المصدر - أقامت إدارة المراجعة الإكلينيكية بصحة جازان يوم أمس ورشة عمل لإدارة البيانات لمؤشرات برامج المراجعة الإكلينيكية بفندق ماريوت بحازان، حيث تستغرق الورشة يومين، وذلك بحضور مدير عام صحة جازان الدكتور عبدالله بن أحمد النجمي والمشرف العام على إدارة التمييز الطبي الدكتور صالح الغامدي ومديرة المراجعة الإكلينيكية بصحة جازان بدرية عقيلي.
تهدف الورشة إلى تحسين أداء منسوبي أقسام المراجعة الإكلينيكية من مديري ومنسقي برنامج المراجعة السريرية بالمستشفيات لتمكينهم من تحليل البيانات، وعمل التقارير ليستفيد منها متخذي القرارات وتنعكس على تحسين جودة الخدمات العلاجية.
وتسعى وزارة الصحة من إقامة هذه الورش لمواكبة الإستراتيجية لرؤية المملكة ٢٠٣٠ والمتمثلة برفع كفاءة الخدمات الصحية وتحسين العناية المقدمة للمريض، بمقارنة الممارسة والنتائج بالمعايير المحلية والعالمية، وذلك بقياس موشرات الإنتاجية والكفاءة والفعالية للمنشأة الصحية، بما يحقق ما يطمح إليه المستفيد وتتطلع إليه الوزارة في تحقيق أهدافها.
كما تسعى الوزارة إلى تعميم تطبيق مؤشرات أداءالمستشفيات ورصد وتوظيف كافة الإمكانات التي تساهم في تحقيق أهداف المنشأة الصحية، مما ينعكس بالمنفعة على المستفيدين.
تجدر الإشارة إلى أن المستشفيات لها تصنيفاتها الخاصة من حيث الفئة والسعة السريرية ومستوى الخدمة والمساحة الجغرافية، وتنوع الخدمات الصحية والقوى العاملة، وغيرها من المعطيات التي ينبغي مراعاتها عند تدقيق الأداء ومقارنة المؤشر في عدة مستشفيات، ضمن نموذج أو محور أو عدة محاور خدمية، لقياس الأداء والإنتاجية داخل المنطقة ومقارنة المستشفيات ببعضها.
من جانب آخر كرم " النجمي " على هامش الورشة المتميزين من المستشفيات في الأداء مقدماً شكره وتقديره للجهود التي بذلوها وحرصهم على الإرتقاء بمستوى الخدمات.
تهدف الورشة إلى تحسين أداء منسوبي أقسام المراجعة الإكلينيكية من مديري ومنسقي برنامج المراجعة السريرية بالمستشفيات لتمكينهم من تحليل البيانات، وعمل التقارير ليستفيد منها متخذي القرارات وتنعكس على تحسين جودة الخدمات العلاجية.
وتسعى وزارة الصحة من إقامة هذه الورش لمواكبة الإستراتيجية لرؤية المملكة ٢٠٣٠ والمتمثلة برفع كفاءة الخدمات الصحية وتحسين العناية المقدمة للمريض، بمقارنة الممارسة والنتائج بالمعايير المحلية والعالمية، وذلك بقياس موشرات الإنتاجية والكفاءة والفعالية للمنشأة الصحية، بما يحقق ما يطمح إليه المستفيد وتتطلع إليه الوزارة في تحقيق أهدافها.
كما تسعى الوزارة إلى تعميم تطبيق مؤشرات أداءالمستشفيات ورصد وتوظيف كافة الإمكانات التي تساهم في تحقيق أهداف المنشأة الصحية، مما ينعكس بالمنفعة على المستفيدين.
تجدر الإشارة إلى أن المستشفيات لها تصنيفاتها الخاصة من حيث الفئة والسعة السريرية ومستوى الخدمة والمساحة الجغرافية، وتنوع الخدمات الصحية والقوى العاملة، وغيرها من المعطيات التي ينبغي مراعاتها عند تدقيق الأداء ومقارنة المؤشر في عدة مستشفيات، ضمن نموذج أو محور أو عدة محاور خدمية، لقياس الأداء والإنتاجية داخل المنطقة ومقارنة المستشفيات ببعضها.
من جانب آخر كرم " النجمي " على هامش الورشة المتميزين من المستشفيات في الأداء مقدماً شكره وتقديره للجهود التي بذلوها وحرصهم على الإرتقاء بمستوى الخدمات.