المصدر -
أكد خبير اقتصادي على وجود فرص أمام الشباب السعودي في تحويل عدد من أعمال الحج والعمرة إلى فرص ريادة في الأعمال من خلال تسخير التقنية في توفير خدمات عالية المستوى تسهم في توفير راحة ورفاهية الحاج وتنعكس اقتصادياً عليهم.
وأوضح الدكتور راكان بن موفق أزهر، أن العديد من التطبيقات الحديثة في السعودية قدمت خدمات مميزة للأسرة السعودية البعض منها افكار عالمية مطبقة بالخارج ونجحت داخليا والبعض الآخر مبتكرة من أبناء الوطن وحققت نجاحات مميزة.
وأضاف، أن تطبيقات المواصلات والتسوق والنقل لاقت رواجاً كبيراً وأصبحت مطلبا مهما في توفير الوقت والجهد بالإضافة إلى أنها مصدر ثقة للعميل الأمر الذي منحها فرصة في الاستحواذ على حصة اقتصادية مهمة ومداخيل عالية ووجودها اصبح مطلب لا يمكن الاستغناء عنه .
واستطرد، هذا الأمر يدفعنا إلى طرح سؤال يمكنه أن يستغل في عصف ذهني من خلال القائمين على خدمة الحجاج في ماهي الأعمال التي يمكن تحويلها من الطريقة التقليدية في الخدمات بما يتعلق بالحجاج الى أخرى تقنية إبداعية في توفير متطلبات بأسهل واسرع الطرق.
وبين أزهر، أن من بين تلك الأفكار ماسيتم تطبيقة جزئيا لحجاج الداخل في آلية نقل عفشهم من مدنهم الى سكنهم في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة مما يعد فكرة مميزة متوقع نجاحها والتي تنتج لنا فكرة نقل عفش الحجاج من بلدانهم الى سكنهم في مكة المكرمة وتوفير وقت الانتظار في المطارات لاستلام العفش ونقلهم الى مركبات النقل والتنزيل وما يكلفها من زحام وتأخير .
وأشار إلى أننا مقبلين خلال السنوات المقبلة للوصول إلى خمسة مليون حاج الأمر الذي يستدعي توفير خدمات نوعية والتعامل مع هذا الرقم بإحترافية خلال وجودهم في بقعة محدودة مدة خمسة أيام مع تكامل الخدمات .
اعتبر أزهر ، أن الفرصة سانحة أمام الشباب السعودي في الابتكار والشراكة مع مؤسسات الطوافة في الرقي بالخدمات بالتنسيق مع وزارة الحج والعمرة لتحقيق أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠ وتاسيس مشاريعهم التي سيكون لها أثر إيجابي .
وأوضح الدكتور راكان بن موفق أزهر، أن العديد من التطبيقات الحديثة في السعودية قدمت خدمات مميزة للأسرة السعودية البعض منها افكار عالمية مطبقة بالخارج ونجحت داخليا والبعض الآخر مبتكرة من أبناء الوطن وحققت نجاحات مميزة.
وأضاف، أن تطبيقات المواصلات والتسوق والنقل لاقت رواجاً كبيراً وأصبحت مطلبا مهما في توفير الوقت والجهد بالإضافة إلى أنها مصدر ثقة للعميل الأمر الذي منحها فرصة في الاستحواذ على حصة اقتصادية مهمة ومداخيل عالية ووجودها اصبح مطلب لا يمكن الاستغناء عنه .
واستطرد، هذا الأمر يدفعنا إلى طرح سؤال يمكنه أن يستغل في عصف ذهني من خلال القائمين على خدمة الحجاج في ماهي الأعمال التي يمكن تحويلها من الطريقة التقليدية في الخدمات بما يتعلق بالحجاج الى أخرى تقنية إبداعية في توفير متطلبات بأسهل واسرع الطرق.
وبين أزهر، أن من بين تلك الأفكار ماسيتم تطبيقة جزئيا لحجاج الداخل في آلية نقل عفشهم من مدنهم الى سكنهم في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة مما يعد فكرة مميزة متوقع نجاحها والتي تنتج لنا فكرة نقل عفش الحجاج من بلدانهم الى سكنهم في مكة المكرمة وتوفير وقت الانتظار في المطارات لاستلام العفش ونقلهم الى مركبات النقل والتنزيل وما يكلفها من زحام وتأخير .
وأشار إلى أننا مقبلين خلال السنوات المقبلة للوصول إلى خمسة مليون حاج الأمر الذي يستدعي توفير خدمات نوعية والتعامل مع هذا الرقم بإحترافية خلال وجودهم في بقعة محدودة مدة خمسة أيام مع تكامل الخدمات .
اعتبر أزهر ، أن الفرصة سانحة أمام الشباب السعودي في الابتكار والشراكة مع مؤسسات الطوافة في الرقي بالخدمات بالتنسيق مع وزارة الحج والعمرة لتحقيق أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠ وتاسيس مشاريعهم التي سيكون لها أثر إيجابي .