فيما أكملت كافة تجهيزات المرافق العامة
المصدر - أنهت بلدية محافظة القطيف كافة الاستعدادات وخطط تجهيز المسلخ «نقطة الذبح الواقعة بغرب بلدة الأوجام» لاستقبال الأضاحي خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك وفق خدمات تهدف إلى التيسير عليهم في استلام وتسليم الذبائح.
وأشار رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، إلى أن البلدية قامت بتهيئة نقطة الذبح لاستقبال الأعداد المتوقعة من الذبائح، وتجهيزه بعدد «18» جزاراً و«33» عاملا، و«11» من الفنيين والمساعدين، وعدد «3» من الأطباء البيطريين المشرفين على نقطة الذبح للكشف على الذبائح، والتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
وأوضح بأن نقطة الذبح تحتوى على خطين للإنتاج، مؤكدا في الوقت نفسه أن البلدية حرصت على توافر الاشتراطات الصحية في الأضحية التي يستقبلها المسلخ، إذ تقوم البلدية بمراقبة الالتزام بالاشتراطات الصحية من خلال الأطباء البيطريين المتواجدين في الموقع.
وأشار إلى أن نقطة الذبح تخدم محافظة القطيف وبعض المدن المجاورة، لافتا إلى أن المساحة الإجمالية للمسلخ تبلغ 8 آلاف متر مربع، ويتكون من مجمع يضم غرفا للاستقبال والاستلام، وكذلك غرف للأطباء البيطريين وأخرى للعمالة، وأن نقطة الذبح تبلغ مساحتها 450 مترا مربعا، مضيفا أن الطاقة الاستيعابية للمسلخ تصل إلى 200 رأس في الساعة من الأغنام، مبينا أن المسلخ استقبل خلال أيام العيد في العام الماضي أكثر من 2544 ذبيحة.
وأكد بأن البلدية حرصت على توفير أعلى المواصفات الصحية، حيث تعتبر الأعلى على مستوى المنطقة الشرقية، وأن البلدية وضعت في اعتبارها تجهيز المسلخ بأحدث التجهيزات.
من جانب آخر تتواصل الحملات التفتيشية على محلات اللحوم بمختلف الأسواق التابعة للمحافظة للتأكد من التزام أصحاب المحلات بالذبح في المسلخ، وصلاحية ما يعرض للاستهلاك الآدمي.
وأشار م. الحسيني إلى أن صحة المواطن هي أولوية لدى البلدية، مضيفا بأن البلدية حرصت من خلال افتتاح نقطة الذبح على توفير الاشتراطات الصحية من خلال تخصيص كوادر طبية بيطرية متخصصة بالكشف على الذبائح.
وأهاب بالمواطنين والمقيمين ضرورة التعاون مع البلدية بمنع حالات الذبح العشوائي حفاظاً على صحتهم وسلامتهم وتفادياً من انتقال الأمراض المعدية، مؤكدا أن الذبح خارج نقطة الذبح «المسلخ» يعرض الذبائح للفساد السريع بسبب ارتفاع درجات الحرارة والتعرض للملوثات الخارجية كالأتربة ودخان عوادم السيارات، والذباب والحشرات، والإبلاغ عن أي ملاحظات أو شكاوي من خلال مركز 940
كما أكملت البلدية كافة تجهيزات الحدائق العامة والمتنزهات بالمحافظة، إضافة إلى الواجهات البحرية في القطيف، ودارين، وحي الناصرة، والمشاري، وشملت أعمال النظافة العامة وصيانة الحدائق الخضراء وصيانة ألعاب الأطفال لتكون جاهزة.
وجهّزت فرق الصيانة إضاءات مصابيح الشوارع وتعليق عقود الزينة على أعمدة الإنارة بألوان وأحجام مختلفة، إضافة لتهيئة مساجد ومصليات العيد لتكون جاهزة لاستقبال المصلين يوم العيد.
وأشار م. الحسيني الى وجود 167 حديقة تتوزع على مختلف المحافظة، وتحتوي على 215 لعبة للأطفال، و39 ملعبا لكرة القدم، و1404 كراسي للجلوس، كما تم زراعة 150 الف زهرة في طرق وحدائق المحافظة.
وأشار رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، إلى أن البلدية قامت بتهيئة نقطة الذبح لاستقبال الأعداد المتوقعة من الذبائح، وتجهيزه بعدد «18» جزاراً و«33» عاملا، و«11» من الفنيين والمساعدين، وعدد «3» من الأطباء البيطريين المشرفين على نقطة الذبح للكشف على الذبائح، والتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
وأوضح بأن نقطة الذبح تحتوى على خطين للإنتاج، مؤكدا في الوقت نفسه أن البلدية حرصت على توافر الاشتراطات الصحية في الأضحية التي يستقبلها المسلخ، إذ تقوم البلدية بمراقبة الالتزام بالاشتراطات الصحية من خلال الأطباء البيطريين المتواجدين في الموقع.
وأشار إلى أن نقطة الذبح تخدم محافظة القطيف وبعض المدن المجاورة، لافتا إلى أن المساحة الإجمالية للمسلخ تبلغ 8 آلاف متر مربع، ويتكون من مجمع يضم غرفا للاستقبال والاستلام، وكذلك غرف للأطباء البيطريين وأخرى للعمالة، وأن نقطة الذبح تبلغ مساحتها 450 مترا مربعا، مضيفا أن الطاقة الاستيعابية للمسلخ تصل إلى 200 رأس في الساعة من الأغنام، مبينا أن المسلخ استقبل خلال أيام العيد في العام الماضي أكثر من 2544 ذبيحة.
وأكد بأن البلدية حرصت على توفير أعلى المواصفات الصحية، حيث تعتبر الأعلى على مستوى المنطقة الشرقية، وأن البلدية وضعت في اعتبارها تجهيز المسلخ بأحدث التجهيزات.
من جانب آخر تتواصل الحملات التفتيشية على محلات اللحوم بمختلف الأسواق التابعة للمحافظة للتأكد من التزام أصحاب المحلات بالذبح في المسلخ، وصلاحية ما يعرض للاستهلاك الآدمي.
وأشار م. الحسيني إلى أن صحة المواطن هي أولوية لدى البلدية، مضيفا بأن البلدية حرصت من خلال افتتاح نقطة الذبح على توفير الاشتراطات الصحية من خلال تخصيص كوادر طبية بيطرية متخصصة بالكشف على الذبائح.
وأهاب بالمواطنين والمقيمين ضرورة التعاون مع البلدية بمنع حالات الذبح العشوائي حفاظاً على صحتهم وسلامتهم وتفادياً من انتقال الأمراض المعدية، مؤكدا أن الذبح خارج نقطة الذبح «المسلخ» يعرض الذبائح للفساد السريع بسبب ارتفاع درجات الحرارة والتعرض للملوثات الخارجية كالأتربة ودخان عوادم السيارات، والذباب والحشرات، والإبلاغ عن أي ملاحظات أو شكاوي من خلال مركز 940
كما أكملت البلدية كافة تجهيزات الحدائق العامة والمتنزهات بالمحافظة، إضافة إلى الواجهات البحرية في القطيف، ودارين، وحي الناصرة، والمشاري، وشملت أعمال النظافة العامة وصيانة الحدائق الخضراء وصيانة ألعاب الأطفال لتكون جاهزة.
وجهّزت فرق الصيانة إضاءات مصابيح الشوارع وتعليق عقود الزينة على أعمدة الإنارة بألوان وأحجام مختلفة، إضافة لتهيئة مساجد ومصليات العيد لتكون جاهزة لاستقبال المصلين يوم العيد.
وأشار م. الحسيني الى وجود 167 حديقة تتوزع على مختلف المحافظة، وتحتوي على 215 لعبة للأطفال، و39 ملعبا لكرة القدم، و1404 كراسي للجلوس، كما تم زراعة 150 الف زهرة في طرق وحدائق المحافظة.