المصدر -
زار الأستاذ عواد بن إبراهيم العواد*رئيس مركز الهلالية جمعية الإعاقة الحركية للكبار «حركية» فرع القصيم بمركز الهلالية بعد دعوته من قِبل إدارة الجمعية، وكان في استقباله المدير التنفيذي للفرع الأستاذ عبدالله بن محمد الصالحي.
وحضر اللقاء مشرف الفرع ورئيس مجلس إدارة جمعية بر الهلالية د.سعود التركي والشيخ عبدالرحمن التركي والمهندس عبدالعزيز العواد الأستاذ عبدالله الراجحي والأستاذ صلاح المرواني والأستاذ سعود الحربي. وبعض المرافقين واطلع الجميع على خدمات وبرامج الجمعية النوعية.
وخلال الزيارة تم شرح برنامج النقل لذوي الإعاقة واطلع الحضور على عرض مرئي عن انجازات الجمعية خلال الأشهر الماضية التي نالت استحسانهم وأبدى الجميع استعدادهم لخدمة برامج الجمعية ومد يد العون بين الجهات الحكومية والقطاع الخيري بالمركز.
وتسعى جمعية «حركية» لتلبية احتياجات ذوي الهمم العالية، وحل المشاكل والعقبات التي تواجههم،*ومتابعة تفعيل وتطبيق كافة المراسيم الملكية والأنظمة التي سنتها الحكومة، ودعم وتشجيع وتبني البحوث والدراسات التي تسعى لمعرفة أسباب الإعاقة الحركية والحد منها أو التخفيف من المضاعفات الناتجة عنها، وتوعية وتثقيف المعاقين وأسرهم لتفادي المشاكل التي قد تواجههم وكذا بث الوعي داخل المجتمع بما يحتاج إليه المعاقين، ودعم وتشجيع أنشطة ومهارات المعاقين التجارية والسعي لتسويقها.
زار الأستاذ عواد بن إبراهيم العواد*رئيس مركز الهلالية جمعية الإعاقة الحركية للكبار «حركية» فرع القصيم بمركز الهلالية بعد دعوته من قِبل إدارة الجمعية، وكان في استقباله المدير التنفيذي للفرع الأستاذ عبدالله بن محمد الصالحي.
وحضر اللقاء مشرف الفرع ورئيس مجلس إدارة جمعية بر الهلالية د.سعود التركي والشيخ عبدالرحمن التركي والمهندس عبدالعزيز العواد الأستاذ عبدالله الراجحي والأستاذ صلاح المرواني والأستاذ سعود الحربي. وبعض المرافقين واطلع الجميع على خدمات وبرامج الجمعية النوعية.
وخلال الزيارة تم شرح برنامج النقل لذوي الإعاقة واطلع الحضور على عرض مرئي عن انجازات الجمعية خلال الأشهر الماضية التي نالت استحسانهم وأبدى الجميع استعدادهم لخدمة برامج الجمعية ومد يد العون بين الجهات الحكومية والقطاع الخيري بالمركز.
وتسعى جمعية «حركية» لتلبية احتياجات ذوي الهمم العالية، وحل المشاكل والعقبات التي تواجههم،*ومتابعة تفعيل وتطبيق كافة المراسيم الملكية والأنظمة التي سنتها الحكومة، ودعم وتشجيع وتبني البحوث والدراسات التي تسعى لمعرفة أسباب الإعاقة الحركية والحد منها أو التخفيف من المضاعفات الناتجة عنها، وتوعية وتثقيف المعاقين وأسرهم لتفادي المشاكل التي قد تواجههم وكذا بث الوعي داخل المجتمع بما يحتاج إليه المعاقين، ودعم وتشجيع أنشطة ومهارات المعاقين التجارية والسعي لتسويقها.