المصدر -
وفقا لتقرير قوات مجاهدي خلق من داخل إيران، فقد تم نقل ٥ سجينات سياسيات بما في ذلك أربعة ناشطات مدنيات ودرويشة واحدة من سجن قرشك ورامين لسجن ايفين. ووفقا لهذا التقرير فقد تم نقل خمس سجينات وهن (صبا كرد افشاري، ياسمين اريايي، منيرة عرب شاهي، موجكان كشاورز، وسيما انتصاري) يوم الثلاثاء ١٤ أغسطس من سجن قرشك بورامين لسجن ايفين.
وقد كانت هؤلاء السجينات يقبعن منذ فترة اعتقالهن وحتى الآن في سجن قرشك ورامين بدون مراعاة مبدأ فصل الجرائم وهن مسجونات مع السجينات العاديات وصاحبات الجرائم الخطيرة أيضا بحيث أنهن تعرضن للضرب والإهانة وسوء التعامل عدة مرات في محيط السجن.
السيدة سيما انتصاري كانت من بين النساء الدرويشات اللواتي تم اعتقالهن في حادثة غلستان السابعة في شهر مارس ٢٠١٨ وتم الحكم عليها بالسجن لمدة خمس سنوات كحبس تنفيذي.
في ٣١ يوليو ٢٠١٩ قضت الشعبة ٢٨ من محكمة الثورة برئاسة القاضي مقيسه بالحكم على ثلاث ناشطات مدنيات وهن ياسمين ارياني ومنيرة عرب شاهي وموجكان كشاورز، على كل منهن، بالحبس التنفيذي لمدة خمس سنوات بتهمة التجمع والتواطؤ للعمل ضد الأمن القومي، والحبس لمدة عام بتهمة الدعاية ضد النظام، والحبس مدة ١٠ سنوات بتهمة التشجيع والحض على الفساد والبغاء والفاحشة.
وستعقد جلسة المحكمة لمتابعة الاتهامات الموجهة ضد صبا كرد افشاري في تاريخ ١٩ أغسطس ٢٠١٩ القادم.
صبا كرد افشاري هي سجينة سياسية تم اعتقالها يوم السبت ١ يونيو ٢٠١٩ على يد القوات الأمنية.
وقد أدانت بشدة لجنة المرأة في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية خلال بيان لها في تاريخ ٢ اغسطس ٢٠١٩ عمليات الضرب والإهانة التي تتعرض لها أربع سجينات سياسيات في سجن قرشك ورامين ودعت الهيئات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة إلى إدانة الوضع المزري الذي يعيشه السجناء السياسيين وخاصة السجينات السياسيات، واتخاذ إجراءات فورية للإفراج عنهم.
وقال البيان إن الرئيسة المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي دعت مرارًا وتكرارًا المدافعين الدوليين عن حقوق الإنسان إلى إرسال فريق تحقيق دولي لزيارة السجون الإيرانية ومقابلة السجناء السياسيين.
الجدير بالذكر أنه منذ وصول روحاني للرئاسة، أعدمت 93 امرأة في إيران، لكنه على الرغم من ذلك نشهد استمرار نضال النساء الإيرانيات الشجاعات ضد نظام الملالي.
وفقا لتقرير قوات مجاهدي خلق من داخل إيران، فقد تم نقل ٥ سجينات سياسيات بما في ذلك أربعة ناشطات مدنيات ودرويشة واحدة من سجن قرشك ورامين لسجن ايفين. ووفقا لهذا التقرير فقد تم نقل خمس سجينات وهن (صبا كرد افشاري، ياسمين اريايي، منيرة عرب شاهي، موجكان كشاورز، وسيما انتصاري) يوم الثلاثاء ١٤ أغسطس من سجن قرشك بورامين لسجن ايفين.
وقد كانت هؤلاء السجينات يقبعن منذ فترة اعتقالهن وحتى الآن في سجن قرشك ورامين بدون مراعاة مبدأ فصل الجرائم وهن مسجونات مع السجينات العاديات وصاحبات الجرائم الخطيرة أيضا بحيث أنهن تعرضن للضرب والإهانة وسوء التعامل عدة مرات في محيط السجن.
السيدة سيما انتصاري كانت من بين النساء الدرويشات اللواتي تم اعتقالهن في حادثة غلستان السابعة في شهر مارس ٢٠١٨ وتم الحكم عليها بالسجن لمدة خمس سنوات كحبس تنفيذي.
في ٣١ يوليو ٢٠١٩ قضت الشعبة ٢٨ من محكمة الثورة برئاسة القاضي مقيسه بالحكم على ثلاث ناشطات مدنيات وهن ياسمين ارياني ومنيرة عرب شاهي وموجكان كشاورز، على كل منهن، بالحبس التنفيذي لمدة خمس سنوات بتهمة التجمع والتواطؤ للعمل ضد الأمن القومي، والحبس لمدة عام بتهمة الدعاية ضد النظام، والحبس مدة ١٠ سنوات بتهمة التشجيع والحض على الفساد والبغاء والفاحشة.
وستعقد جلسة المحكمة لمتابعة الاتهامات الموجهة ضد صبا كرد افشاري في تاريخ ١٩ أغسطس ٢٠١٩ القادم.
صبا كرد افشاري هي سجينة سياسية تم اعتقالها يوم السبت ١ يونيو ٢٠١٩ على يد القوات الأمنية.
وقد أدانت بشدة لجنة المرأة في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية خلال بيان لها في تاريخ ٢ اغسطس ٢٠١٩ عمليات الضرب والإهانة التي تتعرض لها أربع سجينات سياسيات في سجن قرشك ورامين ودعت الهيئات الدولية المدافعة عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة إلى إدانة الوضع المزري الذي يعيشه السجناء السياسيين وخاصة السجينات السياسيات، واتخاذ إجراءات فورية للإفراج عنهم.
وقال البيان إن الرئيسة المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية السيدة مريم رجوي دعت مرارًا وتكرارًا المدافعين الدوليين عن حقوق الإنسان إلى إرسال فريق تحقيق دولي لزيارة السجون الإيرانية ومقابلة السجناء السياسيين.
الجدير بالذكر أنه منذ وصول روحاني للرئاسة، أعدمت 93 امرأة في إيران، لكنه على الرغم من ذلك نشهد استمرار نضال النساء الإيرانيات الشجاعات ضد نظام الملالي.
