المصدر - تفقد معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، المراكز التوجيهية ونقاط التوزيع للرئاسة العامة بمنطقة مكة المكرمة حيث زار معاليه مركز جبل عرفة التوجيهي، كما افتتح معاليه خلال زيارته مركز التوعية الرقمية بعرفة واستمع إلى شرح مفصل عما تميزت به مشاركة الرئاسة لهذا العام في الحج من استخدام للتقنيات الحديثة.
ويحتوي المركز الرقمي على شاشة عرض كبيرة، يتم من خلالها بث المواد التوعوية من خلال تقنية الـ ( wifi ) على الهواتف الذكية لتحميل المحتوى المسموع والمقروء والمرئي عن بعد مناسب، ويمكن لـ ٦٤ مستفيداً تحميل المنتجات في لحظة واحدة خلال تواجدهم بقربه، كما زودت المنصة بمنتجات توعوية بـ ١٥ لغة حية.
كما يحتوي المركز على أجهزة تواصل لبث المحتوى المسموع والمقروء والمرئي، ولوحة تعريفية عن منصة زاد الحاج الإلكترونية مع باركود يحتوي على كل منتجات الحج التوعوية، ولوحة تعريفية عن منصة (زاد الحاج) وكيفية الاستفادة منها وغير ذلك من التقنيات.
وخلال الزيارة اطلع معاليه على التجهيزات المعدّة لاستقبال ضيوف الرحمن والمواد التوجيهية التي يوزعها الأعضاء، والتقى معاليه بالأعضاء والمترجمين في المركز وألقى كلمة قال فيها: في هذا العام نزور المركز التوجيهي الرقمي التقني الذي يفتتح في هذا العام لأول مرة في مسيرة الرئاسة العامة المباركة، وذلك في استثمارٍ لوسائل تقنية المعلومات والتقنية الحديثة في خدمة الرئاسة لتحقيق رسالتها وتحصيل أهدافها ومقاصدها، وعلى وجه الخصوص في أعمالها لموسم الحج.
وقال معاليه: لا شك أن هذه الدولة المملكة العربية السعودية بقيادتها وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – تتشرف بخدمة وفد الرحمن وحجاج بيت الله الحرام في كل عام، كما شكر معاليه سمو رئيس لجنة الحج العليا وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وسمو رئيس لجنة الحج المركزية في مكة المكرمة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، وسمو رئيس لجنة الحج المركزية في المدينة المنورة أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، والشكر يتواصل لزملائي وإخواني الذين يبذلون جهداً واضحاً وكبيراً في الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من المكلفين بأعمال الحج.
وبَّين معاليه أن ما يقوم به الأعضاء عمل جليل كونه يتمثل في توعية الحجاج، ليؤدوا نسكهم وفق ما يرضي الله عز وجل ووفق سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، من خلال توزيع المطويات والكتب وغيرها، وأيضاً التوجيه والإرشاد المباشر للحجاج في مواقع التوجيه المنتشرة في المشاعر.
وفي الختام سأل الدكتور السند، الله عز وجل للجميع التوفيق وأن يثيبهم على ما قدموه ويقدمونه ويعينهم ويسددهم.
ويحتوي المركز الرقمي على شاشة عرض كبيرة، يتم من خلالها بث المواد التوعوية من خلال تقنية الـ ( wifi ) على الهواتف الذكية لتحميل المحتوى المسموع والمقروء والمرئي عن بعد مناسب، ويمكن لـ ٦٤ مستفيداً تحميل المنتجات في لحظة واحدة خلال تواجدهم بقربه، كما زودت المنصة بمنتجات توعوية بـ ١٥ لغة حية.
كما يحتوي المركز على أجهزة تواصل لبث المحتوى المسموع والمقروء والمرئي، ولوحة تعريفية عن منصة زاد الحاج الإلكترونية مع باركود يحتوي على كل منتجات الحج التوعوية، ولوحة تعريفية عن منصة (زاد الحاج) وكيفية الاستفادة منها وغير ذلك من التقنيات.
وخلال الزيارة اطلع معاليه على التجهيزات المعدّة لاستقبال ضيوف الرحمن والمواد التوجيهية التي يوزعها الأعضاء، والتقى معاليه بالأعضاء والمترجمين في المركز وألقى كلمة قال فيها: في هذا العام نزور المركز التوجيهي الرقمي التقني الذي يفتتح في هذا العام لأول مرة في مسيرة الرئاسة العامة المباركة، وذلك في استثمارٍ لوسائل تقنية المعلومات والتقنية الحديثة في خدمة الرئاسة لتحقيق رسالتها وتحصيل أهدافها ومقاصدها، وعلى وجه الخصوص في أعمالها لموسم الحج.
وقال معاليه: لا شك أن هذه الدولة المملكة العربية السعودية بقيادتها وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظهما الله – تتشرف بخدمة وفد الرحمن وحجاج بيت الله الحرام في كل عام، كما شكر معاليه سمو رئيس لجنة الحج العليا وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وسمو رئيس لجنة الحج المركزية في مكة المكرمة مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، وسمو رئيس لجنة الحج المركزية في المدينة المنورة أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، والشكر يتواصل لزملائي وإخواني الذين يبذلون جهداً واضحاً وكبيراً في الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من المكلفين بأعمال الحج.
وبَّين معاليه أن ما يقوم به الأعضاء عمل جليل كونه يتمثل في توعية الحجاج، ليؤدوا نسكهم وفق ما يرضي الله عز وجل ووفق سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، من خلال توزيع المطويات والكتب وغيرها، وأيضاً التوجيه والإرشاد المباشر للحجاج في مواقع التوجيه المنتشرة في المشاعر.
وفي الختام سأل الدكتور السند، الله عز وجل للجميع التوفيق وأن يثيبهم على ما قدموه ويقدمونه ويعينهم ويسددهم.
