المصدر -
ترأس المدير العام للتعليم بمنطقة الحدود الشمالية عثمان بن إبراهيم العثمان الاجتماع الرابع للجنة الاستعداد للعام الدراسي القادم
وبدأ الاجتماع باستعراض محضر الاجتماع السابق، و مناقشة أبرز التحديات التي تواجه بعض الإدارات خلال استعدادها للعام الدراسي القادم وكيفية إيجاد حلول لها.
وأكد العثمان على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحقيق المستهدفات والمؤشرات ببرنامج الاستعداد ؛ نظرًا لما يمثله تعليم الرياض من أهمية باعتبار حجم منسوبيه من الطلاب والطالبات والمدارس التابعة له، مشيرًا إلى أن على كل إدارة تنفيذ خطط الاستعداد ومتابعتها على أرض الواقع.
وشدد العثمان على ضرورة متابعة وسرعة إنجاز الاعمال المتعلقة بجاهزية المدارس والتأكد من وصول وإستلام المقررات المدرسية وتوزيعها على المدارس لضمان بداية جادة للعام الدراسي القادم
وأوضح العثمان إن عجلة التنمية والتطور الذي تمر به بلادنا في هذه الأيام لاسيما مع انضمام المملكة لمجموعة دول العشرين يتطلب منا بذل المزيد من الجهود لصناعة رأس المال البشري والاستثمار في الإنسان لتحقيق أهداف التنمية المستدامة لتعليم ينافس مواكب لمهارات القرن الواحد والعشرين قادر على تحقيق أهداف مستهدفات رؤيتنا الطموحة تبنت رؤية المملكة 2030 تطوير وتدريب المعلمين ونقل الاثر من خلال استراتيجيات تقوم على إكساب المعلمين المهارات المختلفة لبناء جيل ينافس ويكتسب مهارات القرن 21 لاسيما أن اللائحة التعليمية الجديدة التي إقرها مجلس الوزارة اتجهت لتمتين مهنة التعليم بما يتوافق مع وقتنا الحالي الذي يجب أن نبتعد عن التلقين ونركز فيها على الجانب المهاري الإدراكي ولنعزز من خلالها مهارات التفكير الناقد والطالب الباحث المستكشف .
وبدأ الاجتماع باستعراض محضر الاجتماع السابق، و مناقشة أبرز التحديات التي تواجه بعض الإدارات خلال استعدادها للعام الدراسي القادم وكيفية إيجاد حلول لها.
وأكد العثمان على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحقيق المستهدفات والمؤشرات ببرنامج الاستعداد ؛ نظرًا لما يمثله تعليم الرياض من أهمية باعتبار حجم منسوبيه من الطلاب والطالبات والمدارس التابعة له، مشيرًا إلى أن على كل إدارة تنفيذ خطط الاستعداد ومتابعتها على أرض الواقع.
وشدد العثمان على ضرورة متابعة وسرعة إنجاز الاعمال المتعلقة بجاهزية المدارس والتأكد من وصول وإستلام المقررات المدرسية وتوزيعها على المدارس لضمان بداية جادة للعام الدراسي القادم
وأوضح العثمان إن عجلة التنمية والتطور الذي تمر به بلادنا في هذه الأيام لاسيما مع انضمام المملكة لمجموعة دول العشرين يتطلب منا بذل المزيد من الجهود لصناعة رأس المال البشري والاستثمار في الإنسان لتحقيق أهداف التنمية المستدامة لتعليم ينافس مواكب لمهارات القرن الواحد والعشرين قادر على تحقيق أهداف مستهدفات رؤيتنا الطموحة تبنت رؤية المملكة 2030 تطوير وتدريب المعلمين ونقل الاثر من خلال استراتيجيات تقوم على إكساب المعلمين المهارات المختلفة لبناء جيل ينافس ويكتسب مهارات القرن 21 لاسيما أن اللائحة التعليمية الجديدة التي إقرها مجلس الوزارة اتجهت لتمتين مهنة التعليم بما يتوافق مع وقتنا الحالي الذي يجب أن نبتعد عن التلقين ونركز فيها على الجانب المهاري الإدراكي ولنعزز من خلالها مهارات التفكير الناقد والطالب الباحث المستكشف .
