المصدر - في ساحة معرض مهرجان مغرب الحكايات بالرباط وعلى ضفاف نهر أبي رقراق بدأت حكاية جديدة من حكايات ألف ليلة وليلة للوحة المحبة والسلام العالمية ، والتي يقوم عليها الفنان عبدالعظيم الضامن
وفِي مغرب الحكايات كانت الحكاية مختلفة بتوقيع الدكتورة نجيمة طاي طاي رئيسة المهرجان ، حيث لم تكن كباقي الحكايات التي يحكيها الحكواتيين على مسرح قصبة الوداية للمهرجان بل كان اللون والفرح هو لغة الكلام ، وكان الأطفال نجوم الحكاية ، حيث رسموا شعار المهرجان وسط دهشة الحضور
ابتسامتهم كانت المحرض الرئيس للحوار اللوني ، والفرقة الموسيقية التونسية كانت تتناغم وأداء الفنان الضامن في نثر الألوان لتتشكل الحكاية على أجساد الأطفال في لوحة المحبة والسلام والفرح والتسامح .
بدأت الفكرة منذ العام ٢٠٠٥ م وطافت العديد من دول العالم حتى بلغ طولها ١٤٥٠ متر ومنها أصبح مشروع تواصل مع شعوب العالم .
وفِي مغرب الحكايات كانت الحكاية مختلفة بتوقيع الدكتورة نجيمة طاي طاي رئيسة المهرجان ، حيث لم تكن كباقي الحكايات التي يحكيها الحكواتيين على مسرح قصبة الوداية للمهرجان بل كان اللون والفرح هو لغة الكلام ، وكان الأطفال نجوم الحكاية ، حيث رسموا شعار المهرجان وسط دهشة الحضور
ابتسامتهم كانت المحرض الرئيس للحوار اللوني ، والفرقة الموسيقية التونسية كانت تتناغم وأداء الفنان الضامن في نثر الألوان لتتشكل الحكاية على أجساد الأطفال في لوحة المحبة والسلام والفرح والتسامح .
بدأت الفكرة منذ العام ٢٠٠٥ م وطافت العديد من دول العالم حتى بلغ طولها ١٤٥٠ متر ومنها أصبح مشروع تواصل مع شعوب العالم .