المصدر -
تُخضع أمانة منطقة المدينة المنورة أكثر من 33 ألف منشأة للمراقبة الصحية اليومية على مدار العام وتكثف أعمالها الرقابية على المنشأت التي تقدم الخدمة لضيوف الرحمن ضمن خطتها التشغيلية لموسم الحج وتشمل أعمال الرقابة المطاعم والمطابخ ومحال بيع المأكولات والوجبات السريعة والمخابز والبقالات ومحلات بيع الخضار والفواكه واللحوم والأسماك وصوالين الحلاقة ومغاسل الملابس والصيدليات.
وأوضح أمين منطقة المدينة المنورة المكلف عبدالله بن عبدالعزيز التويجري أن الأمانة تستخدم نظام “راقب”الإلكتروني للرقابة اليومية على 33766 منشأة متنوعة حيث يعمل على النظام على إدارة العمل الميداني لنظام الرقابة الصحية على تلك المنشآت ومتابعة البلاغات وتنفيذ الجولات الرقابية، مؤكداً أن الرقابة الصحية تشمل فرض ومراقبة تطبيق المعايير والاشتراطات الصحية والوقائية على جميع عمليات التعامل مع الأغذية والمنتجات الشخصية والطبية، بدءً من مرحلة التصنيع والإنتاج مروراً بالمعالجة والتخزين وحتى العرض والبيع للمستهلك.
وأكد التويجري أن استخدام النظام يأتي ضمن إستراتيجية الأمانة لتطبيق التحول الرقمي في جميع أعمالها تحقيقا لرؤية المملكة 2030 وتلبية لتطلعات القيادة الرشيدة، من أجل الوصول إلى منظومة متكاملة للخدمات البلدية المحوكمة القابلة للتقييم والقياس والتطوير.
وقال مدير الإدارة العامة للشؤون الرقابية محمد الشتاء من جهته : إن الرقابة تجري للتأكد من سلامة وصحيّة ظروف وخطوات إعداد الأطعمة والمشروبات في المطاعم والمطابخ ومطابخ الإعاشة ومحلات الوجبات السريعة ومعامل الحلويات ومحلات بيع اللحوم والأسماك،والتحقق من مصادر المنتجات والمواد الأولية التي تصنّع منها وخاصة اللحوم، وتطبيق الشروط الصحية لإعدادها وتخزينها مثل الالتزام بدرجة حرارة محددة لحفظ اللحوم والخضار وغيرها والتغيير الدوري لزيوت القلي وعدم تعريض المنتجات لأشعة الشمس المباشرة وعدم وجود بؤر مجاورة للحشرات أو البعوض والتعقيم المستمر للأدوات وألواح التقطيع وأوعية الحفظ والإعداد.
وأضاف أن الرقابة تشمل أيضاً التأكد من صلاحية الشهادات الصحية للعاملين في تلك المنشآت وخلوهم من الأمراض ومحافظتهم على النظافة الشخصية وارتدائهم للملابس اللازمة من أغطية الرأس والكمامات وقفازات اليدين.
وأوضح أمين منطقة المدينة المنورة المكلف عبدالله بن عبدالعزيز التويجري أن الأمانة تستخدم نظام “راقب”الإلكتروني للرقابة اليومية على 33766 منشأة متنوعة حيث يعمل على النظام على إدارة العمل الميداني لنظام الرقابة الصحية على تلك المنشآت ومتابعة البلاغات وتنفيذ الجولات الرقابية، مؤكداً أن الرقابة الصحية تشمل فرض ومراقبة تطبيق المعايير والاشتراطات الصحية والوقائية على جميع عمليات التعامل مع الأغذية والمنتجات الشخصية والطبية، بدءً من مرحلة التصنيع والإنتاج مروراً بالمعالجة والتخزين وحتى العرض والبيع للمستهلك.
وأكد التويجري أن استخدام النظام يأتي ضمن إستراتيجية الأمانة لتطبيق التحول الرقمي في جميع أعمالها تحقيقا لرؤية المملكة 2030 وتلبية لتطلعات القيادة الرشيدة، من أجل الوصول إلى منظومة متكاملة للخدمات البلدية المحوكمة القابلة للتقييم والقياس والتطوير.
وقال مدير الإدارة العامة للشؤون الرقابية محمد الشتاء من جهته : إن الرقابة تجري للتأكد من سلامة وصحيّة ظروف وخطوات إعداد الأطعمة والمشروبات في المطاعم والمطابخ ومطابخ الإعاشة ومحلات الوجبات السريعة ومعامل الحلويات ومحلات بيع اللحوم والأسماك،والتحقق من مصادر المنتجات والمواد الأولية التي تصنّع منها وخاصة اللحوم، وتطبيق الشروط الصحية لإعدادها وتخزينها مثل الالتزام بدرجة حرارة محددة لحفظ اللحوم والخضار وغيرها والتغيير الدوري لزيوت القلي وعدم تعريض المنتجات لأشعة الشمس المباشرة وعدم وجود بؤر مجاورة للحشرات أو البعوض والتعقيم المستمر للأدوات وألواح التقطيع وأوعية الحفظ والإعداد.
وأضاف أن الرقابة تشمل أيضاً التأكد من صلاحية الشهادات الصحية للعاملين في تلك المنشآت وخلوهم من الأمراض ومحافظتهم على النظافة الشخصية وارتدائهم للملابس اللازمة من أغطية الرأس والكمامات وقفازات اليدين.