المصدر - رغم تحذير هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات مستخدمي خدمات الاتصالات من الاستجابة لرسائل الاحتيال التي ترد على تطبيق "واتساب"، إلا أنه ومع الأسف ما زال هناك مستجيبون لهذه الرسائل يقعون بعدها ضحايا.
رسائل الديوان الملكي حيلة جديدة بدأ باستخدامها بعض هؤلاء الخارجين على القانون، وطلب صورة من الأوراق الرسمية لبعض المواطنين؛ استغلالاً لحاجاتهم، واستخدامها في أمور أخرى قد تكلف المواطن الشيء الكثير وربما حتى أمنياً.
ووفقاً لسبق فقد حصلت" على رسالة على تطبيق "واتساب" لرقم مجهول انتحل صفة موظف في الديوان الملكي، ليطلب من مستخدمي الهواتف صورة من الهوية الوطنية؛ بحجة استكمال الإجراءات الأمنية، في مشهد يؤكد ما ينصبه المحتالون من فخاخ لاستغلال حاجة الناس تأسيساً على علمهم بتواصل القيادة الحكيمة مع الشعب وتلمس احتياجاتهم.
وقد حذرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات مستخدمي خدمات الاتصالات من الاستجابة لرسائل الاحتيال التي ترد على تطبيق "واتساب"، وأوضحت أن هذه الرسائل تطلب من المستخدمين الدخول على رابط إلكتروني، الأمر الذي يؤدي إلى سرقة الحساب.
ودعت الهيئة الجميع إلى الإبلاغ عن هذه النوعية من الجرائم عبر عدة قنوات؛ منها الاتجاه لأقرب مركز للشرطة، أو عبر تطبيق كلنا أمن على الأجهزة الذكية، أو عبر البوابة الإلكترونية لوزارة الداخلية "أبشر".
رسائل الديوان الملكي حيلة جديدة بدأ باستخدامها بعض هؤلاء الخارجين على القانون، وطلب صورة من الأوراق الرسمية لبعض المواطنين؛ استغلالاً لحاجاتهم، واستخدامها في أمور أخرى قد تكلف المواطن الشيء الكثير وربما حتى أمنياً.
ووفقاً لسبق فقد حصلت" على رسالة على تطبيق "واتساب" لرقم مجهول انتحل صفة موظف في الديوان الملكي، ليطلب من مستخدمي الهواتف صورة من الهوية الوطنية؛ بحجة استكمال الإجراءات الأمنية، في مشهد يؤكد ما ينصبه المحتالون من فخاخ لاستغلال حاجة الناس تأسيساً على علمهم بتواصل القيادة الحكيمة مع الشعب وتلمس احتياجاتهم.
وقد حذرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات مستخدمي خدمات الاتصالات من الاستجابة لرسائل الاحتيال التي ترد على تطبيق "واتساب"، وأوضحت أن هذه الرسائل تطلب من المستخدمين الدخول على رابط إلكتروني، الأمر الذي يؤدي إلى سرقة الحساب.
ودعت الهيئة الجميع إلى الإبلاغ عن هذه النوعية من الجرائم عبر عدة قنوات؛ منها الاتجاه لأقرب مركز للشرطة، أو عبر تطبيق كلنا أمن على الأجهزة الذكية، أو عبر البوابة الإلكترونية لوزارة الداخلية "أبشر".