المصدر -
يشارك ١٥٠٠ كشاف من وزارة التعليم وعبر ١٥ منفذ ومركز خدمة للحجاج في المنافذ البرية والبحرية والجوية، والطرق المؤدية للمشاعر المقدسة ومكة المكرمة والمدينة المنورة في خدمة ضيوف الرحمن والقادمين من شتى اصقاع الأرض ، وذلك بتقديم كافة الخدمات المساندة والمتمثلة في استقبال الحجاج والترحيب بهم ومساعدتهم في انهاء إجراءاتهم ومد يد العون لكبار السن والأطفال وكافة ضيوف الرحمن المتجهين للحرمين الشريفين ، أوضح ذلك مشرف عام النشاط الطلابي بوزارة التعليم نوح الغانمي ، والذي قال : يشارك أبناء وزارة التعليم من الكشافين في خدمة ضيوف الرحمن في كافة المنافذ والطرق المؤدية للحرمين الشريفين عبر المنافذ ومركز خدمة للحجاج في كافة الطرق المتجهة لمكة المكرمة والمدينة المنورة والمتمثلة في منافذ حفر الباطن ، وتبوك ، والقريات ، والحدود الشمالية ، والجوف ، والقصيم ، والخرج ، والقويعية ، والطائف ، وجدة ،والليث ، والقنفذة ، وشروره ، إضافة الى فريق بادر التطوعي في مكة المكرمة ، وفريق إيثار التطوعي في المدينة المنورة .
وأضاف " الغانمي " بان برنامج خدمة ضيوف الرحمن في كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية والذي تنفذه وكالة الوزارة للتعليم العام ممثلة في الإدارة العامة للنشاط الطلابي / إدارة النشاط الكشفي من خلال إدارات التعليم في كافة المناطق والمحافظات الحدودية ومراكز خدمة الحجاج في الطرق ، ممتد منذ سنوات ويهدف في تخفيف العناء عن الحجاج المسافرين بمساعدتهم في كافة احتياجاتهم التي تمكنهم من مواصلة رحلتهم نحو مكة المكرمة والمدينة المنورة ، مشيراً الى ان أبناء كشافة وزارة التعليم يتطوعون ويتنافسون فيما بينهم لتقديم كل ما من شانه مساعدة الحجيج ومد يد العون لهم لإبراز الوجه المشرق للشباب السعودي المعطاء وتحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ التي تهدف لرفع نسبة التطوع بين الشباب السعودي .
وأضاف " الغانمي " بان برنامج خدمة ضيوف الرحمن في كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية والذي تنفذه وكالة الوزارة للتعليم العام ممثلة في الإدارة العامة للنشاط الطلابي / إدارة النشاط الكشفي من خلال إدارات التعليم في كافة المناطق والمحافظات الحدودية ومراكز خدمة الحجاج في الطرق ، ممتد منذ سنوات ويهدف في تخفيف العناء عن الحجاج المسافرين بمساعدتهم في كافة احتياجاتهم التي تمكنهم من مواصلة رحلتهم نحو مكة المكرمة والمدينة المنورة ، مشيراً الى ان أبناء كشافة وزارة التعليم يتطوعون ويتنافسون فيما بينهم لتقديم كل ما من شانه مساعدة الحجيج ومد يد العون لهم لإبراز الوجه المشرق للشباب السعودي المعطاء وتحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠ التي تهدف لرفع نسبة التطوع بين الشباب السعودي .
