
وتناول التقرير أيضا إستمرار تردي الوضع الأمني والمواجهات المسلحة بين مجاميع مسلحة خارج إطار الدولة، أو بين اللجنة الأمنية وتلك المجاميع وكذا من بعض الأفراد في الأمن والجيش، والتي تتسبب في وقوع ضحايا أوساط المدنيين وإثارة الرعب والفزع بينهم وتعرقل استقرار الأمن، بالإضافة إلى ممارسة بعض أعمال الجبايات والعنف ضد عدد من التجار وموظفي الدولة والذي يزيد الأوضاع صعوبة.
ومازالت عمليات الاغتيالات لأفراد في الجيش الحكومي تحدث بين الحين والأخر حيث رصد الفريق الميداني للمركز مقتل 3 أفراد في الأمن والجيش وإصابة ثلاثة آخرين، فقد قام مسلحون مجهولون بقتل جندي وإصابة اخر، وقتل مسلحون خارج إطار الدولة جنديا آخر فيما قتل أحد أفراد الأمن جنديا وأصاب 2 آخرين.