المصدر - كشفت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، اليوم السبت، أن عدد حالات الانتحار وسط رجال الشرطة في البلاد، بلغ مستوى مقلقا خلال العام الجاري.
وبحسب ما نقل المصدر، فإن 4 من رجال الشرطة وضعوا حد لحياتهم في غضون أسبوع واحد فقط، أما عدد منتحري الجهاز الأمني منذ مطلع 2018، فبلغ 43 حالة.
ويوم الأربعاء، انتحر شرطي فرنسي، بدرجة ضابط، عن عمر 55 عاما، وهو أب، ويزاول عمله منذ 25 عام، وقبل ذلك بأيام، انتحر آخرون من الشرطة في البلد الأوروبي.
وأوردت الصحيفة أن هذا العام، سيكون أكثر سنة انتحر فيها رجال الشرطة الفرنسيون، منذ عام 2014، علما بأن السنة لم تنقض بعد.
ويرى الأمين العام لما يعرف بالنقابة البديلة للشرطة في فرنسا، دينيس جاكوب، أن هذا الارتفاع في حالات الانتحار ناجم عن "مشكل تسيير".
وعقب تسجيل 5 حالات انتحار في ظرف أيام، قام ممثلون عن نقابة الشرطة بزيارة وزارة الداخلية، وقدموا مقترحات للحد من الظاهرة المقلقة.
وتتضمن مقترحات النقابة خفض الضغط في عمل رجال الشرطة الفرنسيين، فضلا عن الاهتمام بالظروف التي يعملون فيها.
وفي عام 2018، نبه تقرير برلماني في فرنسا إلى ارتفاع حالات الانتحار، لاسيما وسط رجال الشرطة الذين يكون السلاح في متناول أياديهم.
وفي ذلك العام، انتحر 35 شرطيا فرنسيا و 33 من عناصر الدرك، بحسب الأرقام التي أعلنت عنها وزارة الداخلية.
وبحسب ما نقل المصدر، فإن 4 من رجال الشرطة وضعوا حد لحياتهم في غضون أسبوع واحد فقط، أما عدد منتحري الجهاز الأمني منذ مطلع 2018، فبلغ 43 حالة.
ويوم الأربعاء، انتحر شرطي فرنسي، بدرجة ضابط، عن عمر 55 عاما، وهو أب، ويزاول عمله منذ 25 عام، وقبل ذلك بأيام، انتحر آخرون من الشرطة في البلد الأوروبي.
وأوردت الصحيفة أن هذا العام، سيكون أكثر سنة انتحر فيها رجال الشرطة الفرنسيون، منذ عام 2014، علما بأن السنة لم تنقض بعد.
ويرى الأمين العام لما يعرف بالنقابة البديلة للشرطة في فرنسا، دينيس جاكوب، أن هذا الارتفاع في حالات الانتحار ناجم عن "مشكل تسيير".
وعقب تسجيل 5 حالات انتحار في ظرف أيام، قام ممثلون عن نقابة الشرطة بزيارة وزارة الداخلية، وقدموا مقترحات للحد من الظاهرة المقلقة.
وتتضمن مقترحات النقابة خفض الضغط في عمل رجال الشرطة الفرنسيين، فضلا عن الاهتمام بالظروف التي يعملون فيها.
وفي عام 2018، نبه تقرير برلماني في فرنسا إلى ارتفاع حالات الانتحار، لاسيما وسط رجال الشرطة الذين يكون السلاح في متناول أياديهم.
وفي ذلك العام، انتحر 35 شرطيا فرنسيا و 33 من عناصر الدرك، بحسب الأرقام التي أعلنت عنها وزارة الداخلية.