مع قرب العودة للمدارس
المصدر -
حدد خبير اقتصادي عدد من الامور التي لا تفيد التربية الاقتصادية لدا الطلاب من خلال وجودها كمكملات مدرسية تتتحول الى مفسدات مستقبلية في السلوك الاقتصادي للأبناء .
وأوضح الدكتور راكان بن موفق أزهر ، الى أنه مع قرب بداية العام الدراسي وسعي أولياء الأمور إلى توفير احتياجات أبنائهم قد يتسببون في اخطاء تتسبب في عامل رئيسي في سلوك الابن والتي يتفرع منها سلوكيات فرعية من اثقال ميزانية الأسرة والأضرار بالآخرين وتشتيت ذهني عن الهدف الرئيسي في التحصيل الدراسي .
وأضاف، أن الأسر قد تغفل أن الاحتياجات الزائد قد تكون عامل مهم في تعويد الابن على توفير مستلزمات غير مطلوبة وتتحول مع الوقت إلى عادات ضرورية يجد نفسه امامها كمتطلب وهي في الأساس غير مطلوبة في مرحلته التعليمية وان قل سعرها لكن تسجل كمصروفات .
وبين أزهر، من بين تلك السلوكيات أن يتم منح الابن مصروف فوق الحاجة خاصة في مرحلة الطفولة والتي تتسبب في عدم تقديره للاحتياج وتبديد فرص التحكم في شراء الأولويات مستقبلا وهذا وإن كان رب الأسرة مقتدر قد لا يتفق مع فرص الابن بأنه سيكون بنفس فرص والده المالية مما قد يقعه في مخاطر على مستقبله .
واردف ، لا يقتصر الامر على ما يضعه الطالب في ملابسه بل أيضا مايمكن أن يفعله ذلك المبلغ من استخدام خاطئ في حال كان أكثر مما يحتاج وينبغي أن يكون هناك تقدير لك مرحلة دراسية ويتناسب مع البيئة المحيطة في المدرسة .
وأشار إلى أنه مع انتشار الهواتف المحمولة فمن الضروري على أولياء الأمور الحرص والإنتباه على أبنائهم بعدم اصطحاب الهواتف الذكية الى مدارسهم ولو دعت الحاجة لذلك فيتم توفير أجهزة لاتشتت الانتباه (كالهواتف القديمة) والتي لايوجد بها خيارات للعب لتحقيق أهدافهم من الدراسة .
وشدد الخبير الاقتصادي على ضرورة حرص أولياء الأمور على أبنائهم وخاصة فيما يسمى بـ (التربية الاقتصادية ) لتنشئتهم بشكل جيد ومتوثب مع متغيرات المستقبل.
وأوضح الدكتور راكان بن موفق أزهر ، الى أنه مع قرب بداية العام الدراسي وسعي أولياء الأمور إلى توفير احتياجات أبنائهم قد يتسببون في اخطاء تتسبب في عامل رئيسي في سلوك الابن والتي يتفرع منها سلوكيات فرعية من اثقال ميزانية الأسرة والأضرار بالآخرين وتشتيت ذهني عن الهدف الرئيسي في التحصيل الدراسي .
وأضاف، أن الأسر قد تغفل أن الاحتياجات الزائد قد تكون عامل مهم في تعويد الابن على توفير مستلزمات غير مطلوبة وتتحول مع الوقت إلى عادات ضرورية يجد نفسه امامها كمتطلب وهي في الأساس غير مطلوبة في مرحلته التعليمية وان قل سعرها لكن تسجل كمصروفات .
وبين أزهر، من بين تلك السلوكيات أن يتم منح الابن مصروف فوق الحاجة خاصة في مرحلة الطفولة والتي تتسبب في عدم تقديره للاحتياج وتبديد فرص التحكم في شراء الأولويات مستقبلا وهذا وإن كان رب الأسرة مقتدر قد لا يتفق مع فرص الابن بأنه سيكون بنفس فرص والده المالية مما قد يقعه في مخاطر على مستقبله .
واردف ، لا يقتصر الامر على ما يضعه الطالب في ملابسه بل أيضا مايمكن أن يفعله ذلك المبلغ من استخدام خاطئ في حال كان أكثر مما يحتاج وينبغي أن يكون هناك تقدير لك مرحلة دراسية ويتناسب مع البيئة المحيطة في المدرسة .
وأشار إلى أنه مع انتشار الهواتف المحمولة فمن الضروري على أولياء الأمور الحرص والإنتباه على أبنائهم بعدم اصطحاب الهواتف الذكية الى مدارسهم ولو دعت الحاجة لذلك فيتم توفير أجهزة لاتشتت الانتباه (كالهواتف القديمة) والتي لايوجد بها خيارات للعب لتحقيق أهدافهم من الدراسة .
وشدد الخبير الاقتصادي على ضرورة حرص أولياء الأمور على أبنائهم وخاصة فيما يسمى بـ (التربية الاقتصادية ) لتنشئتهم بشكل جيد ومتوثب مع متغيرات المستقبل.