المصدر -
تنتشر محلات الجزارة في صبيا وقراها كقرية العدايا والقيام بذبح الأضاحى بعيدا عن الرقابة وفي محلاتهم وبأسعار باهضة حيث يصل سعر ذبح الرأس الى 200ريال وتحدث لغرب المواطن محسن عداوي من مواطني قرية العدايا في صبيا قائلاً لم نجد جزارين سوى هؤلاء ومسلخ صبيا بعيد وزحام مع أن المسلخ نظيف وفيه طبيب وبسعر رمزي وقال المواطن ابراهيم الطالعي اعتدنا سنوياً نذبح عند هؤلاء واتفق معك في عدم النظافة وخبرتهم واستغلالهم ويضيف وهناك جزارين يذبحون في المنازل وبأسعار مرتفعة تصل الى 200ريال للخروف ويردف علي شويش بقوله
يتميز وينفرد مواطني منطقة جازان ومنذ القدم بذبح أضاحيهم في منازلهم وحتي الْيَوْمَ ورغم توفر مسالخ البلديات الا أن العديد من المواطنين يفضلون ذبح أضحيتهم في منازلهم و يقول احمد عداوي أنا أذبح في البيت وأنا أقوم بعملية الذبح وهذه
عادة اخذتها من الوالد لأن الذبح في البيت له طعم وناسة العيال ولا تنسى ذبحها في البيت يرسخ مفهوم الضحية في ذاكرة الاطفال وفهم أنه تختلف عن ذبيحة الثلاجة
ويضيف يوسف طوطية بأن والدة 70عاما هو من يقوم بالذبح والان نحن أربعة أشقاء وكلا منا عنده أضحية ويقوم الوالد وبمساعدتنا بذبح الاضاحي ويذكر طوطية وهناك عدد من المواطنين يستعينو بالجزارين من العمالة الوافدة والضحية يتم ذبحها مابين 100ريال الى 200
وفِي مدينة صبيا يتحدث علي مؤذن بقوله الذبح في البيت أسهل وأسرع من المسلخ لان المسلخ زحمة وأنتظار لكن في البيت أحضر جزار ويقوم بالذبح
حاتم العداوي يقول
أنا أرى ان الذبح في المنزل او المزرعة او الاستراحة له ميزه كبيرة وهي تعليم الأبناء ان هذه شعيره ويجتمعون عليها وفيها مجال واسع لتعليم الأبناء كيفيه الذبح والسلخ وغيره
مطاعن الطالعي من قرية العدايا بصبيا يذكر
الله يعطيك اخي على فتح هذا الموضوع الشيق بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك
الذي يسعد فيه الناس بذبح اضاحية واقتدائهم بالسنه
وقال انا واخواني متعودين نذبح ضحاينا في البيت
لكن في الايام العادية الله يخلي المسلخ بعشرة ريال وانت ماشي
وبالنسبه لذبح الاضحية في البيت له طابع اخر وتعيش اجواء العيد وشبة النار والأولاد الاطفال مبسوطين وملتمين
وانصح الي ماجرب الذبح في البيت انه يجرب
والله راح يستانس ويحس بطعم العيد وبالضحية
ويتحدث احمد شرجي بأنه يفضّل الذبح في البيت وهذه عادة منذ عشرات السنين ويضيف بأن هناك جَزَّارين بكثرة وأسرع من المسلخ خاصة أهالي القرى لايفضلون المسالخ
ويحكي لنا الوالد يحي طاهري90عاما عملية ذبح الاضاحي قديما حيث يقول في كل قرية جزار سعودي ومعروف لان هذه مهنتة لانه يقوم بذبح الخرفان وبيعها وأصبح جزار القرية وكنا ليلة العيد نقوم بحجز موعد معاه وفِي صباح العيد يقوم بالذبح كل واحد في منزلة وطبعا سعودي وكان يأخذ مبلغ 10ريال ومع الزمن وصل الى100ريال والان هناك عمالة وافدة ويضيف بأنهم يجتمعون في منزل أحدهم وحولهم الاطفال والجزار يقوم بالذبح للجميع طبعا هذا قديما وحاليا.وأكد عدد من المواطنين أن هؤلاء الجزارين الذين يذبحون في محلاتهم او المنازل تعد مخالفة وغير نظيفة ويستغلون المواطن مضيفين أنهم يذبحون في محلاتهم وفي ظل غياب الرقابة فأين البلدية والمسؤولية ليست علينا
يتميز وينفرد مواطني منطقة جازان ومنذ القدم بذبح أضاحيهم في منازلهم وحتي الْيَوْمَ ورغم توفر مسالخ البلديات الا أن العديد من المواطنين يفضلون ذبح أضحيتهم في منازلهم و يقول احمد عداوي أنا أذبح في البيت وأنا أقوم بعملية الذبح وهذه
عادة اخذتها من الوالد لأن الذبح في البيت له طعم وناسة العيال ولا تنسى ذبحها في البيت يرسخ مفهوم الضحية في ذاكرة الاطفال وفهم أنه تختلف عن ذبيحة الثلاجة
ويضيف يوسف طوطية بأن والدة 70عاما هو من يقوم بالذبح والان نحن أربعة أشقاء وكلا منا عنده أضحية ويقوم الوالد وبمساعدتنا بذبح الاضاحي ويذكر طوطية وهناك عدد من المواطنين يستعينو بالجزارين من العمالة الوافدة والضحية يتم ذبحها مابين 100ريال الى 200
وفِي مدينة صبيا يتحدث علي مؤذن بقوله الذبح في البيت أسهل وأسرع من المسلخ لان المسلخ زحمة وأنتظار لكن في البيت أحضر جزار ويقوم بالذبح
حاتم العداوي يقول
أنا أرى ان الذبح في المنزل او المزرعة او الاستراحة له ميزه كبيرة وهي تعليم الأبناء ان هذه شعيره ويجتمعون عليها وفيها مجال واسع لتعليم الأبناء كيفيه الذبح والسلخ وغيره
مطاعن الطالعي من قرية العدايا بصبيا يذكر
الله يعطيك اخي على فتح هذا الموضوع الشيق بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك
الذي يسعد فيه الناس بذبح اضاحية واقتدائهم بالسنه
وقال انا واخواني متعودين نذبح ضحاينا في البيت
لكن في الايام العادية الله يخلي المسلخ بعشرة ريال وانت ماشي
وبالنسبه لذبح الاضحية في البيت له طابع اخر وتعيش اجواء العيد وشبة النار والأولاد الاطفال مبسوطين وملتمين
وانصح الي ماجرب الذبح في البيت انه يجرب
والله راح يستانس ويحس بطعم العيد وبالضحية
ويتحدث احمد شرجي بأنه يفضّل الذبح في البيت وهذه عادة منذ عشرات السنين ويضيف بأن هناك جَزَّارين بكثرة وأسرع من المسلخ خاصة أهالي القرى لايفضلون المسالخ
ويحكي لنا الوالد يحي طاهري90عاما عملية ذبح الاضاحي قديما حيث يقول في كل قرية جزار سعودي ومعروف لان هذه مهنتة لانه يقوم بذبح الخرفان وبيعها وأصبح جزار القرية وكنا ليلة العيد نقوم بحجز موعد معاه وفِي صباح العيد يقوم بالذبح كل واحد في منزلة وطبعا سعودي وكان يأخذ مبلغ 10ريال ومع الزمن وصل الى100ريال والان هناك عمالة وافدة ويضيف بأنهم يجتمعون في منزل أحدهم وحولهم الاطفال والجزار يقوم بالذبح للجميع طبعا هذا قديما وحاليا.وأكد عدد من المواطنين أن هؤلاء الجزارين الذين يذبحون في محلاتهم او المنازل تعد مخالفة وغير نظيفة ويستغلون المواطن مضيفين أنهم يذبحون في محلاتهم وفي ظل غياب الرقابة فأين البلدية والمسؤولية ليست علينا