المصدر -
أعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي صدور توجية كريم بتكليف عضو هيئة كبار العلماء الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ خطيبًا لخطبة عرفة.
ويأتي تكليف الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ خلفا للشيخ حسين آل الشيخ الذي كُلف بأداء الخطبة العام الماضي.
ويعد الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ، الذي صدر توجيه كريم بتكليفه بخطبة عرفة أحد المراجع الكِبار في الحديث الشريف وروايته وتفسيره.
والشيخ محمد بن حسن آل الشيخ عضو هيئة كِبار العلماء واسمه بالكامل: محمد بن حسن بن عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ، وهو أحد أحفاد الشيخ محمد بن عبدالوهاب.
تعلّم “آل الشيخ” بالمدارس النظامية الابتدائية، ثم الإعدادية، ثم الثانوية والتحق بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بكلية الشريعة، وبعدها التحق بالمعهد العالي للقضاء وتخرج فيه بدرجة الماجستير.
عمل “آل الشيخ” محاضراً في كلية الشريعة ما يقارب عشر سنوات، ثم عيّن على وظيفة عضو إفتاء برئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء بموجب الأمر السامي الكريم رقم (53) وتاريخ 18/ 2/ 1421هـ، ثم عيّن عضواً بمجلس هيئة كِبار العلماء بتاريخ 3/ 3/ 1426هـ، فعضواً في اللجنة الدائمة للبحوث والفتوى المتفرعة من هيئة كِبار العلماء بموجب الأمر السامي الكريم رقم (أ/ 202) وتاريخ 11/ 7/ 1426هـ.
ويرأس مجلس الأوقاف الفرعي بمنطقة الرياض، كما تولى الخطابة بجامع الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ (رحمه الله) بالديرة، منذ عام 1412هـ، ومثّل رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء في لجان عدة مع جهات حكومية، وله أيضاً مشاركات في لجان أخرى.
ويأتي تكليف الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ خلفا للشيخ حسين آل الشيخ الذي كُلف بأداء الخطبة العام الماضي.
ويعد الشيخ محمد بن حسن آل الشيخ، الذي صدر توجيه كريم بتكليفه بخطبة عرفة أحد المراجع الكِبار في الحديث الشريف وروايته وتفسيره.
والشيخ محمد بن حسن آل الشيخ عضو هيئة كِبار العلماء واسمه بالكامل: محمد بن حسن بن عبدالرحمن بن عبداللطيف آل الشيخ، وهو أحد أحفاد الشيخ محمد بن عبدالوهاب.
تعلّم “آل الشيخ” بالمدارس النظامية الابتدائية، ثم الإعدادية، ثم الثانوية والتحق بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بكلية الشريعة، وبعدها التحق بالمعهد العالي للقضاء وتخرج فيه بدرجة الماجستير.
عمل “آل الشيخ” محاضراً في كلية الشريعة ما يقارب عشر سنوات، ثم عيّن على وظيفة عضو إفتاء برئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء بموجب الأمر السامي الكريم رقم (53) وتاريخ 18/ 2/ 1421هـ، ثم عيّن عضواً بمجلس هيئة كِبار العلماء بتاريخ 3/ 3/ 1426هـ، فعضواً في اللجنة الدائمة للبحوث والفتوى المتفرعة من هيئة كِبار العلماء بموجب الأمر السامي الكريم رقم (أ/ 202) وتاريخ 11/ 7/ 1426هـ.
ويرأس مجلس الأوقاف الفرعي بمنطقة الرياض، كما تولى الخطابة بجامع الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ (رحمه الله) بالديرة، منذ عام 1412هـ، ومثّل رئاسة إدارة البحوث العلمية والإفتاء في لجان عدة مع جهات حكومية، وله أيضاً مشاركات في لجان أخرى.