المصدر - الاعلامية. فاطمة شاهر القحطاني زار وفد أعلامي مهتمي بالتراث العمراني وعدد من المرشدين السياحيين قرية “ال ينفع” بتمنية التابعة لمركز الشعف بمنطقة عسير ،
كان في أستقبالهم شيخ شمل قبلئل بني مالك شهران سراة وتهامه الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن حموض واسرته الكريمه بحضور أعضاء لجنة تطوير وطن ال ينفع والذي رحب بالضيوف مقدماً شكره على هذه المبادرة التي تؤكد تلاحم أبناء المملكة من كافة محافظاتها ومناطقها.وتفاعلا مع مشروع ولي العهد الامير محمد بن سلمان* حفظه الله ورعاه.*
فيما تحدث الدكتور “محمد زلفة” نيابة عن الإعلاميين “ أن هذه المبادرة تؤكد تلاحم أبناء هذا الوطن فاليوم نتواجد في قرية وطن ال ينفع، وسنكون كذلك في كل القرى التراثية التي تحكي تراث وعراقة منطقة عسير، فالحمد لله تزخر مملكتنا الغالية بمقومات التراث الشعبي”.*
فيما تم اهداء نيابه عن الاعلامين الاستاذ خالد بن رفيده* هديه تذكاريه للشيخ محمد بن حموض* وتبادل الصور التذكاريه في مجلسه العامر .*
بعد ذلك* قام الوفد بالانتقال لوطن ال ينفع برفقه الاستاذ عبد الله بن حموض* وأعضاء لجنة عن القرية تم شرح تاريخ القرية ونشأة التعليم الذي بدأ منذ عام١٣٦٤ للهجرة، والحروب التي خاضها أهالي القرية واستعراض للمخطوطات والوثائق والعهود القديمة. موضحا ذالك بمخطوطات مدونه منذ عصور في هذه القريه الساحره بجمالها الرباني*متحدثا بها محافظ المجارده سابقا الأستاذ يحيى بن حموض حيث اجزل في شرح موجز عن الحضاره الغائبه عن الاعلام والقنوات التلفزيونه والاذاعيه* التي لم تعطيها حقها بدعمها لمثل هذا التراث الشعبي الاصيل ولاسيما من مملكتنا الحبيبه ..
ثم اكمل الأستاذ علي موسى مستطردا هذا الكم الهائل من المواقف الميدانيه المشرفه موضحاً : بأن “قرية وطن ال ينفع” تمتاز بعمقها التاريخي والأثري ولها تاريخ حافل منذ القرون الأولى للإسلام، واشتهر موقعها بأنها كانت محطة هامة للعديد من التجار، مقدمين شكرهم للقيادة الحكيمة ولسمو أمير منطقة عسير على مايجدونه من تسهيلات لإعادة تطوير القرية، حيث حظيت القرية باهتمام خاص من سموه وذلك ضمن المشروع الوطني لتطوير القرى التراثية من رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ “نعتز بهويتنا”.
بعد ذلك قام الوفد الإعلامي بعمل جولة ميدانية بمرافقة حيث شاهدوا المباني القديمة والمسجد الذي أنشأ في العهد الأموي عام ١٠٥ هجري والعديد من الآبار والنقوش والطبيعة الجذابة التي تتميز بها القرية.*
وختمت هذه الجوله بزيارة الوفد الإعلامي متحف تمنية بقرية القاريه**
وهو متحف خاص بالأستاذ عبدالهادي بن مداوي الذي يحتوي على العديد من القطع التراثية والملبوسات التقليدية والاسلحة المستخدمة قديما من بنادق مختلفة ورماح وخناجر وسيوف.وبعض القطع النادره الاثريه وبعدها* تفرقا الوفد مودعين هذا المكان ومتمنين لهذه المحافظه مزيد من التطوير والدعم الاعلامي لابراز هذه المحافظه لتحضى كسائر مدن المملكه بتطويرها وتقدم حضارتها والمحافظه عليها من عوامل الطبيعه المؤثره عليها .
كان في أستقبالهم شيخ شمل قبلئل بني مالك شهران سراة وتهامه الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن حموض واسرته الكريمه بحضور أعضاء لجنة تطوير وطن ال ينفع والذي رحب بالضيوف مقدماً شكره على هذه المبادرة التي تؤكد تلاحم أبناء المملكة من كافة محافظاتها ومناطقها.وتفاعلا مع مشروع ولي العهد الامير محمد بن سلمان* حفظه الله ورعاه.*
فيما تحدث الدكتور “محمد زلفة” نيابة عن الإعلاميين “ أن هذه المبادرة تؤكد تلاحم أبناء هذا الوطن فاليوم نتواجد في قرية وطن ال ينفع، وسنكون كذلك في كل القرى التراثية التي تحكي تراث وعراقة منطقة عسير، فالحمد لله تزخر مملكتنا الغالية بمقومات التراث الشعبي”.*
فيما تم اهداء نيابه عن الاعلامين الاستاذ خالد بن رفيده* هديه تذكاريه للشيخ محمد بن حموض* وتبادل الصور التذكاريه في مجلسه العامر .*
بعد ذلك* قام الوفد بالانتقال لوطن ال ينفع برفقه الاستاذ عبد الله بن حموض* وأعضاء لجنة عن القرية تم شرح تاريخ القرية ونشأة التعليم الذي بدأ منذ عام١٣٦٤ للهجرة، والحروب التي خاضها أهالي القرية واستعراض للمخطوطات والوثائق والعهود القديمة. موضحا ذالك بمخطوطات مدونه منذ عصور في هذه القريه الساحره بجمالها الرباني*متحدثا بها محافظ المجارده سابقا الأستاذ يحيى بن حموض حيث اجزل في شرح موجز عن الحضاره الغائبه عن الاعلام والقنوات التلفزيونه والاذاعيه* التي لم تعطيها حقها بدعمها لمثل هذا التراث الشعبي الاصيل ولاسيما من مملكتنا الحبيبه ..
ثم اكمل الأستاذ علي موسى مستطردا هذا الكم الهائل من المواقف الميدانيه المشرفه موضحاً : بأن “قرية وطن ال ينفع” تمتاز بعمقها التاريخي والأثري ولها تاريخ حافل منذ القرون الأولى للإسلام، واشتهر موقعها بأنها كانت محطة هامة للعديد من التجار، مقدمين شكرهم للقيادة الحكيمة ولسمو أمير منطقة عسير على مايجدونه من تسهيلات لإعادة تطوير القرية، حيث حظيت القرية باهتمام خاص من سموه وذلك ضمن المشروع الوطني لتطوير القرى التراثية من رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ “نعتز بهويتنا”.
بعد ذلك قام الوفد الإعلامي بعمل جولة ميدانية بمرافقة حيث شاهدوا المباني القديمة والمسجد الذي أنشأ في العهد الأموي عام ١٠٥ هجري والعديد من الآبار والنقوش والطبيعة الجذابة التي تتميز بها القرية.*
وختمت هذه الجوله بزيارة الوفد الإعلامي متحف تمنية بقرية القاريه**
وهو متحف خاص بالأستاذ عبدالهادي بن مداوي الذي يحتوي على العديد من القطع التراثية والملبوسات التقليدية والاسلحة المستخدمة قديما من بنادق مختلفة ورماح وخناجر وسيوف.وبعض القطع النادره الاثريه وبعدها* تفرقا الوفد مودعين هذا المكان ومتمنين لهذه المحافظه مزيد من التطوير والدعم الاعلامي لابراز هذه المحافظه لتحضى كسائر مدن المملكه بتطويرها وتقدم حضارتها والمحافظه عليها من عوامل الطبيعه المؤثره عليها .
