في الدقائق الأخيرة من " عسير كذا أجمل "
المصدر - أكد الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير أن المنطقة تحظى كغيرها من مناطق المملكة بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز _ حفظهما الله _ ، مشدداً على أهمية استمرار تنفيذ الخطط والمبادرات التي تنسجم مع الرؤية الوطنية 2030.
وأشار الأمير تركي بن طلال في تصريح صحفي لوسائل الإعلام في نهاية الـ 36 ساعة من الخطة الزمنية المقررة لتنفيذ أعمال المبادرة، أن المنطقة بكافة كوادرها أولت لائحة الذوق العام جل اهتمامها، من خلال تحويل أهدافها الأساسية إلى مبادرات مجتمعية ومشاركة المجتمع في معالجة تلك المشكلات، منوهاً بالمبادرات الأخرى التي أقيمت في المنطقة كمبادرة صدر الكرامة التي اهتمت بتكريم ذوي شهداء الحد الجنوبي، ومبادرة حسن الوفاء التي كان لها الأثر في استقبال زوار منطقة عسير
ولفت سموه إلى أن هذه المبادرات ماهي إلا مجرد تدريب بسيط، وإعداد مسبق لما هو قادم من الخطط والمبادرات المستقبلية، المقرر اعتمادها في استراتيجية عسير القادمة، رافعاً سموه باسمه ونيابة عن أهالي عسير الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة على ما أولته من دعم واهتمام للمنطقة وأبنائها مما جعلها انموذجاً يحتذى به في كافة مناطق المملكة.
واستعرض الأمير تركي بن طلال مهام اللجان ومكوناتها وآلية عملها، مبينا سموه أن المبادرة تكونت من اللجنة الإشرافية التي تشرف على اللجان التنفيذية المكونة من 7 إدارات تعليمية والتي تشرف بدورها على 36 لجنة ميدانية في 36 بلدية بالمنطقة جميعهم يعملون بروح الفريق الواحد، مشيداً سموه خلال متابعته من غرفة العمليات الرئيسية بمقر هيئة تطوير عسير عبر البث المباشر لسير العمل بالجهود المبذولة التي تقدمها كافة اللجان وفرق العمل، قائلاً "مع غروب الشمس يشرق أمل جديد ، ولا يعني هذا الغروب أن تغيب الهمة ، فالهمة لا ارتباط لها إلا بإرادتكم".
وأكد الأمير تركي بن طلال أن ما شاهده عبر غرف العمليات وما وقف عليه من أعمال وهمم في الميدان وجهود للفرق المنتشرة على أرض المبادرة لتحقيق أهدافها وطمس مظاهر التشوه البصري ، بأنه لامثيل له ، ويدعو للفخر والإعتزاز ، مضيفاً سموه " إن هذا المشهد، وهذا التجمع الوطني ، هو مشهد مهيب يحمل الهمة التي يرغبها ولي أمر البلاد ـ رعاه الله، وكان الجميع فيه على قدر المسئولية "، منوهاً أن هذه التظاهرة الميدانية، تعكس معاني الوطنية الحقة في أبهى صورها، وهي تدريب عملي واستعداد لأعمال مستقبلية أكبر وأكثر أهمية.
وكان سمو أمير منطقة عسير قد أشرف على تنفيذ أعمال المبادرة منذ انطلاقتها في الساعات الأولى حتى لحظاتها الأخيرة ، مقدماً شكره وتقديره لكافة أعضاء الفرق الميدانية والمنفذين من الطلاب والطالبات والجهات المشاركة نظير جهودهم المبذولة منذ انطلاقة المبادرة حتى نهايتها.
وأشار الأمير تركي بن طلال في تصريح صحفي لوسائل الإعلام في نهاية الـ 36 ساعة من الخطة الزمنية المقررة لتنفيذ أعمال المبادرة، أن المنطقة بكافة كوادرها أولت لائحة الذوق العام جل اهتمامها، من خلال تحويل أهدافها الأساسية إلى مبادرات مجتمعية ومشاركة المجتمع في معالجة تلك المشكلات، منوهاً بالمبادرات الأخرى التي أقيمت في المنطقة كمبادرة صدر الكرامة التي اهتمت بتكريم ذوي شهداء الحد الجنوبي، ومبادرة حسن الوفاء التي كان لها الأثر في استقبال زوار منطقة عسير
ولفت سموه إلى أن هذه المبادرات ماهي إلا مجرد تدريب بسيط، وإعداد مسبق لما هو قادم من الخطط والمبادرات المستقبلية، المقرر اعتمادها في استراتيجية عسير القادمة، رافعاً سموه باسمه ونيابة عن أهالي عسير الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة على ما أولته من دعم واهتمام للمنطقة وأبنائها مما جعلها انموذجاً يحتذى به في كافة مناطق المملكة.
واستعرض الأمير تركي بن طلال مهام اللجان ومكوناتها وآلية عملها، مبينا سموه أن المبادرة تكونت من اللجنة الإشرافية التي تشرف على اللجان التنفيذية المكونة من 7 إدارات تعليمية والتي تشرف بدورها على 36 لجنة ميدانية في 36 بلدية بالمنطقة جميعهم يعملون بروح الفريق الواحد، مشيداً سموه خلال متابعته من غرفة العمليات الرئيسية بمقر هيئة تطوير عسير عبر البث المباشر لسير العمل بالجهود المبذولة التي تقدمها كافة اللجان وفرق العمل، قائلاً "مع غروب الشمس يشرق أمل جديد ، ولا يعني هذا الغروب أن تغيب الهمة ، فالهمة لا ارتباط لها إلا بإرادتكم".
وأكد الأمير تركي بن طلال أن ما شاهده عبر غرف العمليات وما وقف عليه من أعمال وهمم في الميدان وجهود للفرق المنتشرة على أرض المبادرة لتحقيق أهدافها وطمس مظاهر التشوه البصري ، بأنه لامثيل له ، ويدعو للفخر والإعتزاز ، مضيفاً سموه " إن هذا المشهد، وهذا التجمع الوطني ، هو مشهد مهيب يحمل الهمة التي يرغبها ولي أمر البلاد ـ رعاه الله، وكان الجميع فيه على قدر المسئولية "، منوهاً أن هذه التظاهرة الميدانية، تعكس معاني الوطنية الحقة في أبهى صورها، وهي تدريب عملي واستعداد لأعمال مستقبلية أكبر وأكثر أهمية.
وكان سمو أمير منطقة عسير قد أشرف على تنفيذ أعمال المبادرة منذ انطلاقتها في الساعات الأولى حتى لحظاتها الأخيرة ، مقدماً شكره وتقديره لكافة أعضاء الفرق الميدانية والمنفذين من الطلاب والطالبات والجهات المشاركة نظير جهودهم المبذولة منذ انطلاقة المبادرة حتى نهايتها.