المصدر - عقدت الهيئة السعودية للمهندسين (لجنة الجبيل)، أمس الأربعاء لقائها الدوري، في الجبيل الصناعية، بحضور ومشاركة أكثر من 100 مهندس ومهندسة،* وذلك لمناقشة رؤية وأعمال اللجنة ومشاريعها خلال الفترة المقبلة.
وأوضح رئيس لجنة الجبيل المهندس نايف السهلي أن العمل الهندسي يمثل أهم المجالات العالمية، لضرورة وجوده، وتحديداً في منطقتنا لتأثيره المباشر على تطور الدول وتقدمها، منوهاً إلى الجهود التي تحققها رؤية 2030، لبلوغ أعلى المستويات في كافة الأصعدها، ومنها القطاع الهندسي.
وبين السهلي أهمية دور هيئة الهندسين لمواكبة توجهات الدولة، نحو التكامل مع القطاعين العام والخاص، لتحقيق رؤيتها، في الرقي بالمهنة، وتمكين المهندسين والمؤسسات الهندسية من الوصول إلى حلول مُثلى، لرفع مستوى الأداء، والتشجيع على الإبداع والإبتكار للوصول إلى مكانة عالمية.
ووصف مدينة الجبيل، أنها أحد أهم المنجزات الوطنية، لإحتضانها أكبر التجمعات الصناعية في العالم، مما أكسبها مكانة صناعية مؤثرة على الخريطة العالمية، وتعتبر من أهم المقومات الاقتصادية للمملكة، وتشكل الهندسة أحد أهم الركائز الأساسية لها، في تشغيل أكثر من 600 منشأة صناعية، وبعدد يفوق 11 ألف مهندس ومهندسة.
فيما استعرض السهلي دور لجنة الجبيل، في تحقيق رؤية الهيئة السعودية للمهندسين، عبر تعزيز التعاون الهندسي بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، وتنمية الفكر العلمي والمهندسي وتطوير الأداء للمهندسين بالمنطقة، إضافة إلى المساهمة في رفع مستوى الوعي الهندسي لدى المجتمع.
وتناول اللقاء أبرز الموضوعات التعريفية لأعمال اللجنة، ومناقشة عدد من المسارات الهندسية، ومنها التطوع الهندسي، ومجلة المهندس، إضافة إلى الفعاليات القادمة، كما ناقشت اللجنة دور المهندسات السعوديات، والسعي لتلبية تطلعاتهن، كون ذلك يعد من أبرز مسؤوليات فرع الهيئة بالجبيل.
وأوضح رئيس لجنة الجبيل المهندس نايف السهلي أن العمل الهندسي يمثل أهم المجالات العالمية، لضرورة وجوده، وتحديداً في منطقتنا لتأثيره المباشر على تطور الدول وتقدمها، منوهاً إلى الجهود التي تحققها رؤية 2030، لبلوغ أعلى المستويات في كافة الأصعدها، ومنها القطاع الهندسي.
وبين السهلي أهمية دور هيئة الهندسين لمواكبة توجهات الدولة، نحو التكامل مع القطاعين العام والخاص، لتحقيق رؤيتها، في الرقي بالمهنة، وتمكين المهندسين والمؤسسات الهندسية من الوصول إلى حلول مُثلى، لرفع مستوى الأداء، والتشجيع على الإبداع والإبتكار للوصول إلى مكانة عالمية.
ووصف مدينة الجبيل، أنها أحد أهم المنجزات الوطنية، لإحتضانها أكبر التجمعات الصناعية في العالم، مما أكسبها مكانة صناعية مؤثرة على الخريطة العالمية، وتعتبر من أهم المقومات الاقتصادية للمملكة، وتشكل الهندسة أحد أهم الركائز الأساسية لها، في تشغيل أكثر من 600 منشأة صناعية، وبعدد يفوق 11 ألف مهندس ومهندسة.
فيما استعرض السهلي دور لجنة الجبيل، في تحقيق رؤية الهيئة السعودية للمهندسين، عبر تعزيز التعاون الهندسي بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص، وتنمية الفكر العلمي والمهندسي وتطوير الأداء للمهندسين بالمنطقة، إضافة إلى المساهمة في رفع مستوى الوعي الهندسي لدى المجتمع.
وتناول اللقاء أبرز الموضوعات التعريفية لأعمال اللجنة، ومناقشة عدد من المسارات الهندسية، ومنها التطوع الهندسي، ومجلة المهندس، إضافة إلى الفعاليات القادمة، كما ناقشت اللجنة دور المهندسات السعوديات، والسعي لتلبية تطلعاتهن، كون ذلك يعد من أبرز مسؤوليات فرع الهيئة بالجبيل.
