المصدر -
نجح فريق طبي بولادة مكة بقيادة إستشارية النساء والولادة د/سلمى يوسف ومشاركة الدكتور محمود أبو العزم في عملية دقيقة ونادرة لآنسة تبلغ من العمر ١٨عام من إستئصال ورم ليفي حميد في الرحم يصل وزنه الى ٧٠٠جرام
حيث كانت المريضة تعاني منذ عامين من نزيف أثناء الدورة الشهرية ونقص مزمن في نسبة الهيموجلوبين في الدم مع ضعف عام في الجسم وإنتفاخ أسفل البطن
وأوضحت الدكتورة سلمى يوسف بأنه تم تأكيد التشخيص للحالة بإستخدام الموجات فوق الصوتية والرنين المغنطيسي ومن ثم أجريت العمليات اللازمة لإجراء العملية
حيث إجريت العمليه بالتقنيات الحديثة لتفادي المخاطر المصاحبة من نزيف حاد او حتى إستئصال الرحم لاسمح الله
وبحمدالله تكللت العملية بالنجاح من غير أي مضاعفات
ومن جانبه، أعرب مدير المستشفى، الدكتور أحمد المحمادي، عن بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على دعمه السخي للمجال الطبي والارتقاء به ومن ثم وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة ومدير عام الشؤون الصحية الدكتور وائل مطير لتسخير الجهود والحرص على توفير الإمكانات اللازمة لتقديم الخدمات الصحية للمرضى.
كما شكر الطاقم الطبي الذي أشرف على متابعة الحالة منذ استقبالها في المستشفى حتى إتمام العملية بنجاح. ولفت إلى أن النجاح يعود إلى الجهود المبذولة والمتواصلة من قِبل الكادر الطبي المكلَّف بعلاج المريضة ، والذي تكون من عدة أقسام هامة وهيا قسم النساء وقسم الأشعة وقسم التخدير وقسم المختبر وبنك الدم وأن خبرتهم في التعامل مع مثل هذه الحالات أسهمت بشكل كبير في نجاح العملية دون مضاعفات تُذكر ولله الحمد والمنه
نجح فريق طبي بولادة مكة بقيادة إستشارية النساء والولادة د/سلمى يوسف ومشاركة الدكتور محمود أبو العزم في عملية دقيقة ونادرة لآنسة تبلغ من العمر ١٨عام من إستئصال ورم ليفي حميد في الرحم يصل وزنه الى ٧٠٠جرام
حيث كانت المريضة تعاني منذ عامين من نزيف أثناء الدورة الشهرية ونقص مزمن في نسبة الهيموجلوبين في الدم مع ضعف عام في الجسم وإنتفاخ أسفل البطن
وأوضحت الدكتورة سلمى يوسف بأنه تم تأكيد التشخيص للحالة بإستخدام الموجات فوق الصوتية والرنين المغنطيسي ومن ثم أجريت العمليات اللازمة لإجراء العملية
حيث إجريت العمليه بالتقنيات الحديثة لتفادي المخاطر المصاحبة من نزيف حاد او حتى إستئصال الرحم لاسمح الله
وبحمدالله تكللت العملية بالنجاح من غير أي مضاعفات
ومن جانبه، أعرب مدير المستشفى، الدكتور أحمد المحمادي، عن بالغ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على دعمه السخي للمجال الطبي والارتقاء به ومن ثم وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة ومدير عام الشؤون الصحية الدكتور وائل مطير لتسخير الجهود والحرص على توفير الإمكانات اللازمة لتقديم الخدمات الصحية للمرضى.
كما شكر الطاقم الطبي الذي أشرف على متابعة الحالة منذ استقبالها في المستشفى حتى إتمام العملية بنجاح. ولفت إلى أن النجاح يعود إلى الجهود المبذولة والمتواصلة من قِبل الكادر الطبي المكلَّف بعلاج المريضة ، والذي تكون من عدة أقسام هامة وهيا قسم النساء وقسم الأشعة وقسم التخدير وقسم المختبر وبنك الدم وأن خبرتهم في التعامل مع مثل هذه الحالات أسهمت بشكل كبير في نجاح العملية دون مضاعفات تُذكر ولله الحمد والمنه