بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني
المصدر -
يحتفل العالم في هذا الشهر في 19 أغسطس من كل عام باليوم العالمي للعمل الإنساني الذي يهدف إلى الانتباه إلى الاحتياجات الإنسانية في أنحاء العالم أجمع وإلى أهمية التعاون الدولي، بغض النظر عن مكان تواجدهم في العالم ومن دون تمييز وبهذه المناسبة اطلقت مبادرة تسامحكم دفء وعطاءالتي قدمت سلسلة من البرامج والأنشطة التي تحث على تعزيز ثقافة التسامح وجعله من الصفات الاصيلة للأفراد في مختلف بلدان العالم خلال عام التسامح برنامج سفراء التسامح.
واوضحت صاحبة الفكرة ومنسقة المبادرة الاستاذة نهى حسين أن الإمارات باتت نموذجاً لرعاية السلام والتعايش، فجميعنا نعلم وتؤمن أن الإمارات تحمل رسائل السلام لجميع دول العالم باختلاف ثقافاتها وأديانها وألوانها، فمن خلال برنامج سفراء التسامح نحاول أن نشارك في رعاية المحبة والتسامح لشعوب الأرض وإلى غرس بذور التسامح وخدمة البشرية كافة، وتسعى أيضا لمد جسور من التعاون مع المؤسسات لرعاية المبادرة التي تقدم العديد من الأنشطة والبرامج الهادفة.
وألية وشروط للمشاركة ببرنامج السفراء تبني الأعمال الإنسانية بأي مكان بالعالم يدعو فيه سفير البرنامج لنشر قيم التسامح والعطاء وتصوير مقطع فيديو من مكان التنفيذ وارساله مع الصور للنشر عبر مواقع التواصل لمزيد من التحفيز والدعم والشكر على الجهود.
ويشارك بالبرنامج عضو لجنة الموروث الثقافي في الهيئة الدولية للتسامح، سفير المبادرة بدولة الإمارات العربية ورئيس ملتقى الثقافة والفنون الكاتب نبيل حريبي الكثيري الذي أظهر سعادة للانضمام لفريق العمل لما يحمله من أهداف نبيلة يمكن أن تفيد المجتمع وهذا إن دل فإنما يدل على صدارة دولتنا الحبيبة الإمارات ويؤكد الدور الذي تقوم به الدولة من أجل تحقيق السلام والتسامح في العالم من خلال مثل هذه المبادرات الطيبة.
وشاركت ببرنامج سفراء التسامح من دولة ألمانيا المعلمة منى الحوسني من روضة الرضوان بأبوظبي حيث قالت أن، سعدت بالتعاون في إدخال البسمة على قلب أطفال الجالية السورية بدولة ألمانيا من خلال توزيع الهدايا التذكارية والألعاب عليهم بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني بالتعاون مع دار التبرعات في ألمانيا وأشكر شكر خاص للأستاذة نهى لإتاحة الفرصة لنا ولتحفيزينا نحو الريادة والمشاركة من خلال رعاية هذه المبادرات القيمة التي تعود على الجميع بالخير والفائدة والسلام والتسامح والحب والعطاء.
كما أظهرت الأستاذة مريم راشد الظنحاني
سعادتها بمشاركة نجليها حارب علي عبدالرازق من مدرسة المهارات الحديثة وحامد علي عبدالرازق من مدرسة المزهر للبنين بإمارة دبي ووصفتها بأنها من أجمل المبادرات التي شاركت بها مع أبنائها لما تحمله بين ثناياها من روح المودة والعطاء وما تنقشه من روح التسامح في جميع بقاع الأرض فقد كانوا سفراء للمبادرة في سلطنة عمان وأكملت قائلة، نحن أبناء زايد رحمه الله الذي غرس بنا حب التسامح وروح العطاء فمن القلب كل الشكر والتقدير لجميع القائمين على هذه المبادرة الرائعة والشكر موصول الأستاذة المتميزة نهى على جهودها الواضحة في احتضان هذه المبادرة .
يذكر ان برنامج سفراء التسامح يستمر العمل به حتى تاريخ 19 أغسطس وهو موعد الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني والذي من المخطط إقامة احتفالية مصغرة تضم جميع سفراء التسامح المشاركين بالمبادرة لتكريمهم على جهودهم المبذولة.
واوضحت صاحبة الفكرة ومنسقة المبادرة الاستاذة نهى حسين أن الإمارات باتت نموذجاً لرعاية السلام والتعايش، فجميعنا نعلم وتؤمن أن الإمارات تحمل رسائل السلام لجميع دول العالم باختلاف ثقافاتها وأديانها وألوانها، فمن خلال برنامج سفراء التسامح نحاول أن نشارك في رعاية المحبة والتسامح لشعوب الأرض وإلى غرس بذور التسامح وخدمة البشرية كافة، وتسعى أيضا لمد جسور من التعاون مع المؤسسات لرعاية المبادرة التي تقدم العديد من الأنشطة والبرامج الهادفة.
وألية وشروط للمشاركة ببرنامج السفراء تبني الأعمال الإنسانية بأي مكان بالعالم يدعو فيه سفير البرنامج لنشر قيم التسامح والعطاء وتصوير مقطع فيديو من مكان التنفيذ وارساله مع الصور للنشر عبر مواقع التواصل لمزيد من التحفيز والدعم والشكر على الجهود.
ويشارك بالبرنامج عضو لجنة الموروث الثقافي في الهيئة الدولية للتسامح، سفير المبادرة بدولة الإمارات العربية ورئيس ملتقى الثقافة والفنون الكاتب نبيل حريبي الكثيري الذي أظهر سعادة للانضمام لفريق العمل لما يحمله من أهداف نبيلة يمكن أن تفيد المجتمع وهذا إن دل فإنما يدل على صدارة دولتنا الحبيبة الإمارات ويؤكد الدور الذي تقوم به الدولة من أجل تحقيق السلام والتسامح في العالم من خلال مثل هذه المبادرات الطيبة.
وشاركت ببرنامج سفراء التسامح من دولة ألمانيا المعلمة منى الحوسني من روضة الرضوان بأبوظبي حيث قالت أن، سعدت بالتعاون في إدخال البسمة على قلب أطفال الجالية السورية بدولة ألمانيا من خلال توزيع الهدايا التذكارية والألعاب عليهم بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني بالتعاون مع دار التبرعات في ألمانيا وأشكر شكر خاص للأستاذة نهى لإتاحة الفرصة لنا ولتحفيزينا نحو الريادة والمشاركة من خلال رعاية هذه المبادرات القيمة التي تعود على الجميع بالخير والفائدة والسلام والتسامح والحب والعطاء.
كما أظهرت الأستاذة مريم راشد الظنحاني
سعادتها بمشاركة نجليها حارب علي عبدالرازق من مدرسة المهارات الحديثة وحامد علي عبدالرازق من مدرسة المزهر للبنين بإمارة دبي ووصفتها بأنها من أجمل المبادرات التي شاركت بها مع أبنائها لما تحمله بين ثناياها من روح المودة والعطاء وما تنقشه من روح التسامح في جميع بقاع الأرض فقد كانوا سفراء للمبادرة في سلطنة عمان وأكملت قائلة، نحن أبناء زايد رحمه الله الذي غرس بنا حب التسامح وروح العطاء فمن القلب كل الشكر والتقدير لجميع القائمين على هذه المبادرة الرائعة والشكر موصول الأستاذة المتميزة نهى على جهودها الواضحة في احتضان هذه المبادرة .
يذكر ان برنامج سفراء التسامح يستمر العمل به حتى تاريخ 19 أغسطس وهو موعد الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني والذي من المخطط إقامة احتفالية مصغرة تضم جميع سفراء التسامح المشاركين بالمبادرة لتكريمهم على جهودهم المبذولة.