المصدر - حذر وزير الإعلام معمر الإرياني من كارثة بيئية وشيكة جراء منع مليشيا الحوثي الانقلابية وصول فريق فني تابع للأمم المتحدة للقيام باعمال الفحص الفني والصيانة للناقلة "صافر" التي ترسو في البحر الأحمر.*
وتحمل الناقلة الراسية بالقرب من ميناء رأس عيسى في الحديدة منذ أربع سنوات، أكثر من مليون برميل من النفط الخام كمخزون للتصدير.*
وأكد الإرياني أن انفجار الناقلة أو تسرب حمولتها من النفط سيخلف واحدة من أكبر التسريبات النفطية في التاريخ.*
وقال إن تأثيراتها الكارثية ستشمل الأحياء البحرية في البحر الاحمر وحركة الملاحة البحرية في مضيق باب المندب وقناة السويس وهما من أهم الممرات المائية في العالم.*
وأضاف "استمرار تعنت المليشيا الحوثية ومنعها فريق الامم المتحدة المعني بصيانة الناقلة واشتراطهم الحصول على ضمانات تمكنهم من الاستيلاء على عائدتها*المقدرة بـ 80 مليون دولار، سيؤدي إلى كارثة بيئية قد تمتد إلى السعودية وإريتريا والسودان ومصر".
وتحمل الناقلة الراسية بالقرب من ميناء رأس عيسى في الحديدة منذ أربع سنوات، أكثر من مليون برميل من النفط الخام كمخزون للتصدير.*
وأكد الإرياني أن انفجار الناقلة أو تسرب حمولتها من النفط سيخلف واحدة من أكبر التسريبات النفطية في التاريخ.*
وقال إن تأثيراتها الكارثية ستشمل الأحياء البحرية في البحر الاحمر وحركة الملاحة البحرية في مضيق باب المندب وقناة السويس وهما من أهم الممرات المائية في العالم.*
وأضاف "استمرار تعنت المليشيا الحوثية ومنعها فريق الامم المتحدة المعني بصيانة الناقلة واشتراطهم الحصول على ضمانات تمكنهم من الاستيلاء على عائدتها*المقدرة بـ 80 مليون دولار، سيؤدي إلى كارثة بيئية قد تمتد إلى السعودية وإريتريا والسودان ومصر".