المصدر -
أعلن الدكتور مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي عن ترحيبه بالاتفاق على الوثيقة الدستورية الذي تم الإعلان عنه - فجر اليوم السبت 2 ذو الحجة 1440 هجري الموافق 3 أغسطس 2019م - بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير بجمهورية السودان، معتبراً الاتفاق خطوة هامة على طريق إتمام متطلبات المرحلة الانتقالية تحقيقاً لتطلعات الشعب السوداني في الأمن والاستقرار والسلام والحرية والنهضة والإزدهار.
وعبر رئيس البرلمان العربي عن تثمينه العالي لكافة الجهود التي بُذلت من كافة الأطراف للتوصل لهذا الاتفاق الدستوري الهام على الرغم من الصعوبات الجسيمة التي تعترض مسار المرحلة الانتقالية الحالية التي تمر بها جمهورية السودان، مُشيداً بالمسؤولية الكبيرة التي تحلى بها المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير للوصول لهذا الاتفاق الهام، مقدماً الشكر والتقدير لمبعوث الاتحاد الإفريقي لجمهورية السودان على ما بذله من جهود كبيرة مع جميع الأطراف السودانية للوصول لهذا الاتفاق.
وأكد رئيس البرلمان العربي وقوف البرلمان العربي مع جمهورية السودان في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها، ودعمه ومساندته للحوار السياسي، داعياً كافة الأطراف السودانية من جهات رسمية وقوى وأحزاب سياسية وحركات مدنية وشبابية بدعم الاتفاق والاستمرار في منهج الحوار والتوافق ودعم المسار السياسي والتغلب على تحديات المرحلة الانتقالية الحالية وصولاً إلى المرحلة الدائمة تحقيقاً لتطلعات الشعب السوداني الشقيق.
وعبر رئيس البرلمان العربي عن تثمينه العالي لكافة الجهود التي بُذلت من كافة الأطراف للتوصل لهذا الاتفاق الدستوري الهام على الرغم من الصعوبات الجسيمة التي تعترض مسار المرحلة الانتقالية الحالية التي تمر بها جمهورية السودان، مُشيداً بالمسؤولية الكبيرة التي تحلى بها المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير للوصول لهذا الاتفاق الهام، مقدماً الشكر والتقدير لمبعوث الاتحاد الإفريقي لجمهورية السودان على ما بذله من جهود كبيرة مع جميع الأطراف السودانية للوصول لهذا الاتفاق.
وأكد رئيس البرلمان العربي وقوف البرلمان العربي مع جمهورية السودان في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها، ودعمه ومساندته للحوار السياسي، داعياً كافة الأطراف السودانية من جهات رسمية وقوى وأحزاب سياسية وحركات مدنية وشبابية بدعم الاتفاق والاستمرار في منهج الحوار والتوافق ودعم المسار السياسي والتغلب على تحديات المرحلة الانتقالية الحالية وصولاً إلى المرحلة الدائمة تحقيقاً لتطلعات الشعب السوداني الشقيق.