المصدر - التقى مدير تعليم ينبع د. محمد بن عبدالله العقيبي صباح اليوم ـ عبر الدائرة التلفزيونية ـ قائدات مدارس الطفولة المبكرة، بحضور المساعد للشؤون التعليمية أديبة بنت حميد الفايدي وعدد من القيادات التربوية ورئيسات الأقسام ذات العلاقة .
وأكد " العقيبي" أن الطفولة المبكرة هي إحدى أولويات وزارة التعليم لتحقيق الرؤية الوطنية المدعومة من مبادرة التحول الوطني ، مشيرا أن تعليم ينبع اعتمد تخصيص (٢٣) مدرسة في هذا العام تم إعدادها وتهيئتها وتجهيزها لإحداث فصول الطفولة المبكرة؛ ضمانا لبداية متميزة مع أول يوم من العام الدراسي الجديد. مشيدا بالعمل المنجز من الأقسام ذات العلاقة وباحترافية العمل القيادي والحس الوطني لدى القيادات التربوية وقدرتهن على قيادة التغيير.
وذكرت المساعدة للشؤون التعليمية أن التوسع في مرحلة رياض الأطفال خيار استراتيجي لتطوير منظومة التعليم وتحقيق نواتج تعليم عالية ونوعية ترجمتها نتائج اختبارات التميز وبيرلز للصف الرابع باعتبارها مخرجات للطفولة المبكرة في السلم التعليمي.
فيما قدمت رئيسة قسم رياض الأطفال نوال فراج الحازمي نبذة تعريفية بالطفولة المبكرة مبينة أهمية التركيز على الطفولة المبكرة كون 90% من عقل الطفل يتطور قبل الخمس سنوات الأولى من حياته ، ولذا نتطلع لرعاية وتعليم نوعي للطفل ووصول مدارس الطفولة المبكرة إلى ٧٢٪ بحلول ٢٠٣٠ وفق أهداف وزارة التعليم، وردم الفجوة في التدريس بين رياض الأطفال والصفوف الأولية ورفع كفاءة استخدام المباني المدرسية من خلال تحسين البيئة التعليمية .
من جهتها تناولت رئيسة قسم الاختبارات والقبول عبير الفايدي تنظيمات القبول في مدارس الطفولة المبكرة موضحة أن التسجيل في نظام نور يتم وفق الضوابط المعتمدة في ذلك .
يذكر أن اللقاء شهد عددا من المداخلات عكست وعي القيادات المدرسية بأهمية وحساسية المرحلة وحرصهن على تقديم الأفضل في الخدمات التعليمية والبيئة المدرسية والتجهيزات المساندة .
وأكد " العقيبي" أن الطفولة المبكرة هي إحدى أولويات وزارة التعليم لتحقيق الرؤية الوطنية المدعومة من مبادرة التحول الوطني ، مشيرا أن تعليم ينبع اعتمد تخصيص (٢٣) مدرسة في هذا العام تم إعدادها وتهيئتها وتجهيزها لإحداث فصول الطفولة المبكرة؛ ضمانا لبداية متميزة مع أول يوم من العام الدراسي الجديد. مشيدا بالعمل المنجز من الأقسام ذات العلاقة وباحترافية العمل القيادي والحس الوطني لدى القيادات التربوية وقدرتهن على قيادة التغيير.
وذكرت المساعدة للشؤون التعليمية أن التوسع في مرحلة رياض الأطفال خيار استراتيجي لتطوير منظومة التعليم وتحقيق نواتج تعليم عالية ونوعية ترجمتها نتائج اختبارات التميز وبيرلز للصف الرابع باعتبارها مخرجات للطفولة المبكرة في السلم التعليمي.
فيما قدمت رئيسة قسم رياض الأطفال نوال فراج الحازمي نبذة تعريفية بالطفولة المبكرة مبينة أهمية التركيز على الطفولة المبكرة كون 90% من عقل الطفل يتطور قبل الخمس سنوات الأولى من حياته ، ولذا نتطلع لرعاية وتعليم نوعي للطفل ووصول مدارس الطفولة المبكرة إلى ٧٢٪ بحلول ٢٠٣٠ وفق أهداف وزارة التعليم، وردم الفجوة في التدريس بين رياض الأطفال والصفوف الأولية ورفع كفاءة استخدام المباني المدرسية من خلال تحسين البيئة التعليمية .
من جهتها تناولت رئيسة قسم الاختبارات والقبول عبير الفايدي تنظيمات القبول في مدارس الطفولة المبكرة موضحة أن التسجيل في نظام نور يتم وفق الضوابط المعتمدة في ذلك .
يذكر أن اللقاء شهد عددا من المداخلات عكست وعي القيادات المدرسية بأهمية وحساسية المرحلة وحرصهن على تقديم الأفضل في الخدمات التعليمية والبيئة المدرسية والتجهيزات المساندة .
