المصدر -
أطلقت وزارة الصحة السعودية لأول مرة في موسم الحج تقنية جديدة باستخدام جهاز الروبوت الآلي للاستشارات الطبية بين الأطباء في المستشفيات والمراكز الصحية في منى والقوافل المتحركة. وفقاً لصحيفة عكاظ السعودية.
وتتيح التقنية الحديثة عبر الاتصال بالمتخصصين، تقديم الاستشارة من أي موقع بالمملكة، والوصول الافتراضي لأي مستشفى في منى.
كما تمكنهم من التنقل الذاتي داخل المستشفى، وصولا إلى سرير المريض، وتقديم الاستشارة السريرية بطريقة سهلة باستخدام أي جهاز ذكي وعبر شبكة الجيل الرابع.
وجرى تدريب الأطباء من داخل المشاعر ومن خارجها في مدينتي الرياض وجدة على استخدام هذه التقنية الجديدة، لخدمة ضيوف الرحمن.
ويتميز جهاز «الروبوت »Robo Doctor، بإمكانياته المدمجة، مثل سماعة الطبيب وكاميرات تنظير خاصة لفحص الأذن والعين، وكاميرا خاصة لفحص الجلد، وغيرها من الأدوات التي تمكن الأطباء من تشخيص الحالات المرضية، وتقديم الاستشارات الطبية عن بعد، كما يتميز بكاميرا ذات دقة عالية تمكنه من نقل الصورة بوضوح ونقاء عاليين معتمدة طبيا، وتمكن الطبيب من قراءة العلامات والمؤشرات الإكلينيكية، ويشمل ذلك الصور الإشعاعية.
ويشكل إدخال الخدمة إضافة نوعية لسرعة الاستجابة الزمانية والمكانية أمام الممارسين، وتسهل توفير أفضل خدمة ممكنة في جميع المرافق الصحية أينما كانت.
ويعمل فريق الصحة الإلكترونية على مدار الساعة على توفير ومتابعة تطوير وتشغيل هذه الأنظمة والخدمات الإلكترونية الممكنة، لتقديم خدمات أكثر أمانا وجودة، وبأداء أعلى كفاءة.
وتتيح التقنية الحديثة عبر الاتصال بالمتخصصين، تقديم الاستشارة من أي موقع بالمملكة، والوصول الافتراضي لأي مستشفى في منى.
كما تمكنهم من التنقل الذاتي داخل المستشفى، وصولا إلى سرير المريض، وتقديم الاستشارة السريرية بطريقة سهلة باستخدام أي جهاز ذكي وعبر شبكة الجيل الرابع.
وجرى تدريب الأطباء من داخل المشاعر ومن خارجها في مدينتي الرياض وجدة على استخدام هذه التقنية الجديدة، لخدمة ضيوف الرحمن.
ويتميز جهاز «الروبوت »Robo Doctor، بإمكانياته المدمجة، مثل سماعة الطبيب وكاميرات تنظير خاصة لفحص الأذن والعين، وكاميرا خاصة لفحص الجلد، وغيرها من الأدوات التي تمكن الأطباء من تشخيص الحالات المرضية، وتقديم الاستشارات الطبية عن بعد، كما يتميز بكاميرا ذات دقة عالية تمكنه من نقل الصورة بوضوح ونقاء عاليين معتمدة طبيا، وتمكن الطبيب من قراءة العلامات والمؤشرات الإكلينيكية، ويشمل ذلك الصور الإشعاعية.
ويشكل إدخال الخدمة إضافة نوعية لسرعة الاستجابة الزمانية والمكانية أمام الممارسين، وتسهل توفير أفضل خدمة ممكنة في جميع المرافق الصحية أينما كانت.
ويعمل فريق الصحة الإلكترونية على مدار الساعة على توفير ومتابعة تطوير وتشغيل هذه الأنظمة والخدمات الإلكترونية الممكنة، لتقديم خدمات أكثر أمانا وجودة، وبأداء أعلى كفاءة.