المصدر -
كشف وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ عن إلغاء نظام التقويم المستمر بدءاً من الصف الرابع، وقال: "ما هو موجود الآن ليس في الأصل نظام تقويم مستمر، وسيتم العمل على اختبارات مركزية للتقويم، وستوجه مهام الإشراف إلى ما يخدم نواتج التعلم".
جاء ذلك خلال لقائه اليوم السبت بقادات التعليم بالمملكة، مؤكداً أنه "في مدارسنا مبدعون وموهوبون ومتميزون حقهم أن نوليهم العناية التي يستحقونها عبر تحفيزهم وتكريمهم فهم قادة الغد".
وقال "آل الشيخ": "نحن في وطن جعل ربع ميزانيته للتعليم، فلا عذر أمامنا إذا قصرنا، ولم نحقق المأمول ونواكب التطلعات، ولن ننتظر أكثر مما مضى، فالوقت لا يسعفنا أمام جيل سيحاسبنا على أي تقصير، ولن نقبل بأنصاف الحلول، ولا قيمة لأي جهد نبذله إذا لم ينعكس على الأداء داخل الصف، ويظهر في نواتج التعلم".
وأوضح أنه من حق الطالب والطالبة أن يحصل على أفضل رحلة تعليمية ممكنة، وأن يقول رأيه، وأن يسمع صوته فهو المعني بالتطوير، مشيراً إلى أن وزارة التعليم تعمل على تأسيس مجلس للطلاب والطالبات في كل إدارة ترفع توصياتهم وتطلعاتهم لتكون جزءاً من خطط العمل في الوزارة.
وبيّن خلال اللقاء أن المرأة هي نصف المجتمع، وفي التعليم تحديداً هي شريك أول في صناعة التعليم وتطويره، وتمكينها قادم في كل المستويات، ونعيش مرحلة تاريخية في مسيرة التعليم على مستويات عديدة أهمها تمهين وظيفة المعلم ومدارس الطفولة المبكرة، وتطوير المقررات الدراسية، واستكمال البنية التحتية للمدارس.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم السبت بقادات التعليم بالمملكة، مؤكداً أنه "في مدارسنا مبدعون وموهوبون ومتميزون حقهم أن نوليهم العناية التي يستحقونها عبر تحفيزهم وتكريمهم فهم قادة الغد".
وقال "آل الشيخ": "نحن في وطن جعل ربع ميزانيته للتعليم، فلا عذر أمامنا إذا قصرنا، ولم نحقق المأمول ونواكب التطلعات، ولن ننتظر أكثر مما مضى، فالوقت لا يسعفنا أمام جيل سيحاسبنا على أي تقصير، ولن نقبل بأنصاف الحلول، ولا قيمة لأي جهد نبذله إذا لم ينعكس على الأداء داخل الصف، ويظهر في نواتج التعلم".
وأوضح أنه من حق الطالب والطالبة أن يحصل على أفضل رحلة تعليمية ممكنة، وأن يقول رأيه، وأن يسمع صوته فهو المعني بالتطوير، مشيراً إلى أن وزارة التعليم تعمل على تأسيس مجلس للطلاب والطالبات في كل إدارة ترفع توصياتهم وتطلعاتهم لتكون جزءاً من خطط العمل في الوزارة.
وبيّن خلال اللقاء أن المرأة هي نصف المجتمع، وفي التعليم تحديداً هي شريك أول في صناعة التعليم وتطويره، وتمكينها قادم في كل المستويات، ونعيش مرحلة تاريخية في مسيرة التعليم على مستويات عديدة أهمها تمهين وظيفة المعلم ومدارس الطفولة المبكرة، وتطوير المقررات الدراسية، واستكمال البنية التحتية للمدارس.