المصدر -
كشف مدير التشغيل والصيانة في قطار الحرمين المهندس ريان الحربي، أن القطار سيرفع طاقته الاستيعابية بدءًا من العاشر من ذي الحجة لتفويج الحجاج من مكة المكرمة إلى المدينة وجدة.
وتوقع الحربي أن ينقل أكثر من 150 ألف حاج خلال الموسم الحالي، وسيطلق 64 رحلة أسبوعيا مزدوجة توازي قدرتها 80 رحلة حيث ينطلق قطاران في آن واحد، وستجري عملية التفويج بناء على آلية النقل المعتمدة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، وفق خطة متكاملة تهدف إلى تيسير نقل الحجاج وراحتهم وتحقيق أعلى درجات الكفاءة.
وأضاف الحربي أن قطار الحرمين منذ انطلاق رحلاته الأولى وحتى اليوم نقل نحو 649 ألف راكب بين محطاته الأربع من خلال 1640 رحلة، مؤكدا أن الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار) تسعى إلى تقديم خدمات ذات جودة عالية وتحقيق أعلى نسب الدقة في المواعيد مع الالتزام بأعلى معاير الأمن والسلامة لحجاج بيت الله الحرام، مشيرا إلى أن دقة قطار الحرمين في المواعيد بلغت نسبتها 95 %، فيما بلغت نسبة رضى الحجاج عن الخدمات التي قدمت لهم 88 %.
وأشار الحربي إلى أن مشروع قطار الحرمين يعد من أكبر مشاريع النقل السريع على مستوى العالم، حيث تصل أطوال خطوط الكهرباء على مسارات القطار إلى 12 ألف كم متصلة بست مولدات طاقة عملاقة، تؤمن الدعم الكامل للمشروع واحتياجاته من الطاقة الكهربائية لتغذية القطار كوسيلة نقل عالية السرعة، بالإضافة إلى العدد الكبير من الجسور التي تكفل رفع مستوى السلامة والأمان من ناحية زحف الرمال أو في حال وجود سيول.
وتوقع الحربي أن ينقل أكثر من 150 ألف حاج خلال الموسم الحالي، وسيطلق 64 رحلة أسبوعيا مزدوجة توازي قدرتها 80 رحلة حيث ينطلق قطاران في آن واحد، وستجري عملية التفويج بناء على آلية النقل المعتمدة بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، وفق خطة متكاملة تهدف إلى تيسير نقل الحجاج وراحتهم وتحقيق أعلى درجات الكفاءة.
وأضاف الحربي أن قطار الحرمين منذ انطلاق رحلاته الأولى وحتى اليوم نقل نحو 649 ألف راكب بين محطاته الأربع من خلال 1640 رحلة، مؤكدا أن الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار) تسعى إلى تقديم خدمات ذات جودة عالية وتحقيق أعلى نسب الدقة في المواعيد مع الالتزام بأعلى معاير الأمن والسلامة لحجاج بيت الله الحرام، مشيرا إلى أن دقة قطار الحرمين في المواعيد بلغت نسبتها 95 %، فيما بلغت نسبة رضى الحجاج عن الخدمات التي قدمت لهم 88 %.
وأشار الحربي إلى أن مشروع قطار الحرمين يعد من أكبر مشاريع النقل السريع على مستوى العالم، حيث تصل أطوال خطوط الكهرباء على مسارات القطار إلى 12 ألف كم متصلة بست مولدات طاقة عملاقة، تؤمن الدعم الكامل للمشروع واحتياجاته من الطاقة الكهربائية لتغذية القطار كوسيلة نقل عالية السرعة، بالإضافة إلى العدد الكبير من الجسور التي تكفل رفع مستوى السلامة والأمان من ناحية زحف الرمال أو في حال وجود سيول.
