المصدر - أوضح معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، أن الرئاسة العامة أكملت استعداداتها للمشاركة في حج هذا العام 1440هـ، ضمن الجهات المشاركة في خدمة حجاج بيت الله الحرام وقاصدي مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وبين معاليه أن الرئاسة العامة تقوم بمهامها واختصاصاتها للمشاركة في خدمة حجاج بيت الله الحرام مواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي تضمنت الاعتناء بالحجاج والمعتمرين مما يتطلب مزيداً من العمل لتحقيق هذه الرؤية الطموحة في زيادة عدد الزوار والمعتمرين.
وأشار معاليه إلى أن الرئاسة كلفت أكثر من 800 مشارك للقيام بأعمال توعية الحجاج وتوجيههم وإرشادهم من خلال مراكزها التوجيهية البالغ عددها 42 مركزاً توجيهياً ونقطة توزيع، في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، إضافة إلى مترجمين بمختلف اللغات الحيَّة، كما خصصت الرئاسة شاشات وتقنيات حديثة تساهم في توعية الحجاج وتخاطبهم بلغاتهم.
وثمن معاليه ما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمات ضخمة وما تسخِّره من إمكانات كبيرة لإنجاح موسم الحج في كل عام، مؤكداً أن هذه البلاد منذ تأسيس دعائمها على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله – ومن بعده أبناؤه البررة وهم يقومون على خدمة حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين خير قيام، وهي تعتز برعايتها للحرمين الشريفين وقاصديهما.
وبين معاليه أن الرئاسة العامة تقوم بتطوير خطط عملها سنوياً للإسهام برسالتها في العناية بالحجاج والمعتمرين.
ورفع معاليه الشكر الجزيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-على ما يبذلانه من عناية ورعاية لحجاج بيت الله الحرام، ودعم ومساندة لأعمال الرئاسة العامة في الحج.
كما توجه معاليه بالشكر لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا -حفظه الله- على توجيهاته المباركة ورعايته المتواصلة لكل ما من شأنه إنجاح موسم الحج ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء نسكهم بكل راحة واطمئنان.
وبين معاليه أن الرئاسة العامة تقوم بمهامها واختصاصاتها للمشاركة في خدمة حجاج بيت الله الحرام مواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي تضمنت الاعتناء بالحجاج والمعتمرين مما يتطلب مزيداً من العمل لتحقيق هذه الرؤية الطموحة في زيادة عدد الزوار والمعتمرين.
وأشار معاليه إلى أن الرئاسة كلفت أكثر من 800 مشارك للقيام بأعمال توعية الحجاج وتوجيههم وإرشادهم من خلال مراكزها التوجيهية البالغ عددها 42 مركزاً توجيهياً ونقطة توزيع، في منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة، إضافة إلى مترجمين بمختلف اللغات الحيَّة، كما خصصت الرئاسة شاشات وتقنيات حديثة تساهم في توعية الحجاج وتخاطبهم بلغاتهم.
وثمن معاليه ما تقدمه المملكة العربية السعودية من خدمات ضخمة وما تسخِّره من إمكانات كبيرة لإنجاح موسم الحج في كل عام، مؤكداً أن هذه البلاد منذ تأسيس دعائمها على يد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله – ومن بعده أبناؤه البررة وهم يقومون على خدمة حجاج بيت الله الحرام والمعتمرين خير قيام، وهي تعتز برعايتها للحرمين الشريفين وقاصديهما.
وبين معاليه أن الرئاسة العامة تقوم بتطوير خطط عملها سنوياً للإسهام برسالتها في العناية بالحجاج والمعتمرين.
ورفع معاليه الشكر الجزيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-على ما يبذلانه من عناية ورعاية لحجاج بيت الله الحرام، ودعم ومساندة لأعمال الرئاسة العامة في الحج.
كما توجه معاليه بالشكر لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا -حفظه الله- على توجيهاته المباركة ورعايته المتواصلة لكل ما من شأنه إنجاح موسم الحج ليتمكن ضيوف الرحمن من أداء نسكهم بكل راحة واطمئنان.