المصدر - أطلقت صاحبة السمو الملكي الأميرة فهده بنت فهد بن خالد بن ناصر بن عبدالعزيز آل سعود، ، أمس، مبادرة تطوعية بعنوان ( تيك كيدز -أطفال التكنولوجيا)، ضمن مبادرات الفهدة الإنسانية ،وذلك في فندق الريتز كارلتون بالرياض .
وأوضحت سموها أن فكرة المبادرة تهدف إلى المساهمة في إعداد شباب وشابات المستقبل، يمثلون الوطن بأجمل تمثيل في مجال التكنولوجيا والتقنية الحديثة وينافسون العالم بابتكارهم واختراعاتهم بإذن الله، مضيفة أن الهدف الأسمى من هذه المبادرة هو توجيه فكر الأطفال بالتعامل مع الأجهزة الذكية بطريقة إيجابية حيث يشغل الطفل وقته و يستغل ذكاءه بما يفيده حاضراً ومستقبلاً
و استهدفت الفهدة الإنسانية بهذه المبادرة أطفال ذوي الإعاقة وأطفال محاربي السرطان، لدعم مواهبهم وقدراتهم الذهنية، وتنمية مهاراتهم بالشكل السليم الذي يعود عليهم بالفائدة العظيمة ويبعث فيهم الثقة بأنفسهم والتخطيط لمستقبلهم الواعد بإذن الله .
و تعتمد المبادرة على طريقة تعامل الطفل مع التكنولوجيا الحديثة ومعرفته بعالم الذكاء الاصطناعي ، حيث وضع فريق العمل المختص بالبرمجة برنامجاً وخطة تعليمية بمستويات ومراحل تدريجيه يستفيد منها الطفل شيء جديد في كل مرحلة من المراحل، وعلى الطفل أن يتجاوزها حتى ينتقل لمرحلة أخرى متقدمة .
ويتعرف الطفل في المستويات الأولى على مبادئ أساسيات الحاسب الآلي بطريقة ممتعه وجاذبة من خلال الروبوت ومع تقدم المستويات سيتمكن الطفل بالتعامل مع الحاسب الآلي وتقنياته بشكل فردي ، وتفكيره بتصميم أنظمة ذكية للاستجابة مع تطور الحياة ونجاحها .
ويذكر أن الفهدة للإنسانية تهدف إلى دمج و تمكين ذوي الإعاقة و مرضى السرطان وأطفال متلازمة داون بالمجتمع ، و تقديم البرامج الداعمة لهم و احتواءهم نفسيا و تطوير المهارات لديهم من خلال المبادرات المتنوعة. حيث تقوم الفهدة للإنسانية على تجسيد العمل التطوعي و جعله مثلا حيا على تطوير المجتمعات و تمسكها بالقيم و المثل الإنسانية الراقية التي تقوم على البذل و العطاء و المساعدة في نهوض المجتمع و نشر ثقاقة العمل من أجل الآخر.
وأوضحت سموها أن فكرة المبادرة تهدف إلى المساهمة في إعداد شباب وشابات المستقبل، يمثلون الوطن بأجمل تمثيل في مجال التكنولوجيا والتقنية الحديثة وينافسون العالم بابتكارهم واختراعاتهم بإذن الله، مضيفة أن الهدف الأسمى من هذه المبادرة هو توجيه فكر الأطفال بالتعامل مع الأجهزة الذكية بطريقة إيجابية حيث يشغل الطفل وقته و يستغل ذكاءه بما يفيده حاضراً ومستقبلاً
و استهدفت الفهدة الإنسانية بهذه المبادرة أطفال ذوي الإعاقة وأطفال محاربي السرطان، لدعم مواهبهم وقدراتهم الذهنية، وتنمية مهاراتهم بالشكل السليم الذي يعود عليهم بالفائدة العظيمة ويبعث فيهم الثقة بأنفسهم والتخطيط لمستقبلهم الواعد بإذن الله .
و تعتمد المبادرة على طريقة تعامل الطفل مع التكنولوجيا الحديثة ومعرفته بعالم الذكاء الاصطناعي ، حيث وضع فريق العمل المختص بالبرمجة برنامجاً وخطة تعليمية بمستويات ومراحل تدريجيه يستفيد منها الطفل شيء جديد في كل مرحلة من المراحل، وعلى الطفل أن يتجاوزها حتى ينتقل لمرحلة أخرى متقدمة .
ويتعرف الطفل في المستويات الأولى على مبادئ أساسيات الحاسب الآلي بطريقة ممتعه وجاذبة من خلال الروبوت ومع تقدم المستويات سيتمكن الطفل بالتعامل مع الحاسب الآلي وتقنياته بشكل فردي ، وتفكيره بتصميم أنظمة ذكية للاستجابة مع تطور الحياة ونجاحها .
ويذكر أن الفهدة للإنسانية تهدف إلى دمج و تمكين ذوي الإعاقة و مرضى السرطان وأطفال متلازمة داون بالمجتمع ، و تقديم البرامج الداعمة لهم و احتواءهم نفسيا و تطوير المهارات لديهم من خلال المبادرات المتنوعة. حيث تقوم الفهدة للإنسانية على تجسيد العمل التطوعي و جعله مثلا حيا على تطوير المجتمعات و تمسكها بالقيم و المثل الإنسانية الراقية التي تقوم على البذل و العطاء و المساعدة في نهوض المجتمع و نشر ثقاقة العمل من أجل الآخر.