المصدر - جندت بلدية مركز القفل بالحد الجنوبي والتابعة لأمانة منطقة جازان كافة إمكانياتها لمواجهة تجمعات المياة نظير موجة الأمطار التي هطلت على منطقة جازان من مساء يوم الثلاثاء الخامس من ذي الحجة للعام الجاري 1440 للهجرة، وذلك بمتابعة وتوجيه من قبل رئيس البلدية الأستاذ محمد بن حسن الحامظي ونائبه المهندس ناصر بن أحمد عطيف لكافة المواقع التي عمّتها الأمطار في المركز.
من جانبها استنفرت بلدية القفل على نشر الفرق التابعة له ممثلة بقسم الطوارئ والكوارث لتقديم جميع جهودها في نزح تجمعات مياة الأمطار الغزيرة التي ملأت شوارع المركز والقرى التابعة له، وقد عمل قسم الطوارئ والكوارث بالبلدية على نشر المعدات لشفط تجمعات مياه الأمطار، وكذلك متابعة الطرق المغلقة، وإعادة فتحها وتمهيدها للمارة، والمساهمة ايضا في ردم وتجفيف اي مستنقع خلفته مياه الأمطار.
من جهته، أكد رئيس البلدية الأستاذ محمد الحامظي أن بلدية مركز القفل عملت من اللحظة الأولى لهطول الأمطار، ودعمت كوادرها بالمعدات والآليات لنزح اي تجمعات للمياه سواء في المركز أو داخل المنازل ما يتبعه من قرى، مشيراً إلى أن ساعات العمل تواصلت إلى ساعات متأخرة من مساء الثلاثاء حتى ظهر الأربعاء ، وذلك في تحسب من قسم الطوارئ والكوارث بالبلدية لأي طارئ أو بلاغ يرد لهم ليتم تقديم المساعدة في أسرع وقت ممكن، وذلك وسط متابعة وتوجيه من قبل أمين منطقة جازان نايف بن سعيدان الذي يتابع الأحداث لحظة بلحظة ويحث على بذل الجهد من أجل تمهيد الطرقات لتسهيل حركة السير.
الجدير بالذكر أن محافظة صامطة والقرى التابعة لها حصلت على أعلى منسوب مياه بالمنطقة وذلك بحسب تقرير وزارة البيئة والمياه والزراعة، وقد بلغت الكمية 111.4 ملم.
من جانبها استنفرت بلدية القفل على نشر الفرق التابعة له ممثلة بقسم الطوارئ والكوارث لتقديم جميع جهودها في نزح تجمعات مياة الأمطار الغزيرة التي ملأت شوارع المركز والقرى التابعة له، وقد عمل قسم الطوارئ والكوارث بالبلدية على نشر المعدات لشفط تجمعات مياه الأمطار، وكذلك متابعة الطرق المغلقة، وإعادة فتحها وتمهيدها للمارة، والمساهمة ايضا في ردم وتجفيف اي مستنقع خلفته مياه الأمطار.
من جهته، أكد رئيس البلدية الأستاذ محمد الحامظي أن بلدية مركز القفل عملت من اللحظة الأولى لهطول الأمطار، ودعمت كوادرها بالمعدات والآليات لنزح اي تجمعات للمياه سواء في المركز أو داخل المنازل ما يتبعه من قرى، مشيراً إلى أن ساعات العمل تواصلت إلى ساعات متأخرة من مساء الثلاثاء حتى ظهر الأربعاء ، وذلك في تحسب من قسم الطوارئ والكوارث بالبلدية لأي طارئ أو بلاغ يرد لهم ليتم تقديم المساعدة في أسرع وقت ممكن، وذلك وسط متابعة وتوجيه من قبل أمين منطقة جازان نايف بن سعيدان الذي يتابع الأحداث لحظة بلحظة ويحث على بذل الجهد من أجل تمهيد الطرقات لتسهيل حركة السير.
الجدير بالذكر أن محافظة صامطة والقرى التابعة لها حصلت على أعلى منسوب مياه بالمنطقة وذلك بحسب تقرير وزارة البيئة والمياه والزراعة، وقد بلغت الكمية 111.4 ملم.