المصدر -
أنهت كافة الأجهزة والهيئات الحكومية المدينة والعسكرية بمنطقة تبوك المشاركة في أعمال لجنة الحج والعمرة بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار أمس المرحلة الأولى لاستقبال ضيوف الرحمن بمتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقه تبوك المشرف العام على أعمال الحج والعمرة بمنفذ حالة عمار.
وقد بدأت هذه المرحلة منذ أن شرعت مدينة الحجاج بالمنفذ أبوابها لاستقبال قوافل الحجيج في الخامس عشر من شهر ذي القعدة، بعد أن سخرت قيادة المملكة ـ ايدها الله ــ, لهذه المرحلة ولكل ما يتعلق بشأن ضيوف الرحمن، منذ اللحظة الاولى لقدومهم، وحتى مغادرتهم إلى أوطانهم كافة التجهيزات والإمكانيات والتي تقدم من خلالها كافة الخدمات والتسهيلات والرعاية الصحية والتوعوية الدينية، ووسط أجواء الترحيب وحسن الاستقبال يحفها الامن والامان وتيسير في الاجراءات.
وبالخبر والصورة واكبت وكالة الأنباء السعودية العمل بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار واستقبالها لقوافل الحجيج , ووقفت على هذه الخدمات التي قدمت للحجاج التي تضمنت إنهاء إجراءات جوازات الحجاج من خلال الصالات المجهزة والمتكاملة الخدمات، ودعم المنفذ بالكوادر البشرية المؤهلة والمدربة، والتجهيزات الحديثة والمتطورة ، لإنهاء جوازات الحجاج بشكل ميسر وسريع, وإنهاء إجراءات دخول الحجاج ومركباتهم من خلال الجمارك والتي وفرت أحدث الأجهزة , مع إعداد مجموعة من المفتشين والمفتشات الجمركيين ذوي الخبرة في أعمال التفتيش والتعامل مع ضيوف الرحمن, لإتمام جميع الإجراءات الجمركية بالدقة والسرعة المطلوبة.
كما قدمت الخدمات العلاجية لضيوف الرحمن من خلال مركز المراقبة الصحية بمدينة الحجاج وعلى مدار 24 ساعة بالإضافة الى تقديم الخدمات الوقائية ومتابعة الحجاج القادمين للاطمئنان على وضعهم الصحي وفحص بطاقاتهم الصحية وشهادات التطعيم الخاصة.
وشملت الخدمات المقدمة أيضا التوعية الدينية والارشادية للحجاج من خلال توزيع المطويات والكتيبات التي توضح الطرق الصحيحة لأداء مناسك الحج وتكليف عدد من الدعاة في مدينة الحجاج على مدار الساعة لإقامة الدروس والمحاضرات والكلمات والإجابة على الأسئلة والاستفسارات وسط متابعة من شرطة المنطقة وأفرع الأمن العام لحفظ أمن الحجاج وراحتهم من خلال تكليف قوة أمنية تشارك داخل مدينة الحجاج بالمنفذ للمحافظة من الناحية الأمنية والمرورية, وزيادة عدد الدوريات المرورية والأمنية ، ودوريات قوة أمن الطرق على الطرق التي يسلكها الحجاج, إلى جانب الاستعداد لتقديم أي خدمات إسعافيه لهم بواسطة مراكز الهلال الأحمر المنتشرة على طول الطرق التي يسلكها الحجاج , وتأهب الدفاع المدني لمواجهة أي طارئ لا قدر الله, وقيام الفرق التطوعية من الكشافة بالمساهمة في خدمة الحجيج من خلال مساعدة الحجاج والمشاركة مع الجهات العاملة بالمنفذ في التنظيم.
وقد بدأت هذه المرحلة منذ أن شرعت مدينة الحجاج بالمنفذ أبوابها لاستقبال قوافل الحجيج في الخامس عشر من شهر ذي القعدة، بعد أن سخرت قيادة المملكة ـ ايدها الله ــ, لهذه المرحلة ولكل ما يتعلق بشأن ضيوف الرحمن، منذ اللحظة الاولى لقدومهم، وحتى مغادرتهم إلى أوطانهم كافة التجهيزات والإمكانيات والتي تقدم من خلالها كافة الخدمات والتسهيلات والرعاية الصحية والتوعوية الدينية، ووسط أجواء الترحيب وحسن الاستقبال يحفها الامن والامان وتيسير في الاجراءات.
وبالخبر والصورة واكبت وكالة الأنباء السعودية العمل بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار واستقبالها لقوافل الحجيج , ووقفت على هذه الخدمات التي قدمت للحجاج التي تضمنت إنهاء إجراءات جوازات الحجاج من خلال الصالات المجهزة والمتكاملة الخدمات، ودعم المنفذ بالكوادر البشرية المؤهلة والمدربة، والتجهيزات الحديثة والمتطورة ، لإنهاء جوازات الحجاج بشكل ميسر وسريع, وإنهاء إجراءات دخول الحجاج ومركباتهم من خلال الجمارك والتي وفرت أحدث الأجهزة , مع إعداد مجموعة من المفتشين والمفتشات الجمركيين ذوي الخبرة في أعمال التفتيش والتعامل مع ضيوف الرحمن, لإتمام جميع الإجراءات الجمركية بالدقة والسرعة المطلوبة.
كما قدمت الخدمات العلاجية لضيوف الرحمن من خلال مركز المراقبة الصحية بمدينة الحجاج وعلى مدار 24 ساعة بالإضافة الى تقديم الخدمات الوقائية ومتابعة الحجاج القادمين للاطمئنان على وضعهم الصحي وفحص بطاقاتهم الصحية وشهادات التطعيم الخاصة.
وشملت الخدمات المقدمة أيضا التوعية الدينية والارشادية للحجاج من خلال توزيع المطويات والكتيبات التي توضح الطرق الصحيحة لأداء مناسك الحج وتكليف عدد من الدعاة في مدينة الحجاج على مدار الساعة لإقامة الدروس والمحاضرات والكلمات والإجابة على الأسئلة والاستفسارات وسط متابعة من شرطة المنطقة وأفرع الأمن العام لحفظ أمن الحجاج وراحتهم من خلال تكليف قوة أمنية تشارك داخل مدينة الحجاج بالمنفذ للمحافظة من الناحية الأمنية والمرورية, وزيادة عدد الدوريات المرورية والأمنية ، ودوريات قوة أمن الطرق على الطرق التي يسلكها الحجاج, إلى جانب الاستعداد لتقديم أي خدمات إسعافيه لهم بواسطة مراكز الهلال الأحمر المنتشرة على طول الطرق التي يسلكها الحجاج , وتأهب الدفاع المدني لمواجهة أي طارئ لا قدر الله, وقيام الفرق التطوعية من الكشافة بالمساهمة في خدمة الحجيج من خلال مساعدة الحجاج والمشاركة مع الجهات العاملة بالمنفذ في التنظيم.