المصدر - انطلقت هذا اليوم بمحافظة رجال ألمع مبادرة حسن الوفادة "مرحباً ألف في عسير" بحضور سعادة محافظ محافظة رجال ألمع الأستاذ عبدالله بن عائض العجيري ورئيس بلدية رجال ألمع المكلف الأستاذ أحمد زاهر وجميع مديري الدوائر الحكومية بالمحافظة ومنسوبي المحافظة والبلدية .
وقد قامت بلدية رجال ألمع باستقبال القادمين من الزوار والسائحين إلى المحافظة بالترحاب وتقديم الهدايا والورود التي تحمل شعار المبادرة ، بما بعكس الصورة الإيجابية عن هذا الوطن المعطاء بشكل عام وعن منطقة عسير بشكل خاص .
كما تم استقبال السائحين القادمين للمحافظة عبر الترفليك حيث تم الترحيب بهم بحفاوة بالغة وتقديم العديد من الهدايا التي تحمل شعار مرحباً ألف في عسير لهم
كما تضمن هذا التدشين العديد من العروض الفلكلورية الشعبية التي أضفت على الأجواء لوناً من ألوان البهجة والسرور وهو عين المراد من هذه المبادرة ، حيث قامت العديد من الفرق بالمحافظة بتقديم عدد من ألوان الفنون التراثية التي تميز منطقة عسير عن غيرها من المناطق .
الجدير بالذكر أن هذه الجهود تأتي إنفاذًا لتوجيه سمو أمير المنطقة بتفعيل هذه المبادرة التي تحمل عبارة (مرحبًا ألف في عسير) وذلك لاستقبال ضيوف المنطقة وزوّارها ، حيث أن هذه المبادرة تجسد نُبل الأخلاق وحسن الاستقبال وبشاشة الوجه وطلاقة المحيا, وترجمة هذا الشعار على أرض الواقع، انطلاقًا من مبادئ ديننا الحنيف الذي يحث على إكرام الضيف وإحسان وفادته.
وقد قامت بلدية رجال ألمع باستقبال القادمين من الزوار والسائحين إلى المحافظة بالترحاب وتقديم الهدايا والورود التي تحمل شعار المبادرة ، بما بعكس الصورة الإيجابية عن هذا الوطن المعطاء بشكل عام وعن منطقة عسير بشكل خاص .
كما تم استقبال السائحين القادمين للمحافظة عبر الترفليك حيث تم الترحيب بهم بحفاوة بالغة وتقديم العديد من الهدايا التي تحمل شعار مرحباً ألف في عسير لهم
كما تضمن هذا التدشين العديد من العروض الفلكلورية الشعبية التي أضفت على الأجواء لوناً من ألوان البهجة والسرور وهو عين المراد من هذه المبادرة ، حيث قامت العديد من الفرق بالمحافظة بتقديم عدد من ألوان الفنون التراثية التي تميز منطقة عسير عن غيرها من المناطق .
الجدير بالذكر أن هذه الجهود تأتي إنفاذًا لتوجيه سمو أمير المنطقة بتفعيل هذه المبادرة التي تحمل عبارة (مرحبًا ألف في عسير) وذلك لاستقبال ضيوف المنطقة وزوّارها ، حيث أن هذه المبادرة تجسد نُبل الأخلاق وحسن الاستقبال وبشاشة الوجه وطلاقة المحيا, وترجمة هذا الشعار على أرض الواقع، انطلاقًا من مبادئ ديننا الحنيف الذي يحث على إكرام الضيف وإحسان وفادته.