المصدر - قال السيد محمد علي توحيدي رئيس لجنة النشر والإصدارات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في تصريح صحفي له حول الظروف الراهنة لنظام الملالي واعتلاء المقاومة للشعب الإيراني:
إن كل من يتوافق مع جبهة خامنئي وروحاني داخل وخارج إيران، والمتواطئين مع العدو والخائنين لأهداف الشعب والمقاومة الإيرانية، والمساومين وناهبي النفط وأصحاب الصفقات والمفاوضات مع القتلة وشبكة «المراسلين الأصدقاء» التابعة للملالي، يسعون بكل طاقتهم لتغطية ظهور المرحلة الأخيرة من حياة النظام ودخوله مرحلة السقوط، ولذلك يقومون بمجموعة من الأعمال متنوعة بما في ذلك المؤامرات والحيل ومحاولات شيطنة المقاومة.
وتحدث السيد محمد علي توحيدي عن حالة التأهب والاستعداد لمرحلة الإطاحة بالنظام الديني، قائلا:
إن الإطاحة بالنظام الديني والاستعداد لتحقيق ذلك هما الحقيقة السياسية المتفوقة للتواقين والمناضلين من أجل الحرية وكل الشعب الإيراني، وللذين هم الآن في قبضة السفاحين والمجرمين من أصحاب العمائم وقوات الحرس. هذه هي الحقيقة السياسية المتفوقة والواجب الملح لمناضلي درب الحرية ومن يناضل ضد النظام.
وأضاف: غداة يوم الانتفاضة بتاريخ 20 يونيو عام 1981، عندما أعدم الملالي أخواتنا التلميذات، حتى سلسلة المعارك الحضرية والمعارك المنظمة لجيش التحرير الوطني الإيراني، تحطمت شوكة الحرب الخيانية على أيدي أبطال جيش التحرير الوطني الإيراني، حتى ملحمة عملية الضياء الخالد العظيمة والسنوات الرائعة للصمود في مخيمي أشرف وليبرتي.
من الانتفاضة العارمة في ديسمبر 2017 حتى الانتفاضات والمدن الثائرة ومعاقل الانتفاضة حتى سلسلة التظاهرات العالمية وسلسلة التجمعات من أجل إيران الحرة ومظاهراتنا الحالية.
وأكد السيد توحيدي: نعم، هذه هي إيران التي تستجيب لحالة التأهب والاستعداد لعصر الإطاحة بالنظام، ولتحقيق ذلك، فإنها تقول من القلب والروح حاضر.. حاضر.. حاضر
نعم هذه هي الحقيقة السياسية المتفوقة،هذه الحقيقة الضرورية للإسقاط اليوم، فهي لا تقتصر اليوم على صوت الشعب الإيراني فقط، ولكنها الحقيقة السياسية الطاغية في سياسة العالم.
وأشاد السيد توحيدي بمظاهرات الجالية الإيرانية في ستوكهولم، وأضاف قائلا:
مظاهرات الجالية الايرانية في ستوكهولم هي جزء من الحملة الوطنية والعالمية ، لإثبات وتحقيق الإطاحة بالفاشية الدينية التي يشهدها العالم اليوم في اعتلاء المقاومة الإيرانية وفي المأزق المميت الذي علق فيه الملالي المتوحشون، وفي مواجهة النظام الوحشي الذي يضرب رأسه بالحائط في مستنقع الأزمات، فهو اليوم يبيع الوطن في بحر قزوين، ويستولي على السفن في بحر عمان.
لقد حان الوقت للاستعداد لمرحلة الإطاحة أي إسقاط الدكتاتورية الإرهابية.
وهذه هي الطريقة الوحيدة لتحرير إيران والعالم من التهديد المتمثل في التطرف، والإرهاب المنبثق منه.
بعد عملية الضياء الخالد في عام 1988، قال مسعود رجوي قائد المقاومة الايرانية في دعاء شهير: «إلهي، قل للتاريخ ألا يغطي دماء شهداءنا في الضياء الخالد».
اليوم التاريخ يستجيب لدعوة مسعود وأحقية طريقه وقضيته ويشهد أن دماء شهدائنا ومعاناة أسرانا مرهونة بانتصار الحرية والإطاحة بالاستبداد الديني.
وفي ختام حديثه قال السيد محمد علي توحيدي رئيس لجنة النشر والإصدارات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية:
بالاعتماد على هذه المقاومة المنتصرة، ندعو المجتمع الدولي أن يقف على الجانب الصحيح من التاريخ في قضية النضال ضد إرهاب الملالي ، أي إلى جانب الشعب والمقاومة الإيرانية.
توقفوا عن إيصال المساعدات للملالي واطردوا مرتزقة الديكتاتورية الإرهابية.
إن إطعام التماسيح وتربية الثعابين والحفاظ على مرتزقة الملالي في بلدان أوروبا لن يعود بالنفع والفائدة على أحد ، والكلمة الأخيرة بصفتي مجاهدا أقول للملالي المعادين للإنسانية والمناهضين لإيران والإسلام وأقتبس كلام القرآن و كلام الله: وَسَیَعْلَمُ الَّذِینَ ظَلَمُوا أَیَّ مُنقَلَبٍ یَنقَلِبُونَ
إن كل من يتوافق مع جبهة خامنئي وروحاني داخل وخارج إيران، والمتواطئين مع العدو والخائنين لأهداف الشعب والمقاومة الإيرانية، والمساومين وناهبي النفط وأصحاب الصفقات والمفاوضات مع القتلة وشبكة «المراسلين الأصدقاء» التابعة للملالي، يسعون بكل طاقتهم لتغطية ظهور المرحلة الأخيرة من حياة النظام ودخوله مرحلة السقوط، ولذلك يقومون بمجموعة من الأعمال متنوعة بما في ذلك المؤامرات والحيل ومحاولات شيطنة المقاومة.
وتحدث السيد محمد علي توحيدي عن حالة التأهب والاستعداد لمرحلة الإطاحة بالنظام الديني، قائلا:
إن الإطاحة بالنظام الديني والاستعداد لتحقيق ذلك هما الحقيقة السياسية المتفوقة للتواقين والمناضلين من أجل الحرية وكل الشعب الإيراني، وللذين هم الآن في قبضة السفاحين والمجرمين من أصحاب العمائم وقوات الحرس. هذه هي الحقيقة السياسية المتفوقة والواجب الملح لمناضلي درب الحرية ومن يناضل ضد النظام.
وأضاف: غداة يوم الانتفاضة بتاريخ 20 يونيو عام 1981، عندما أعدم الملالي أخواتنا التلميذات، حتى سلسلة المعارك الحضرية والمعارك المنظمة لجيش التحرير الوطني الإيراني، تحطمت شوكة الحرب الخيانية على أيدي أبطال جيش التحرير الوطني الإيراني، حتى ملحمة عملية الضياء الخالد العظيمة والسنوات الرائعة للصمود في مخيمي أشرف وليبرتي.
من الانتفاضة العارمة في ديسمبر 2017 حتى الانتفاضات والمدن الثائرة ومعاقل الانتفاضة حتى سلسلة التظاهرات العالمية وسلسلة التجمعات من أجل إيران الحرة ومظاهراتنا الحالية.
وأكد السيد توحيدي: نعم، هذه هي إيران التي تستجيب لحالة التأهب والاستعداد لعصر الإطاحة بالنظام، ولتحقيق ذلك، فإنها تقول من القلب والروح حاضر.. حاضر.. حاضر
نعم هذه هي الحقيقة السياسية المتفوقة،هذه الحقيقة الضرورية للإسقاط اليوم، فهي لا تقتصر اليوم على صوت الشعب الإيراني فقط، ولكنها الحقيقة السياسية الطاغية في سياسة العالم.
وأشاد السيد توحيدي بمظاهرات الجالية الإيرانية في ستوكهولم، وأضاف قائلا:
مظاهرات الجالية الايرانية في ستوكهولم هي جزء من الحملة الوطنية والعالمية ، لإثبات وتحقيق الإطاحة بالفاشية الدينية التي يشهدها العالم اليوم في اعتلاء المقاومة الإيرانية وفي المأزق المميت الذي علق فيه الملالي المتوحشون، وفي مواجهة النظام الوحشي الذي يضرب رأسه بالحائط في مستنقع الأزمات، فهو اليوم يبيع الوطن في بحر قزوين، ويستولي على السفن في بحر عمان.
لقد حان الوقت للاستعداد لمرحلة الإطاحة أي إسقاط الدكتاتورية الإرهابية.
وهذه هي الطريقة الوحيدة لتحرير إيران والعالم من التهديد المتمثل في التطرف، والإرهاب المنبثق منه.
بعد عملية الضياء الخالد في عام 1988، قال مسعود رجوي قائد المقاومة الايرانية في دعاء شهير: «إلهي، قل للتاريخ ألا يغطي دماء شهداءنا في الضياء الخالد».
اليوم التاريخ يستجيب لدعوة مسعود وأحقية طريقه وقضيته ويشهد أن دماء شهدائنا ومعاناة أسرانا مرهونة بانتصار الحرية والإطاحة بالاستبداد الديني.
وفي ختام حديثه قال السيد محمد علي توحيدي رئيس لجنة النشر والإصدارات في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية:
بالاعتماد على هذه المقاومة المنتصرة، ندعو المجتمع الدولي أن يقف على الجانب الصحيح من التاريخ في قضية النضال ضد إرهاب الملالي ، أي إلى جانب الشعب والمقاومة الإيرانية.
توقفوا عن إيصال المساعدات للملالي واطردوا مرتزقة الديكتاتورية الإرهابية.
إن إطعام التماسيح وتربية الثعابين والحفاظ على مرتزقة الملالي في بلدان أوروبا لن يعود بالنفع والفائدة على أحد ، والكلمة الأخيرة بصفتي مجاهدا أقول للملالي المعادين للإنسانية والمناهضين لإيران والإسلام وأقتبس كلام القرآن و كلام الله: وَسَیَعْلَمُ الَّذِینَ ظَلَمُوا أَیَّ مُنقَلَبٍ یَنقَلِبُونَ