المصدر - تفقد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، أحمد بن عقيل الخطيب، فعاليات موسم الطائف التي انطلقت منذ مطلع الشهر الحالي، واطلع على سير الفعاليات والنجاح الذي تلقاه حيث تجول في قرية ورد في الردف وسوق عكاظ.
والتقى "الخطيب" عددًا من أبناء الطائف ومجموعة من السياح الذين كانوا يستمتعون بالفعاليات والعروض الشعبية من مختلف الدول، وتحاور مع عدد منهم. كما تحدث إلى العارضين والمشاركين، وأثنى على الجهود التي يبذلها الجميع لإنجاح الموسم وإسعاد الناس.
وزار "الخطيب" قرية الهجن بحديقة الملك فيصل التابعة لمهرجان ولي العهد للهجن في نسخته الثانية، واستمع لشرح مفصل من مدير اللجنة الإعلامية والمتحدث الرسمي للمهرجان صالح العنزي، واطلع على الفعاليات المتنوعة التي تضم متحفًا يعرض أكبر مجسّم للهجن، ومركزًا للسوق الشعبي يحوي 24 متجرًا متنوعًا ما بين الحرف اليدوية والفخاريات والمأكولات الشعبية، وغيرها، إضافة إلى الخيمة المخصصة للحكايات والقصائد الشعرية التي تناولت الهجن وتاريخها العريض في حضارة أبناء الجزيرة العربية، بالإضافة إلى عددٍ من الفعاليات الأخرى.
وفي ختام الزيارة لقرية الهجن، أثنى "الخطيب" على جودة التنظيم وكثرة الإقبال من الزوار. كما جال في سوق عكاظ، حيث زار حي العرب وجادة عكاظ والسوق التاريخي، وشاهد مع الزوار الفعاليات المختلفة والمطاعم الزائرة من مختلف الدول العربية.
وشهدت جميع الجهات التي تشهد فعاليات موسم الطائف "مصيف العرب" إقبالاً كبيرًا، حيث جاء الجميع للاستمتاع بالأجواء اللطيفة التي تتميز بها الطائف في ذلك الشهر.
وقال الخطيب: إن مواسم السعودية، ومن بينها موسم الطائف، أعطت فرصًا سانحة للمستثمرين في المجال السياحي للمساهمة في إشاعة الفرح بين الناس، وتمكينهم من الاستمتاع بما تزخر به بلادهم من فرص سياحية أسهمت المواسم في التشجيع على زيارتها.
وأكد "الخطيب" أن شراكة القطاع الخاص في الاستثمار في السياحة مسألة إستراتيجية، حيث إنها تأتي لتتجاوب مع متطلبات السوق فيما يخص العرض والطلب، كما أنها تزيد فرص التوظيف في مختلف أرجاء المملكة.
واعتبر "الخطيب" أن "الوجهات السياحية في المملكة استطاعت من خلال المواسم أن تجتذب شريحة كبيرة من سياح الداخل، وقد شهدنا ذلك في الطائف بعد أن تم توفير الممكنات التي تثري التجربة السياحية للأسرة بأكملها".
وقال "الخطيب" إن "القيادة في بلادنا تؤكد دومًا ضرورة توفير سبل الراحة والسعادة وجودة الحياة للمواطن والمقيم والزائر".
وأشار إلى أنه صدرت حزمة من القرارات التي تؤسس لصناعة سياحية حقيقية، وأن هناك المزيد من القرارات الأخرى التي سيتم الإعلان عنها قريبًا.
وأضاف أن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده يؤكدان دومًا أهمية تلمس احتياجات المواطنين والسعي لتلبيتها.
وأثنى "الخطيب" على الدعم والاهتمام الكبير الذي تحظى به السياحة المحلية من القيادة، مؤكدًا أن السياحة تمثل منجم ذهب شددت رؤية المملكة ٢٠٣٠ على الاستثمار فيها، ومن هنا جاءت المشروعات السياحية الكبرى، إضافة إلى مواسم السعودية التي يرأس لجنتها العليا الأمير محمد بن سلمان ولي العهد.
ودعا "الخطيب" أبناء المملكة للاستمتاع بالفعاليات والأجواء الجميلة في الطائف، مشيرًا إلى تزايد الإقبال على الموسم مع بدء إجازة العيد.
واستمع "الخطيب" إلى تقرير متكامل عن الفعاليات التي انطلقت منذ مطلع ذلك الشهر، مبينًا أن جميع من يعملون في موسم الطائف من القطاعين الحكومي والخاص هم سفراء للسياحة في مصيف العرب.
وقال إن نجاح تلك المهمة الوطنية يتطلب أن يحب كل من يؤدي ذلك الواجب ما يقوم به من عمل، حيث إن الشغف هو المحفز الأكبر للنجاح.
والتقى "الخطيب" عددًا من أبناء الطائف ومجموعة من السياح الذين كانوا يستمتعون بالفعاليات والعروض الشعبية من مختلف الدول، وتحاور مع عدد منهم. كما تحدث إلى العارضين والمشاركين، وأثنى على الجهود التي يبذلها الجميع لإنجاح الموسم وإسعاد الناس.
وزار "الخطيب" قرية الهجن بحديقة الملك فيصل التابعة لمهرجان ولي العهد للهجن في نسخته الثانية، واستمع لشرح مفصل من مدير اللجنة الإعلامية والمتحدث الرسمي للمهرجان صالح العنزي، واطلع على الفعاليات المتنوعة التي تضم متحفًا يعرض أكبر مجسّم للهجن، ومركزًا للسوق الشعبي يحوي 24 متجرًا متنوعًا ما بين الحرف اليدوية والفخاريات والمأكولات الشعبية، وغيرها، إضافة إلى الخيمة المخصصة للحكايات والقصائد الشعرية التي تناولت الهجن وتاريخها العريض في حضارة أبناء الجزيرة العربية، بالإضافة إلى عددٍ من الفعاليات الأخرى.
وفي ختام الزيارة لقرية الهجن، أثنى "الخطيب" على جودة التنظيم وكثرة الإقبال من الزوار. كما جال في سوق عكاظ، حيث زار حي العرب وجادة عكاظ والسوق التاريخي، وشاهد مع الزوار الفعاليات المختلفة والمطاعم الزائرة من مختلف الدول العربية.
وشهدت جميع الجهات التي تشهد فعاليات موسم الطائف "مصيف العرب" إقبالاً كبيرًا، حيث جاء الجميع للاستمتاع بالأجواء اللطيفة التي تتميز بها الطائف في ذلك الشهر.
وقال الخطيب: إن مواسم السعودية، ومن بينها موسم الطائف، أعطت فرصًا سانحة للمستثمرين في المجال السياحي للمساهمة في إشاعة الفرح بين الناس، وتمكينهم من الاستمتاع بما تزخر به بلادهم من فرص سياحية أسهمت المواسم في التشجيع على زيارتها.
وأكد "الخطيب" أن شراكة القطاع الخاص في الاستثمار في السياحة مسألة إستراتيجية، حيث إنها تأتي لتتجاوب مع متطلبات السوق فيما يخص العرض والطلب، كما أنها تزيد فرص التوظيف في مختلف أرجاء المملكة.
واعتبر "الخطيب" أن "الوجهات السياحية في المملكة استطاعت من خلال المواسم أن تجتذب شريحة كبيرة من سياح الداخل، وقد شهدنا ذلك في الطائف بعد أن تم توفير الممكنات التي تثري التجربة السياحية للأسرة بأكملها".
وقال "الخطيب" إن "القيادة في بلادنا تؤكد دومًا ضرورة توفير سبل الراحة والسعادة وجودة الحياة للمواطن والمقيم والزائر".
وأشار إلى أنه صدرت حزمة من القرارات التي تؤسس لصناعة سياحية حقيقية، وأن هناك المزيد من القرارات الأخرى التي سيتم الإعلان عنها قريبًا.
وأضاف أن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده يؤكدان دومًا أهمية تلمس احتياجات المواطنين والسعي لتلبيتها.
وأثنى "الخطيب" على الدعم والاهتمام الكبير الذي تحظى به السياحة المحلية من القيادة، مؤكدًا أن السياحة تمثل منجم ذهب شددت رؤية المملكة ٢٠٣٠ على الاستثمار فيها، ومن هنا جاءت المشروعات السياحية الكبرى، إضافة إلى مواسم السعودية التي يرأس لجنتها العليا الأمير محمد بن سلمان ولي العهد.
ودعا "الخطيب" أبناء المملكة للاستمتاع بالفعاليات والأجواء الجميلة في الطائف، مشيرًا إلى تزايد الإقبال على الموسم مع بدء إجازة العيد.
واستمع "الخطيب" إلى تقرير متكامل عن الفعاليات التي انطلقت منذ مطلع ذلك الشهر، مبينًا أن جميع من يعملون في موسم الطائف من القطاعين الحكومي والخاص هم سفراء للسياحة في مصيف العرب.
وقال إن نجاح تلك المهمة الوطنية يتطلب أن يحب كل من يؤدي ذلك الواجب ما يقوم به من عمل، حيث إن الشغف هو المحفز الأكبر للنجاح.
