المصدر - أطلقت وزارة البيئة والمياه والزراعة، المرحلة الأولى من مشروع إنشاء مركز إنتاج الأعداء الحيوية المحلية لمكافحة الآفات الزراعية، بهدف تطوير إنتاج وإكثار الأعداء الحيوية بشكل كمي، وتكوين الكوادر الوطنية في هذا المجال، إضافة إلى نشر الاعتماد ثقافة الاعتماد عليها في مكافحة الآفات الزراعية.
وأوضحت الوزارة أنّ المرحلة الأولى والتي بدأت بتوقيع عقد تقديم خدمات فنية واستشارية بين الجمعية السعودية للزراعة العضوية وشركة أمنيوم فلاحي سوس SAOAS المغربية، لصالح الوزارة، تضمنت وضع المواصفات الفنية لتأهيل البنية التحتية لمركز أبحاث الزراعة العضوية لتكون جاهزة كوحدات تربية للأعداء الحيوية المستهدفة، ووضع مواصفات فنية لإنشاء بيوت حامية لإكثار الأعداء الحيوية، إضافة إلى إنشاء مبنى لإنتاج الأعداء الحيوية.
وبيَّنت "البيئة" أن مشروع إنشاء مركز إنتاج الأعداء الحيوية المحلية، يهدف إلى تطوير إنتاج وإكثار الأعداء الحيوية بشكل كمي، وتكوين الكوادر الوطنية في هذا المجال، إضافة إلى نشر الاعتماد على المكافحة الحيوية في مكافحة الآفات الزراعية والتي تعد صديقة للبيئة، وتشجيع التوجه نحو الزراعة العضوية والممارسات الزراعية الجيدة، فضلاً عن دعم الاستثمار في هذا المجال مستقبلاً، وتحفيز القطاع الخاص للمساهمة في تطويره.
وأشارت الوزارة إلى أن المرحلة الثانية للمشروع ستبدأ في شهر يناير القادم وتستمر حتى منتصف عام 2022م، حيث تهدف إلى نقل تقنيات إكثار الأعداء الحيوية، وإقامة دورات تدريبية للعاملين من الوزارة في هذا المجال، وزيارة الخبراء المختصين بشكل مستمر.
يُذكر أن وزارة البيئة وضمن مبادرة تطوير الإدارة المتكاملة للآفات والأمراض النباتية، قامت بحصر وتوثيق الأعداء الحيوية المحلية بالمملكة، ودراسة الجدوى الاقتصادية منها، بالتعاون مع جامعة الملك سعود.
وأوضحت الوزارة أنّ المرحلة الأولى والتي بدأت بتوقيع عقد تقديم خدمات فنية واستشارية بين الجمعية السعودية للزراعة العضوية وشركة أمنيوم فلاحي سوس SAOAS المغربية، لصالح الوزارة، تضمنت وضع المواصفات الفنية لتأهيل البنية التحتية لمركز أبحاث الزراعة العضوية لتكون جاهزة كوحدات تربية للأعداء الحيوية المستهدفة، ووضع مواصفات فنية لإنشاء بيوت حامية لإكثار الأعداء الحيوية، إضافة إلى إنشاء مبنى لإنتاج الأعداء الحيوية.
وبيَّنت "البيئة" أن مشروع إنشاء مركز إنتاج الأعداء الحيوية المحلية، يهدف إلى تطوير إنتاج وإكثار الأعداء الحيوية بشكل كمي، وتكوين الكوادر الوطنية في هذا المجال، إضافة إلى نشر الاعتماد على المكافحة الحيوية في مكافحة الآفات الزراعية والتي تعد صديقة للبيئة، وتشجيع التوجه نحو الزراعة العضوية والممارسات الزراعية الجيدة، فضلاً عن دعم الاستثمار في هذا المجال مستقبلاً، وتحفيز القطاع الخاص للمساهمة في تطويره.
وأشارت الوزارة إلى أن المرحلة الثانية للمشروع ستبدأ في شهر يناير القادم وتستمر حتى منتصف عام 2022م، حيث تهدف إلى نقل تقنيات إكثار الأعداء الحيوية، وإقامة دورات تدريبية للعاملين من الوزارة في هذا المجال، وزيارة الخبراء المختصين بشكل مستمر.
يُذكر أن وزارة البيئة وضمن مبادرة تطوير الإدارة المتكاملة للآفات والأمراض النباتية، قامت بحصر وتوثيق الأعداء الحيوية المحلية بالمملكة، ودراسة الجدوى الاقتصادية منها، بالتعاون مع جامعة الملك سعود.