المصدر -
استطاع موسم جدة التاريخية أن يجعل فصل الصيف في المملكة "وقتاً رائعاً تتطلع أن تقضيه في الهواء الطلق".
مع هذا الزخم من الأنشطة التي تناسب كل فرد، فليس هناك من وسيلة أفضل للتغلب على حرارة الطقس. يمكن للزائر أن يتعلم ويشاهد ويلعب في نفس الوقت.
فالعروض ومنها العروض الثقافية تأخذ الجمهور في رحلة إلى الماضي مع الفلكلوريات الشهيرة التي تُعرض من خلال التمثيل والدراما. بينما توجد عناصر أخرى خلال الموسم تسلط الضوء على التراث الثري وثقافة جدة.
وتمثل زاوية 97 مساحة التجزئة التاريخية في موسم جدة التاريخية أحد تلك العناصر، والتي تمنح الزوار الفرصة للسير عبر ممشى مليء بالتوابل والأعشاب العطرية. جاءت فكرة تفعيل الزقاق من أجل إحياء حرفة "العطارة".
فالزوار لديهم الفرصة لزيارة مختلف المساحات المخصصة لورش العمل ومحلات التوابل والأعشاب المختلفة التي يطلق عليها تقليديًا "العطارة".
كما يوجد متجر للبيع بالتجزئة تباع فيه المنتجات الخاصة بحرفة العطارة، ويمكن للزوار تجربة أسلوب الحياة الفريدة التي عاش بها أجدادهم. تقع زاوية 97 مساحة التجزئة التاريخية في زقاق العطارة وهي مفتوحة للجمهور حتى نهاية الموسم من الساعة 7 مساءً وحتى منتصف الليل.
مع هذا الزخم من الأنشطة التي تناسب كل فرد، فليس هناك من وسيلة أفضل للتغلب على حرارة الطقس. يمكن للزائر أن يتعلم ويشاهد ويلعب في نفس الوقت.
فالعروض ومنها العروض الثقافية تأخذ الجمهور في رحلة إلى الماضي مع الفلكلوريات الشهيرة التي تُعرض من خلال التمثيل والدراما. بينما توجد عناصر أخرى خلال الموسم تسلط الضوء على التراث الثري وثقافة جدة.
وتمثل زاوية 97 مساحة التجزئة التاريخية في موسم جدة التاريخية أحد تلك العناصر، والتي تمنح الزوار الفرصة للسير عبر ممشى مليء بالتوابل والأعشاب العطرية. جاءت فكرة تفعيل الزقاق من أجل إحياء حرفة "العطارة".
فالزوار لديهم الفرصة لزيارة مختلف المساحات المخصصة لورش العمل ومحلات التوابل والأعشاب المختلفة التي يطلق عليها تقليديًا "العطارة".
كما يوجد متجر للبيع بالتجزئة تباع فيه المنتجات الخاصة بحرفة العطارة، ويمكن للزوار تجربة أسلوب الحياة الفريدة التي عاش بها أجدادهم. تقع زاوية 97 مساحة التجزئة التاريخية في زقاق العطارة وهي مفتوحة للجمهور حتى نهاية الموسم من الساعة 7 مساءً وحتى منتصف الليل.