المصدر -
وقّعت #المملكة_العربية_السعودية اليوم على الاتفاقية الخاصة بإنشاء المرفق العربي للبيئة، وذلك بمقر الأمانة العامة لـ#جامعة_الدول_العربية بالقاهرة، ووقعها من جانب #المملكة سفير #خادم_الحرمين_الشريفين لدى جمهورية #مصر العربية مندوب المملكة الدائم بالجامعة العربية أسامة بن أحمد نقلي، ومن جانب الجامعة العربية مدير إدارة الاتفاقيات والمعاهدات بالإدارة القانونية الوزير مفوض إيهاب مكرم.
وأكد السفير أسامة نقلي أن توقيع المملكة على الاتفاقية يأتي في إطار اهتمامها بقضايا البيئة إقليميًا وعالميًا، متمنيًا للمرفق النجاح بعد دخوله حيز النفاذ.
من جانبه، ثمّن مدير إدارة البيئة والإسكان والموارد المائية بالجامعة العربية الدكتور جمال جاب الله في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، توقيع المملكة العربية السعودية على الاتفاقية، مؤكدا أهمية تلك الخطوة في مسار تأسيس المرفق وخروجه للنور بعد أن وصل عدد الدول الموقعة على الاتفاقية 12 دولة.
ويهدف المرفق العربي للبيئة إلى تحقيق عدة أهداف من بينها مواجهة المشكلات البيئية ذات الخصوصية الإقليمية العربية وشبه الإقليمية وكذلك المشكلات الوطنية التي تمتد تأثيراتها إلى الدول العربية المجاورة ، الاستخدام غير الرشيد للموارد الطبيعية والحاجة إلى مشاريع إقليمية وشبه إقليمية لترشيد استخدام الموارد وتطبيق مبدأ الإنتاج الأنظف والتحكم في الطاقة وتشجيع استخدام الطاقة المتجددة، إضافة إلى مواجهة مشكلة ندرة المياه والحاجة إلى تعاون بحثي وعلمي لتطوير وتوطين تقنيات تحلية مياه البحر، مواجهة التغيرات المناخية الصعبة في الأراضي القاحلة والجافة وشبه الجافة وأهمية استنباط بذور ونباتات تتعايش مع شح المياه، مواجهة التصحر وأهمية تطوير نظام متقدم لمراقبة ظاهرتي الجفاف والتصحر، تطوير تقنيات مناسبة لمعالجة مياه الصرف الصحي والتصرف في النفايات الصلبة، وغيرها.
وأكد السفير أسامة نقلي أن توقيع المملكة على الاتفاقية يأتي في إطار اهتمامها بقضايا البيئة إقليميًا وعالميًا، متمنيًا للمرفق النجاح بعد دخوله حيز النفاذ.
من جانبه، ثمّن مدير إدارة البيئة والإسكان والموارد المائية بالجامعة العربية الدكتور جمال جاب الله في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، توقيع المملكة العربية السعودية على الاتفاقية، مؤكدا أهمية تلك الخطوة في مسار تأسيس المرفق وخروجه للنور بعد أن وصل عدد الدول الموقعة على الاتفاقية 12 دولة.
ويهدف المرفق العربي للبيئة إلى تحقيق عدة أهداف من بينها مواجهة المشكلات البيئية ذات الخصوصية الإقليمية العربية وشبه الإقليمية وكذلك المشكلات الوطنية التي تمتد تأثيراتها إلى الدول العربية المجاورة ، الاستخدام غير الرشيد للموارد الطبيعية والحاجة إلى مشاريع إقليمية وشبه إقليمية لترشيد استخدام الموارد وتطبيق مبدأ الإنتاج الأنظف والتحكم في الطاقة وتشجيع استخدام الطاقة المتجددة، إضافة إلى مواجهة مشكلة ندرة المياه والحاجة إلى تعاون بحثي وعلمي لتطوير وتوطين تقنيات تحلية مياه البحر، مواجهة التغيرات المناخية الصعبة في الأراضي القاحلة والجافة وشبه الجافة وأهمية استنباط بذور ونباتات تتعايش مع شح المياه، مواجهة التصحر وأهمية تطوير نظام متقدم لمراقبة ظاهرتي الجفاف والتصحر، تطوير تقنيات مناسبة لمعالجة مياه الصرف الصحي والتصرف في النفايات الصلبة، وغيرها.