المصدر - نفدت بلدية محافظة الخبر خلال شهر شوال المنصرم، وضمن حملة الرقابة البلدية 750 جولة رقابية، نتج عنها رصد 980 مخالفه، وتوجيه 570 إنذار، و إتلاف أكثر من 56 كيلو من المواد الغذائية الغير صالحه للاستهلاك الآدمي، وإغلاق أكثر من 30 منشأة مخالفة.
وأكد رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي أن إدارة صحة البيئة في البلدية تحرص على صحة وسلامة الأغذية من خلال الجولات الرقابية التي يقوم بها المراقبين ميدانيا خاصة خلال فصل الصيف، مشددا على تطبيق الاجراءات النظامية بحق من تثبت مخالفته، وأن صحة المواطنين والمقيمين لن يتم التهاون فيها، مشيرا الى متابعة البلدية المستمرة وسعيها الدائم للحفاظ على صحة المواطن والمقيم من المخاطر المتعلقة بعدم تطبيق الاشتراطات الصحية والمعايير المطلوبة, مضيفا بأن المنشآت الصحية تخضع الى برنامج رقابي مــبـــرمج ضمن الخطط المجــــدولة، حيث يتم مطابقة مدى استيفاء المنشأة للمـــواصــفات والاشتراطات الصحية وتحديد المخالفات والنقاط الحرجة.
وتابع المهندس الزايدي قائلا أن أبرز المخالفات التي رصدتها إدارة صحة البيئة تمثلت في سوء النظافة في المؤسسات الغذائية, وعدم وجود البطاقات الصحية للعاملين, ووجود أغذية فاسدة أو منتهية الصلاحية، وخطورة التلوث التبادلي، ومخالفة عملية تذويب الأغذية المجمدة، ومخالفات تتعلق بالحفظ الحراري للأغذية، و تخزين الأغذية في أماكن غير معتمدة وبيئة غير صالحة تؤدي إلى تلوث وفساد الأغذية، ومخالفات تتعلق باستخدام معدات وأدوات غير مطابقة للمواصفات, وبالنسبة لمخالفات مغاسل الملابس أشار أنها تتمثل في العادة في عدم النظافة أو مخالفات متعلقة بصيانة المحل، ووضع الملابس على الأرض مما يجعلها عرضة للتلوث، ومخالفة ترك المياه تتسرب للشوارع العامة, مؤكدا حرص البلدية على تحقيق المعيار الأعلى للصحة من خلال التشديد على التزام المنشآت بقواعد النظافة العامة عن طريق وضع آلية للرقابة على هذه المنشآت للتأكد من التزامها بالاشتراطات عبر فريق من المراقبين, بالإضافة الى ضرورة امتثال المنشآت الصحية وتعاونها لتصحيح أوضاعها من أجل سلامة وصحة المجتمع.
وأكد رئيس بلدية محافظة الخبر المهندس سلطان بن حامد الزايدي أن إدارة صحة البيئة في البلدية تحرص على صحة وسلامة الأغذية من خلال الجولات الرقابية التي يقوم بها المراقبين ميدانيا خاصة خلال فصل الصيف، مشددا على تطبيق الاجراءات النظامية بحق من تثبت مخالفته، وأن صحة المواطنين والمقيمين لن يتم التهاون فيها، مشيرا الى متابعة البلدية المستمرة وسعيها الدائم للحفاظ على صحة المواطن والمقيم من المخاطر المتعلقة بعدم تطبيق الاشتراطات الصحية والمعايير المطلوبة, مضيفا بأن المنشآت الصحية تخضع الى برنامج رقابي مــبـــرمج ضمن الخطط المجــــدولة، حيث يتم مطابقة مدى استيفاء المنشأة للمـــواصــفات والاشتراطات الصحية وتحديد المخالفات والنقاط الحرجة.
وتابع المهندس الزايدي قائلا أن أبرز المخالفات التي رصدتها إدارة صحة البيئة تمثلت في سوء النظافة في المؤسسات الغذائية, وعدم وجود البطاقات الصحية للعاملين, ووجود أغذية فاسدة أو منتهية الصلاحية، وخطورة التلوث التبادلي، ومخالفة عملية تذويب الأغذية المجمدة، ومخالفات تتعلق بالحفظ الحراري للأغذية، و تخزين الأغذية في أماكن غير معتمدة وبيئة غير صالحة تؤدي إلى تلوث وفساد الأغذية، ومخالفات تتعلق باستخدام معدات وأدوات غير مطابقة للمواصفات, وبالنسبة لمخالفات مغاسل الملابس أشار أنها تتمثل في العادة في عدم النظافة أو مخالفات متعلقة بصيانة المحل، ووضع الملابس على الأرض مما يجعلها عرضة للتلوث، ومخالفة ترك المياه تتسرب للشوارع العامة, مؤكدا حرص البلدية على تحقيق المعيار الأعلى للصحة من خلال التشديد على التزام المنشآت بقواعد النظافة العامة عن طريق وضع آلية للرقابة على هذه المنشآت للتأكد من التزامها بالاشتراطات عبر فريق من المراقبين, بالإضافة الى ضرورة امتثال المنشآت الصحية وتعاونها لتصحيح أوضاعها من أجل سلامة وصحة المجتمع.