المصدر -
قصة كفاح وطموح بداءها الشاب السعودي تميم ابو الفضائل 25عاماً من مواطني قرية العدايا بصبيا عاملاً في احدى محلات بيع الجوالات بصبيا لمدة عام اكتسب من خلالها الخبرة ليبدأ مهندساً وفني في صيانة إجهزة الجوالات كأول سعودي في محافظة صبيا.
ابو الفضائل”، كيف استطاع أن يتحول من طالب في جامعة جازان وعامل، إلى صاحب محل جوالات، مشيراً إلى أن العمل في هذا المجال فيه مكاسب تدر ذهباً ويقول: مع الاسف مازالت محلات الجوالات وعدد كبير منها لغير السعوديين والشاب السعودي عامل فقط.
وذكر أنه عندما لاحظ الارباح تذهب للوافد وطنيته دفعته لفتح محل وقال لااريد كشف الحقائق لكن في صبيا محلات للوافدين ومازالت ويعمل فيها سعوديين.
وقال: “تجار بيع الأجهزة المقلدة والعمالة الوافدة قللوا من حجم أرباح المحلات إلا أنها مازالت تعتبر فرصة جيدة لمن يرغب بالعمل بمجال مسلٍّ من ناحية ويوفر مصدراً للربح من ناحية أخرى”.
وقد أكسبه هذا العمل خبرات في التعامل مع العملاء واختيار أكثر البضائع طلباً من قبل الزبائن.
ومع شغفه بالمجال؛ أصبح ابو الفضائل” يميل إلى فك الجهاز وتركيبه بمفرده حتى أتقن صيانة الجوالات دون أن يحصل على أي دورات تدريبية.
ويشير الى أنه وبمشاركة وتعاون من أعمامه وإبن شقيقه فتح محله وكلفني حتي الان اكثر من خمسين الف ريال ويقول:استقطبت شاب سعودي فني صيانة وقد اكتسب خبرة من عمله في محل جوالات واصبح ماهرً.
وأضاف: “مجال بيع وصيانة الجوال يعتبر مجالاً مربحاً جداً خاصة فيما يتعلق ببيع الجوالات المستخدمة أكثر من بيع القطع الجديدة، ويعتبر قرار وزارة العمل بحصر العمل في القطاع على السعوديين والسعوديات قراراً صائباً خاصة في هذا المجال.
ونصح ابو الفضائل” الشباب السعودي بالإقبال على العمل الحر بمحلات الجوالات، لأن المجهود الذي سيبذل من أجل تحقيق أهداف شركة سيبذل لتحقيق أهداف صاحب المشروع نفسه.
ابو الفضائل”، كيف استطاع أن يتحول من طالب في جامعة جازان وعامل، إلى صاحب محل جوالات، مشيراً إلى أن العمل في هذا المجال فيه مكاسب تدر ذهباً ويقول: مع الاسف مازالت محلات الجوالات وعدد كبير منها لغير السعوديين والشاب السعودي عامل فقط.
وذكر أنه عندما لاحظ الارباح تذهب للوافد وطنيته دفعته لفتح محل وقال لااريد كشف الحقائق لكن في صبيا محلات للوافدين ومازالت ويعمل فيها سعوديين.
وقال: “تجار بيع الأجهزة المقلدة والعمالة الوافدة قللوا من حجم أرباح المحلات إلا أنها مازالت تعتبر فرصة جيدة لمن يرغب بالعمل بمجال مسلٍّ من ناحية ويوفر مصدراً للربح من ناحية أخرى”.
وقد أكسبه هذا العمل خبرات في التعامل مع العملاء واختيار أكثر البضائع طلباً من قبل الزبائن.
ومع شغفه بالمجال؛ أصبح ابو الفضائل” يميل إلى فك الجهاز وتركيبه بمفرده حتى أتقن صيانة الجوالات دون أن يحصل على أي دورات تدريبية.
ويشير الى أنه وبمشاركة وتعاون من أعمامه وإبن شقيقه فتح محله وكلفني حتي الان اكثر من خمسين الف ريال ويقول:استقطبت شاب سعودي فني صيانة وقد اكتسب خبرة من عمله في محل جوالات واصبح ماهرً.
وأضاف: “مجال بيع وصيانة الجوال يعتبر مجالاً مربحاً جداً خاصة فيما يتعلق ببيع الجوالات المستخدمة أكثر من بيع القطع الجديدة، ويعتبر قرار وزارة العمل بحصر العمل في القطاع على السعوديين والسعوديات قراراً صائباً خاصة في هذا المجال.
ونصح ابو الفضائل” الشباب السعودي بالإقبال على العمل الحر بمحلات الجوالات، لأن المجهود الذي سيبذل من أجل تحقيق أهداف شركة سيبذل لتحقيق أهداف صاحب المشروع نفسه.
