المصدر -
تشارك الحرفية عهود الحارثي بسوق عكاظ لهذا العام حيث تقدم العديد من انواع التطريز القديمة والحديثه وبالرغم من حصولها على الشهادة الجامعية *الا انها مازالت تواصل مهنتها في الحرف اليدوية *فقد جمعت بين الدراسة والحرفة التي ورثتها عن والدتها، فما بين الكتاب و»التطريز» عاشت *الفتاة المكافحة.
وتقول «عهود»، إن مهنتها أصبحت جزءًا من حياتها اليومية؛ حيث ورثتها من والدتها، وهي إحدى المهن والحرف القديمة التي كانت تمارسها النساء في السابق، ولم يكن يخلو بيت في ذلك الوقت من وجود الأدوات المستخدمة البدائية إلا أنه مع التقنية الحديثة أصبحت مهنة التطريز سهلة وميسرة.
وعن طريقة الاستخدام تقول: إن القماش المستخدم قماش (التترن) يعتبر تقريبًا من أقدم أقمشة التطريز والأفضل، مؤكدةً أن التطريز ليس محصورًا على قماش معيَّن، أو رسمة معيَّنة، فمن التفكير والإبداع يُصنع المستحيل، والخيوط تختلف باختلاف الرسمة أو النقشة، البعض منها الحرير والكنتربرليه والقطن.
وقالت، إنها ورثتها عن أمها، التي دربتها على الخياطة، مؤكدةً أن مهنة التطريز تطورت مع مرور الزمن، وأنها تعتمد على مهارة صناعتها ولمستها اليدوية وبراعتها في ذلك؛ حيث تقوم برسم الأشكال بالخيط والإبرة مستخدمة خيوطًا متنوعةً وأشكالًا متعددةً ومتداخلةً لتظهر بأشكال جميلة تروق ناظرها.
وأوضحت أن ما تخيطه وتطرزة يجد قبولًا من المجتمع خاصة من النساء كبار السن، إضافةً إلى حرص الأمهات على شراء بعض الملابس الشعبية المخصصة للأطفال.
وينقش التطريز على بعض الألبسة النسائية بأنواعها المختلفة والمستخدم فيها خامة، وقد طرزت العديد من الأشكال بمختلف الأحجام، وأعدت بعض الرسمات القديمة مثل صباح الخير وأحلام سعيدة التي كانت أكثر الأشياء انتشارًا، قبل أكثر من 35 سنة؛ حيث عادت إلى الواجهة ولكن بطريقة حديثة ومبتكرة. وتقول عهود ان هناك اقبال على شراء الحرف اليدوية من النساء وكذلك الاطفال *وقد حصلت على الشهادة الجامعية تخصص ادارة اعمال الا انني لم اتوقف عن مهنتي * وقد بلغت مبيعات *اكثر من 500 قطعة قمت بعملها *خلال السنوات الماضية
وتمنت «عهود» أن يكون لها مستقبل كبير في هذه المهنة من حيث الإنتاج والتسويق، وكذلك المشاركة في الفعاليات والمهرجانات على مستوى المملكة. وكذلك انشاء مركز خاص للحرف اليدوية يتم فيها العرض والبيع *وكذلك يكون معرض للزوار من خارج المملكة *والحجاج ايضا ويحتوي على جميع المنتجات المعروضة وبجودة عالية *وتتميز بأنها صناعة سعودية
وتقول «عهود»، إن مهنتها أصبحت جزءًا من حياتها اليومية؛ حيث ورثتها من والدتها، وهي إحدى المهن والحرف القديمة التي كانت تمارسها النساء في السابق، ولم يكن يخلو بيت في ذلك الوقت من وجود الأدوات المستخدمة البدائية إلا أنه مع التقنية الحديثة أصبحت مهنة التطريز سهلة وميسرة.
وعن طريقة الاستخدام تقول: إن القماش المستخدم قماش (التترن) يعتبر تقريبًا من أقدم أقمشة التطريز والأفضل، مؤكدةً أن التطريز ليس محصورًا على قماش معيَّن، أو رسمة معيَّنة، فمن التفكير والإبداع يُصنع المستحيل، والخيوط تختلف باختلاف الرسمة أو النقشة، البعض منها الحرير والكنتربرليه والقطن.
وقالت، إنها ورثتها عن أمها، التي دربتها على الخياطة، مؤكدةً أن مهنة التطريز تطورت مع مرور الزمن، وأنها تعتمد على مهارة صناعتها ولمستها اليدوية وبراعتها في ذلك؛ حيث تقوم برسم الأشكال بالخيط والإبرة مستخدمة خيوطًا متنوعةً وأشكالًا متعددةً ومتداخلةً لتظهر بأشكال جميلة تروق ناظرها.
وأوضحت أن ما تخيطه وتطرزة يجد قبولًا من المجتمع خاصة من النساء كبار السن، إضافةً إلى حرص الأمهات على شراء بعض الملابس الشعبية المخصصة للأطفال.
وينقش التطريز على بعض الألبسة النسائية بأنواعها المختلفة والمستخدم فيها خامة، وقد طرزت العديد من الأشكال بمختلف الأحجام، وأعدت بعض الرسمات القديمة مثل صباح الخير وأحلام سعيدة التي كانت أكثر الأشياء انتشارًا، قبل أكثر من 35 سنة؛ حيث عادت إلى الواجهة ولكن بطريقة حديثة ومبتكرة. وتقول عهود ان هناك اقبال على شراء الحرف اليدوية من النساء وكذلك الاطفال *وقد حصلت على الشهادة الجامعية تخصص ادارة اعمال الا انني لم اتوقف عن مهنتي * وقد بلغت مبيعات *اكثر من 500 قطعة قمت بعملها *خلال السنوات الماضية
وتمنت «عهود» أن يكون لها مستقبل كبير في هذه المهنة من حيث الإنتاج والتسويق، وكذلك المشاركة في الفعاليات والمهرجانات على مستوى المملكة. وكذلك انشاء مركز خاص للحرف اليدوية يتم فيها العرض والبيع *وكذلك يكون معرض للزوار من خارج المملكة *والحجاج ايضا ويحتوي على جميع المنتجات المعروضة وبجودة عالية *وتتميز بأنها صناعة سعودية
