المصدر - في ظل الرؤوية 2030 ودعم الأعمال التطوعية والخيرية اصبحت توجهات ابناء وبنات الوطن تصب في هذه الأعمال لتبقى الابتسامة مطلب كل محتاج وكل ضعيف حينما تبنى الابتسامة على أيادي بيضاء وأناس يبحثون عن كل من يزرعون في نفوسهم هذه الابتسامة .
الجدير بالذكر بأن الفرق التطوعية اكتسحت الشارع لتواشيح كل محتاج وكل مريض ومن هذه الفرق فريق منتهى التطوعي الى احصائيات على مدار ثلاثة أعوام متواصلة
تقتصر على الآتي :
في ٢٠ ذو الحجة ١٤٣٧ هـ بدأ عملهم ب ٦ شباب بجدة فقط اليوم نتكلم عن ٩ مُدن و ٣ دُول و ٦٧٣٢ صانع للأمل بمنتهى التطوعي ، لمع فالغربية و تألق بنجد و تقدم للجنوب و أصبح فالشرقية كأكثر الفرق التطوعية المجتمعية إنتشاراً حيث حصلوا على عدد من الجوائز العالمية و المحلية و مثلوا الوطن خير تمثيل .
الجدير بالذكر بأن الفرق التطوعية اكتسحت الشارع لتواشيح كل محتاج وكل مريض ومن هذه الفرق فريق منتهى التطوعي الى احصائيات على مدار ثلاثة أعوام متواصلة
تقتصر على الآتي :
في ٢٠ ذو الحجة ١٤٣٧ هـ بدأ عملهم ب ٦ شباب بجدة فقط اليوم نتكلم عن ٩ مُدن و ٣ دُول و ٦٧٣٢ صانع للأمل بمنتهى التطوعي ، لمع فالغربية و تألق بنجد و تقدم للجنوب و أصبح فالشرقية كأكثر الفرق التطوعية المجتمعية إنتشاراً حيث حصلوا على عدد من الجوائز العالمية و المحلية و مثلوا الوطن خير تمثيل .