المصدر -
قدم أحد العلماء تحذيرًا شديدًا للكويكبات القادرة على تدمير مدينة بأكملها ، مدعيًا أنها "ستتسلل" قدرات ناسا التكنولوجية الحالية.
وهذا الأسبوع ، تم الكشف عن كويكب هائل مشابه لتلك التي قضت على الديناصورات كان يصب نحو الأرض ويمكن أن يكون "خطرا محتملا". ومع ذلك ، يقول العالم نيل دي جراس تايسون إن الصخور الكبيرة في الفضاء ، مثل MU 1990 ، التي يبلغ قطرها حوالي 5 أميال ، يجب ألا تطول بنا.
وبدلاً من ذلك ، أصر عالم الفيزياء الفلكية الأمريكي على أن الجمهور يجب أن يكون أكثر قلقًا بشأن الكويكبات الصغيرة التي لديها القدرة على التسلل تحت الرادار دون أن يلاحظها أحد.
وظهر الدكتور تايسون أثناء بثه على جو روغان في العام الماضي ، كيف يمكن الدفاع عن الأرض بسهولة ضد التهديدات التي يمكننا رؤيتها بسهولة.
قال: "الأمر كله يتعلق بكمية توقيتنا ، ما تريد القيام به هو الخروج ودفعه،عليك فقط منحها سرعة جانبية بالنسبة لمسارها نحو الأرض،إذا قمت بذلك ، يتراكم نوع السرعة الجانبية وتنمو الزاوية،إذا فعلت ذلك مبكرًا بما فيه الكفاية فسوف يفوتك الأرض ، لكن لا يزال هناك ليؤذيك في يوم آخر.
ومع ذلك ،قدم خريج جامعة هارفارد آفاقا أكثر خافتة للكويكبات الصغيرة.
وأضاف:"أود أن أقول أننا ربما نستطيع بناء شيء ما خلال 10 سنوات.
"الشيء الجيد في قتل الأنواع للكويكبات هو أنها كبيرة ومرئية.
"لكن الذين يقتلون المدينة سوف يتسللون،معظم سطح الأرض ليست مدينة ، لذلك من المحتمل أن تضرب المحيط.
"لكن نعم ، إذا لم يحدث ذلك ، فستستبعد المدينة"،وتابع الدكتور تايسون أن الحكومة الأمريكية تخطط بالفعل لمثل هذا الهجوم.
وتابع: "هناك فرع من الحكومة جزء من الأمن الداخلي حيث تشعر بالقلق إزاء الدمار الذي لحق بالمنطقة حيث يتم إخراج الشبكة كذلك.
ثم لا يمكنك تقديم خدمات الطوارئ مع الغذاء والماء والأدوية والنقل،نحن بحاجة إلى شبكة يمكنها تجديد أسلاكها بسرعة لتوصيل الكهرباء إلى المنطقة،"إنهم يفعلون ذلك الآن بجعله مانعًا من الصواعق".
وكان الدكتور تايسون قد حذر من قبل أن الكويكب أبوفيس قد يؤدي إلى حدوث تسونامي على الساحل الأمريكي.
وقال في عام 2008: "إذا مرت عبر ثقب المفتاح ، فسوف تسقط في المحيط الهادئ على عمق ثلاثة أميال ، وعندها تنفجر ، محاصرة المحيط الهادئ في حفرة بعرض ثلاثة أميال.
وسيؤدي ذلك إلى إرسال موجة تسونامي إلى الخارج من هذا الموقع الذي يبلغ ارتفاعه 50 قدمًا.
ولا تحب المحيطات وجود ثقوب فيها ، لذلك هذا الجدار الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أميال يفعل ماذا؟ إنه ينهار.
"إنها تقع في الحفرة التي تتدحرج على نفسها بمثل هذه الضراوة التي ترتفع في الجو وتهبط إلى المحيط ، وتلتفت إليها مرة أخرى.
"تستغرق هذه الدورة حوالي 50 ثانية ، يمكنك حسابها."
ثم كشف الاحتمالات الرصينة لأمريكا الشمالية في مثل هذا السيناريو.
وتابع قائلاً: "إذن أنت على شواطئ ماليبو ويأتي تسونامي
الموجة الأولى تحتاج إلى مصدر للمياه في الوجود ، وبالتالي فإن الموجة التالية تمتصها فعليًا لتخلق نفسها.
"كل ما كان موجودًا على الشريط الساحلي يتم إعادته الآن إلى البحر ويعود إعصار تسونامي التالي إلى الشاطئ.
"لذلك ما يحدث هو ، كل الأشياء الصناعية ، جميع المنازل والمصانع ، يتم ضخها في القوة التي تنطلق من الساحل الغربي لأمريكا الشمالية نظيفة.
"إنه يوم 12 أبريل 2029 ، وإذا قام بإغلاق ثقب المفتاح ، فسوف يصل إلى الأرض في 13 أبريل 2036."
وهذا الأسبوع ، تم الكشف عن كويكب هائل مشابه لتلك التي قضت على الديناصورات كان يصب نحو الأرض ويمكن أن يكون "خطرا محتملا". ومع ذلك ، يقول العالم نيل دي جراس تايسون إن الصخور الكبيرة في الفضاء ، مثل MU 1990 ، التي يبلغ قطرها حوالي 5 أميال ، يجب ألا تطول بنا.
وبدلاً من ذلك ، أصر عالم الفيزياء الفلكية الأمريكي على أن الجمهور يجب أن يكون أكثر قلقًا بشأن الكويكبات الصغيرة التي لديها القدرة على التسلل تحت الرادار دون أن يلاحظها أحد.
وظهر الدكتور تايسون أثناء بثه على جو روغان في العام الماضي ، كيف يمكن الدفاع عن الأرض بسهولة ضد التهديدات التي يمكننا رؤيتها بسهولة.
قال: "الأمر كله يتعلق بكمية توقيتنا ، ما تريد القيام به هو الخروج ودفعه،عليك فقط منحها سرعة جانبية بالنسبة لمسارها نحو الأرض،إذا قمت بذلك ، يتراكم نوع السرعة الجانبية وتنمو الزاوية،إذا فعلت ذلك مبكرًا بما فيه الكفاية فسوف يفوتك الأرض ، لكن لا يزال هناك ليؤذيك في يوم آخر.
ومع ذلك ،قدم خريج جامعة هارفارد آفاقا أكثر خافتة للكويكبات الصغيرة.
وأضاف:"أود أن أقول أننا ربما نستطيع بناء شيء ما خلال 10 سنوات.
"الشيء الجيد في قتل الأنواع للكويكبات هو أنها كبيرة ومرئية.
"لكن الذين يقتلون المدينة سوف يتسللون،معظم سطح الأرض ليست مدينة ، لذلك من المحتمل أن تضرب المحيط.
"لكن نعم ، إذا لم يحدث ذلك ، فستستبعد المدينة"،وتابع الدكتور تايسون أن الحكومة الأمريكية تخطط بالفعل لمثل هذا الهجوم.
وتابع: "هناك فرع من الحكومة جزء من الأمن الداخلي حيث تشعر بالقلق إزاء الدمار الذي لحق بالمنطقة حيث يتم إخراج الشبكة كذلك.
ثم لا يمكنك تقديم خدمات الطوارئ مع الغذاء والماء والأدوية والنقل،نحن بحاجة إلى شبكة يمكنها تجديد أسلاكها بسرعة لتوصيل الكهرباء إلى المنطقة،"إنهم يفعلون ذلك الآن بجعله مانعًا من الصواعق".
وكان الدكتور تايسون قد حذر من قبل أن الكويكب أبوفيس قد يؤدي إلى حدوث تسونامي على الساحل الأمريكي.
وقال في عام 2008: "إذا مرت عبر ثقب المفتاح ، فسوف تسقط في المحيط الهادئ على عمق ثلاثة أميال ، وعندها تنفجر ، محاصرة المحيط الهادئ في حفرة بعرض ثلاثة أميال.
وسيؤدي ذلك إلى إرسال موجة تسونامي إلى الخارج من هذا الموقع الذي يبلغ ارتفاعه 50 قدمًا.
ولا تحب المحيطات وجود ثقوب فيها ، لذلك هذا الجدار الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثة أميال يفعل ماذا؟ إنه ينهار.
"إنها تقع في الحفرة التي تتدحرج على نفسها بمثل هذه الضراوة التي ترتفع في الجو وتهبط إلى المحيط ، وتلتفت إليها مرة أخرى.
"تستغرق هذه الدورة حوالي 50 ثانية ، يمكنك حسابها."
ثم كشف الاحتمالات الرصينة لأمريكا الشمالية في مثل هذا السيناريو.
وتابع قائلاً: "إذن أنت على شواطئ ماليبو ويأتي تسونامي
الموجة الأولى تحتاج إلى مصدر للمياه في الوجود ، وبالتالي فإن الموجة التالية تمتصها فعليًا لتخلق نفسها.
"كل ما كان موجودًا على الشريط الساحلي يتم إعادته الآن إلى البحر ويعود إعصار تسونامي التالي إلى الشاطئ.
"لذلك ما يحدث هو ، كل الأشياء الصناعية ، جميع المنازل والمصانع ، يتم ضخها في القوة التي تنطلق من الساحل الغربي لأمريكا الشمالية نظيفة.
"إنه يوم 12 أبريل 2029 ، وإذا قام بإغلاق ثقب المفتاح ، فسوف يصل إلى الأرض في 13 أبريل 2036."
