المصدر - كشف مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة أن اللجنة المشتركة من الجهات ذات العلاقة لمتابعة تصحيح وضع المنشات الإيوائية المخالفة لنظام السياحة في المنطقة، أنجزت إغلاق ٨٠ منشأة مخالفة خلال شهر رمضان، تنفيذا لتوجيه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال أمير المنطقة.
وأبان العمرة أن اللجنة تتكون من: الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، أمانة المنطقة، الدفاع المدني، الشرطة، شركة الكهرباء، مؤكدا التمسك بتطبيق الاشتراطات الموحدة للجهات بما يضمن الخروج بأفضل نتيجة من حيث توافر الأمن والسلامة، بالإضافة إلى متانة هذه المشاريع ووقوفها على قواعد صلبة، لافتاً إلى أنه يجب على المستثمرين في منشآت «الإيواء السكني» الالتزام باستخراج التراخيص اللازمة من الجهات الحكومية المختصة، بحيث يكونون تحت مظلة النظام، وذلك لمصلحة المستهلك والصناعة، وبالتالي مصلحة المستثمر نفسه، مشددا على أن قسم التراخيص والجودة يقوم بجهود حثيثة لترسيخ ثقافة العمل المنظم وفقا لشروط كافة القطاعات الإيوائية في المنطقة، إضافة إلى دوره في عملية التوعية بأهم الأنظمة الخاصة بهذا القطاع، إلى جانب دور الرقابة والمتابعة ورفع الكفاءة لكافة القطاعات الإيوائية بما يحقق تطلعات السياح والمواطنين، باعتبار أن قطاع الإيواء يعتبر اللبنة الأولى في الطريق لتطوير الحركة السياحية في منطقة عسير.
وأضاف أنه قد تم تذليل الكثير من العقبات التي كانت تقف أمام حركة التطوير، وذلك بعد كسب ثقة رجال الأعمال والمستثمرين ودعمهم بكافة الإجراءات والتسهيلات التي تحقق لهم استثمارات مميزة في منطقة واعدة مثل عسير.
وأفصح العمرة أن قسم التراخيص نفذ زيارات تراخيص وتصنيف ل ١٦ منشأة سياحية خلال ذات الفترة.
وأبان العمرة أن اللجنة تتكون من: الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، أمانة المنطقة، الدفاع المدني، الشرطة، شركة الكهرباء، مؤكدا التمسك بتطبيق الاشتراطات الموحدة للجهات بما يضمن الخروج بأفضل نتيجة من حيث توافر الأمن والسلامة، بالإضافة إلى متانة هذه المشاريع ووقوفها على قواعد صلبة، لافتاً إلى أنه يجب على المستثمرين في منشآت «الإيواء السكني» الالتزام باستخراج التراخيص اللازمة من الجهات الحكومية المختصة، بحيث يكونون تحت مظلة النظام، وذلك لمصلحة المستهلك والصناعة، وبالتالي مصلحة المستثمر نفسه، مشددا على أن قسم التراخيص والجودة يقوم بجهود حثيثة لترسيخ ثقافة العمل المنظم وفقا لشروط كافة القطاعات الإيوائية في المنطقة، إضافة إلى دوره في عملية التوعية بأهم الأنظمة الخاصة بهذا القطاع، إلى جانب دور الرقابة والمتابعة ورفع الكفاءة لكافة القطاعات الإيوائية بما يحقق تطلعات السياح والمواطنين، باعتبار أن قطاع الإيواء يعتبر اللبنة الأولى في الطريق لتطوير الحركة السياحية في منطقة عسير.
وأضاف أنه قد تم تذليل الكثير من العقبات التي كانت تقف أمام حركة التطوير، وذلك بعد كسب ثقة رجال الأعمال والمستثمرين ودعمهم بكافة الإجراءات والتسهيلات التي تحقق لهم استثمارات مميزة في منطقة واعدة مثل عسير.
وأفصح العمرة أن قسم التراخيص نفذ زيارات تراخيص وتصنيف ل ١٦ منشأة سياحية خلال ذات الفترة.