المصدر -
استضاف الدكتور أيمن عقيل رئيس مجلس إدارة مؤسسة ماعت للسلام و التنمية و فريق العمل الكاتبة غادة ناجي طنطاوي رئيس تحرير مجلة جولدن بريس للحديث عن مستجدات مؤتمر السلام و حقوق الإنسان الأخير في جنيف.
و قد صرح عقيل بأنه طالما هناك دول تدعم الإرهاب و توفر له منابرًا إعلامية لن نتمكن من تفعيل خطة السلام في المنطقة، كما تحدث عن مبادرة وقفة "اتحدوا من أجل السلام" التي قام بها بالتعاون مع التحالف الدولي للسلام و التنمية منددًا بمخاطر العمليات الإرهابية التي تهدد أمن الوطن العربي.
و استطرد متحدثًا عن دور المرأة في صناعة السلام و تربية جيل جديد واعٍ يحارب التطرف و الإرهاب، و ذكر بأن مؤسسة ماعت للسلام و التنمية داعمة للمرأة العربية عبر تقاريرها و تطالب بتمكينها سياسيًا و أشاد برؤية ولي العهد ٢٠٣٠ التي كان لها بالغ الأثر على التشريعات في المرحلة القادمة.
كما تحدث عن أهداف ماعت في تحقيق التنمية في ظل الإنجازات التي شهدتها المملكة مؤخرًا في المنتدى السياسي رفيع المستوى ٢٠١٨ الذي تحدث عن المشروعات الاقتصادية السعودية مثل مشروع نيوم و مسك لدعم الشباب.
الجدير بالذكر أن مؤسسة ماعت للسلام و التنمية، أسست عام ٢٠٠٥، تحت مظلة المركز الإستشاري للإقتصاد و الثقافة (Ecosoc) ، وقد قامت المؤسسة بتأسيس تحالف دولي للسلام و التنمية مكون من ١٨ دولة عربية، إفريقية و أروبية.
و تعتبر ماعت رئيسة الشبكة المصرية لمؤسسة أنالندا لحوار الثقافات بين ٤٣ دولة مشاركة في فعاليات مجلس حقوق الإنسان، و هي رئيس مجموعة المنظمات الكبرى في افريقيا التي تجمع ٥٥ دولة، و هذا ما بجعل ماعت بوابة جديدة بين الخليج، أوروبا و أفريقيا تقوم بإيصال رسالة السلام التي فشل الكثيرون في إيصالها من قبل.
و قد صرح عقيل بأنه طالما هناك دول تدعم الإرهاب و توفر له منابرًا إعلامية لن نتمكن من تفعيل خطة السلام في المنطقة، كما تحدث عن مبادرة وقفة "اتحدوا من أجل السلام" التي قام بها بالتعاون مع التحالف الدولي للسلام و التنمية منددًا بمخاطر العمليات الإرهابية التي تهدد أمن الوطن العربي.
و استطرد متحدثًا عن دور المرأة في صناعة السلام و تربية جيل جديد واعٍ يحارب التطرف و الإرهاب، و ذكر بأن مؤسسة ماعت للسلام و التنمية داعمة للمرأة العربية عبر تقاريرها و تطالب بتمكينها سياسيًا و أشاد برؤية ولي العهد ٢٠٣٠ التي كان لها بالغ الأثر على التشريعات في المرحلة القادمة.
كما تحدث عن أهداف ماعت في تحقيق التنمية في ظل الإنجازات التي شهدتها المملكة مؤخرًا في المنتدى السياسي رفيع المستوى ٢٠١٨ الذي تحدث عن المشروعات الاقتصادية السعودية مثل مشروع نيوم و مسك لدعم الشباب.
الجدير بالذكر أن مؤسسة ماعت للسلام و التنمية، أسست عام ٢٠٠٥، تحت مظلة المركز الإستشاري للإقتصاد و الثقافة (Ecosoc) ، وقد قامت المؤسسة بتأسيس تحالف دولي للسلام و التنمية مكون من ١٨ دولة عربية، إفريقية و أروبية.
و تعتبر ماعت رئيسة الشبكة المصرية لمؤسسة أنالندا لحوار الثقافات بين ٤٣ دولة مشاركة في فعاليات مجلس حقوق الإنسان، و هي رئيس مجموعة المنظمات الكبرى في افريقيا التي تجمع ٥٥ دولة، و هذا ما بجعل ماعت بوابة جديدة بين الخليج، أوروبا و أفريقيا تقوم بإيصال رسالة السلام التي فشل الكثيرون في إيصالها من قبل.
